المعلم والشاعر والناقد والأعلامي
محمد النفيعي العتيبي
يذكر له من محاسن الحياة وهو قربه من الناس ولتماسه لهمومهم
محمد النفيعي
قضی سنواته الطويله يجاور المرض لكن قلبه مفعم بالحب
للناس وله راحابة صدر لم يتحمله قلبه الضعيف
رفض اي مساعدات له ودائما يطمئن محبيه بأنه بخير وان قلبه يسعد لتواجدهم معه
شغل "شاعر الناس " أو شاعر البسطاء
مهنة التعليم فهو مدرس للغة العربيه كان يعمل معلماً في مدينة "جدة". بدأ نشر قصائده عبر الصحافة المحلية السعودية في منتصف الثمانينيات الميلادية.
وعمل في صحف عديدة منها (البلاد، عكاظ ، المختلف) وكانت له صفحة اسمها "مواسم" قدمها عبر جريدة (البلاد)، وله أيضاً صفحتان للشعر الشعبي وهما (سوالف ليل، الديوانية) في جريدة الرياضية. وكان له العديد من المشاركات في أمسيات ومهرجانات عربية هامة.
محمد النفيعي .
يقتني حساب خاص علي تويتر قل ما تجد له قصيده أو تغريده تجده مفعم بالجدل ومشاركة
المغردين دون استثناء لا طبقيه ولا حتی يعتريه مناصب ..
شاعرنا الراحل
اكرمنا بقلبه فأثقلنا عليه ؛ فبعد وفاة صديقه رشيد الزلامي رثاة عبر تغريده
وحيث قلبه لم يتحمل حزن الفراق لفظت أنفاسه بساعات قليله من وفاة صاحبه
رحم الله فقيدنا واسكنه فسيح جناته