فَانُوسْ لَكَ الوِدُ كَ مدِ بَحر
قَايد
أجبتَ عَنِي و أكملتَ الإجَابة
امتِنَان
صَالح العَرجَان
يَا الله كَم كَانت الدعْوَة شَفِيفَة
تختَرقُ قَلبي لأُردِد خَلفهَا : آمين يَارب لي وَله
علي المحمد
ولكُلِ أبعاد مِنكم في قَلبي مدينَة
شُكراً لطِيبك
بسمَة آل جَابِر
وَ كُل بَتلةٍ لِها مِن عِطر أنفاسُكِ يا حَبِيبة نصِيب
أُحبكِ أكثَر
سعْد المغرِي
أَنتَ الكَرمُ وَ بِكَ قَد تشَرفتْ
وَ لك تُبعثُ الأمانِي بالخَير
صَالح الحَريرِي
لَم تَنضَجُ لُغتِي إِلا بكُم يا أُستَاذ
وَ لم أُمنحَ الإفصَاحَ عَنها إِلا فِي حضرةِ بَهائِكُم عَلنِي آتِيهَا منكُم بقبس
كُل عَامْ وَ أنتَ الفَرحُ العَظِيم لي
قيدٌ مِن ورْد
ولكِ فِي الفُؤادِ أَماكِن
أسرجُ فِيها من الودِ لكِ ما لا تَعلمِين
أشكُركِ كَثيراً
نورَة التَمِيمي
ادركَنِي الفَرح مَا إن قرأتُ اسمكِ
لكِ كَما لِي وَ أكثَر يَا ضَوء (:
خَالد صَالح الحَربِي
وَ تمنحُ الضَوء لمَعةً بِهَا يُفاخِر
مُمتنَة
