اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
لَوْ لَمْ يَكْتُبْ أُسْتَاذنَا "قايد" مَا كَتَبَ لَكُنْتُ كَتَبْتُهْ "لَيسَ بِالحَرْف طَبْعَاً"!
هَذَا النَّصّ بَاااذخ يَا شَهِيق وَلَوْ أَنَّه بِهِ بَعْض اَلمُفْردَات اَلضَّالَّه
أَمَّا اَلصُّوْرَ- وَكُلَّهَا رَهْيبَه- إِلاَّ أنَّ اَلأوَّلهْ أَرْوَع وَإليكِ(*) ثَالْثَة كَـ تَحِيّة.
تَقْدِيري وَلكِ الشُّكر.
|
في غمرة الوجع و صدوف النِّزاع العِرقِي لـ قلبْ ..
تتفَتَّق أورِدة ضالَّه .. لستَ تملكُ فكَّ طلاسِمِ مُجُونِهَا ..
سوى أنَّها آنَسَتْ نَاراً تَلظَّى ..فأعلنتْ الإنحياد وإن كانَ فيه حيدٌ
عن الطريق ..فالأسلمْ أن تنفَذَ بـدِمائِها من حريقْ ..
مُفْتِي الدِيار الإبْداعيَّه /
علي أبو طالبْ ..
تحيَّه يا سيِّدِي الفاضل على جميل الملاحظة ..
و وارِفِ إطراءٍ غمرني عبيراً ..
و شُكراً على الـ (*) ..