[ شَيْفَرَة شَاعِر ] -7-

[شاعر البدر]

سِرْحَان الزًهْرَانِي:
كَيْفَ لاَ تَكُونْ الاديِب وانْت مِن اعْلاَم الادَبْ!
اخِي الْحَبِيب تَعَرًفت عَلى سِرْحَان مِن خِلال الشيفْرة
قَبل ذَلِك ،،
عِنْدَما كُنْت اقْراء تحْليلك كُنْت ابْتَسِم وفِي يَدِي الْف ورْدة لِقَلِبِك

ورْد عَسِيري:
مِن اسْمِك عِطر ومِن ورْد السُوده لَكِ حُلَل
ورْد عَسِيري الًتي كَثِيرا ما تَجْلعني اعُود عنْ قِسْم النًثِر
وانا اردِد ( هَكذا السِحر )

وديِع الاحْمَدِي :
كَم احْبَبَت مشَاكسَتك للاخضر!
وكَم صَفًقْت كثِيرا لـ..قراءتِك قَبل
كُنت انْت يا وَدِيع مِن اهمْ الاسْماء التِي اتَرَقْب مَاذا يكْتُب!
كُنت كـ..المَطَر واكْثَرا
قُبْلة يا صديقِي

بَنْدر الصًقِر:
مَن علًمني كَيف انْطِق البَيت هُو اسْتاذ!
وانْت شَاعِر مِن اجْملْهُم
تَرددت كثِيرا عَلى قصائِدك هُناك
صديقي : اتعْلَم انً اجمَل ابْتِسامَاتي كَانت لَحظة ردِك لِي!
قُبلة يا صديقي

محمًد الغَشًام:
الانِيق هَكذا اسْميتك!
بِكل ما يحْويك وما تحْوي جمَال
الفقارى مايعرفون الورود
.. .. ياكلون الورد واولهم انا
تَدْري يا محمًد مِن امس اغنِي هالبيت

جبِينك يا محمًد ..وَقُبْلة

عُون القْحطاني:
الشًاعر الذي احبْ قصائِده!
الشًاعر الذي اعرِف خطَوات نَرْده ..و..وَرْده
كَم انْت قِريب .. واللًه مني ياعون

نايف السميري:
انْت يانايف بالذات حِكايتي الاجْمل
انْت يانايف بالذات نَجم اضاء البَارِحه وكُل سَاتِر عًن نُور!
انْت انْت ..( همْسِتك لي كَانت صَفْح)
ورَدِي لِك ..
تْدري!!
هَات جبِينك

سُمو الفِكر:
اهديتني عَن جمَال بَحر مِن جمال ياسُمو
لَكِ لَه الشُكر
مُجرد حروفِك عَن الجَمال ،هِي جَمال بذاتِه

الحَياة حياة:
كتَبْتي وكُنت اترَقِب واجِدك الاقْرب!

نَادية المطيري:
اوْ كَما اُحِب انْ اسمِيها منَادية المَطر
حضُورِك المُتأخِر كـ..الغيْث
اقْراء لَكِ الكثِير يا مطَر
الف

عُمرالمسْفِر:

عِندما رشًحت انْ تكون الابْيات لجَمال
قُلت فِي نفْسِي ليتَني كـ..الجمَال جَمال
شُكرا مَدد..ياعُمر

رَزان العتِيبي:
بِكل صِدق افْتَقَدتِك كَما قَالَت العِطر
انْتي لِوحدِك قِراءه تزْهو بِك

محمد بن شتير:
محمد قارئ مِن طبْقة مخمليه
رائع فشي كل وجود لك
كنت اتمناك هنا الليله
ود..يا صديقي

عبداللًه العُويمر:
اجْمل ما كسِبت هُنا انً ابْعاد جَمعتني بِك بِقايد..بخَالِد...الخ
شُكرا استاذي
مرْعي ونيس:
الهَادئ الاجْمل
شُكرا مَدد..بِقدر اللامُنتهى.

فيصل الحلبوص:
النًجم وحضُورك اشْبه بِه
يافيْصل الف شُكر.. وشُكر