.
.
.
.
.
.
في قرية مشآعري ...
نبشت قبر آمن .. من الحي الثامن ..!
لم أعثر على رصاص .. وأنما عثرت على قلم رصاص ..
( الحي الثامن قبل 8 سنوات .. )
من عام 1424 هجري .. والزمان يجري ..
والى هذا اليوم .. القلم غارق في النوم ..
( أصبح ذكرى ..)
مع انه صاحبني أيام الدراسة .. ورسمت به على دفتر وكراسة ..
وحمل معه ذكريات أخرى .. لصويحباتي ساره وبشرى ..
( الأسماء وهمية خخخ .. )
وما أجمل أشياء الذكريات .. تبقى كالآيات في النفوس ..
( واللي ماعنده ذكرى ..! )
كما قالو اليابانيون : ( أصنع لك ذكريات ) ...!
أمضي في حياتك تخلق الكثير والكثير من الذكرى ..
الذكرى لها أنعكاس وانطباع إيجابي ولو كان مراً ..
( لا احد يحوش اقلامه ويخبيهاا ههههه ) ..
الصورة / من ألتقاطتي وللقلم الذي اتحدث عنه ..!