هذه الصورة ،، والزيارة الأخيرة للمنطقه الهمتني هذه الأبيات [POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]بوش ،، من رقرق دموعك ذي بوسط اعيانك=لين سالت فوق خدْ مايشبه إلا خدّك
ياترى وضع العراق اثّر على وجدانك=أو هي آلام العرب قد بيّحت لك سدّك
أوفلسيطن الحبيبه هي سبب لاحزانك=اوهو زمام الأمور اللي انفلت من يدّك
العراق اللي قهر من سطوته شجعانك=قول من هو فيه يا(هولاكوعصرك) حدّك
لين مابغداد صارت مدفن لجرذانك=ولابقي مخلوق واحد بالنجاة يمدّك
وينها الحريّة اللي جابها سجّانك = للعراق ،،إلا العبث والفتنه اللي ودّك
بعد ماكلّ الذيابه عيّدت من ضانك=جيت تبغي ذيب منا في الذياب يسدّك
وبعد حرب ارهابك المزعوم جات (إيرانك)=تزعم انها بالمفاعل كل يوم تهدّك
ندري انك ثور هايج حيل جنّ جنانك=يستثير اللون الاحمر نشوتك ويشدّك
وندري انك ليث غادر لوكشرت انيابك=لكن ابشر ،، في الخليج ليوث توقف ضدّك
والبقا لاسلامنا اللي هزّ كل اركانك=ولاتهزهز منه شيّ بجزرك ولا مدّك
ولوترقرق كل دمع الكون وسط اعيانك =ماتجرّح به خدود ، ولا اثّر إلا بخدّك[/POEM]