على ضفافِ نهرِ الأمواتِ العذب , كانَتْ قصّةً تمتازُ باحترافِ اختيارِ الوقتِ المناسبِ لمفاجأةِ القارئِ بالحدّث ... البداية كانَت مشهداً سينمائياً مكتملاً , و النّهايةُ امتازت بعنصرِ ادهاشِ القارئ و مفاجأته .. و ما بينهما قدرةٌ جميلةٌ على السّردِ و الإمتاع ..
دمتَ مُشرقاً يا عبد العزيز .
التوقيع
و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ