كرقصاتِ الباليه على خشبةِ أوبرا مُغرقَةٍ بتفاصيلِ الوجع ..
تتسلّلينَ إلى الرّوح ببساطةِ الأمنياتِ
رائعةٌ يا رهيد ..
أهلاً بكِ و بالغيماتِ المسافرةِ مع حرفكِ .
.
.
الألم في الواقع لايموت ولكنه يخمد كما تخمد البراكين ..
لذا ,نحن في حالة انسجام تام مع الآم المجتمعات .
أشكر حضورك ..
وكأن نهراً يمر من عزلة النص !
أطواق الياسمين يامنال .