كـ : [ سُخريه ] . - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مرضى متلاعبون (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 4 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 439 - )           »          بحر الحزن !! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 4 - )           »          أكتب اشواقك .. (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : محمد علي الثوعي - مشاركات : 3 - )           »          اعتراف!! (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : محمد علي الثوعي - مشاركات : 1 - )           »          s o s (الكاتـب : أحمد الحربي - مشاركات : 18 - )           »          أشياء : [ قايد الحربي ] (الكاتـب : أحمد الحربي - مشاركات : 5 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 8220 - )           »          القهوة أكثر من مجرد شراب (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 33 - )           »          مجلة ألوان .. (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 119 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-2010, 07:05 PM   #17
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي





" لعنة الله على الأختبارات , والأنتهاكات , والدراسات , والِكتابات والمكتبات "
والجامعات .. والمجمعات .. والجامعين .. ونساء قُريش , واخوة الهَلات ..
والمحلقين رؤوسنا .. مِن خلاف "

وعلى " *إم عصام " أيضاً

* بتاع الخصوصيّ


 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 12:16 PM   #18
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي قصة . مُو ؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





7 :00
...

في غمر حديثنا الصباحي سوياً - كما هي عادة " النفايات من الفتيات " - ومع قهوة الساده من يدها الماهره في كل شيء تصنعه , وبطعمُ الأيطالينو المقُرب الى سلاطة لساني , و أنغام " أم زياد " تصدح كالأذان الخاشع في إثارة الساكن خلف ظهورنا , إنها فيروز الشاهده على صباحات الحُب القديم, وطريق الجامعه الطويل , وأمنيات الليل " بالأمومه " و " الجمال " و" السفر " على أقلِ تقدير ..
كنّا حاضرين أنا وريم في الخيطِ الأول من الصباح , ننسجُ من الكلام " كلاماً " , أوجسراً يوصلِنا إلى العالم بلا كفلة التذاكر , ولاحُزن أمهات ثرثرات , ولا حتى شفقة فقير على وطنه ! تحدثنا بعشوائيه , دون بوصله محدده عن شيء مُعين , الاهم نشعر بأنفسنا المطمورة بتراب الروتين , والملل , والنوم , والأهم من كل ذالك , أننا أحياء أموات بعد هذا الشوط الطويل من " رعب الأختبارات " ..
جائت الرياح محملةً بالغبار واصررتُ على البقاء في الخارج , عنداً في سيطرة هذا العالم الدكتاتوري, حتى في قضاء الوقت, والهواء !
جرى الحديث نهره في مصابِ عده , عن سقوط الجامعه المرتقب على ايديهم , و" لعنة" الأختبارات الحاليه , وهبوط المعدل " في الظغط الدائم " , والسرير الذي سوف يستلقي بنا في سنة مابعد التخرج ..ووجوه الزميلات الـ" مصلحجيه " قبل وبعد الاختبار , ومابينهماا لأمورٌ مؤلمه , وعاريه من الأنسانيه ليس إلا , ليس من اللابق أبداً الكتابة عنها , تقريباً بأسمي الصريح!
.
.


ولسوء الحظ - كما يحدث معي دائماً - أنه لم يحالفني سيد : حظ بالتقيؤ عمداً , وبوجه ريم تحديداًُ , حينما شرعت ساعديها وهندام قميصها البنك , وخصلات شعرها المتناثره على كتفيها بأريحيه , والذي خلتّها ستقوم بشرح مادة الأختبار للعد , لأندهش بأنها تنوي عرض سينما مُقننه عن " كشخة م.ن في اللوك الجديد" , وعن دقةِ خصرها المرُجم بالشد والربط , وأنبثاقة وجهها للعالم شمساً من خلق الانسان , ناهيك عن صرصرة حذائها " الـ **** لايحضرني أسم الماركة النعاليه حالياً , ولكنها من ذوات ِ الـ سبعطشات الوف .. بلا أيّ ادنى اكتراث , امسكتُ الكوب , وسالتها ببراءه , اذا كان بالامكان ان اسكبه على على نهرِ فخذيها ؟! هذا في حال انها لم تكفُ عن الأندلاق المشوب لأحوال النساء السّذج .. " البعض تداركاً لخطورة التصريح"
حقيقةً اشكر ابليس بعمق على خلق هذه الفكره في شياطين رأسي الفارغ من كل شيء الا من شياطينه! , على الأقل كان له النفع المجدي في خلق مسار آخر للتحدث عن , الموت , والصلاه , والعلاقات العاطفيه ..القارصه لوجنتي النساء جميعاً .. وماكان منها الى أن أعتدلت صديقتي عن " م,ن , وحركت الكرسي بأستداره غاضبه , وأخذت تقلبُ في صفحات جوالها , الايفوني لتسمع آخر أخبار " م,و" في حفلة الخطوبه!
بادرتُها كـ رصاصة لاترحم , ولا تميت , ولاتجيد السلك البسيط للطرقات ..
ريم .. [ ماذا لوكان موتي قريباً ] ؟
.
.

أحسستُ لوهلةَ أنها لم تعد تسمعني أصلاً وغلقت نوافذها عن الكون , للحظة شبه طويله , كان للبحر أن يتدفق من عينيها البلوريتان , جمُد لون عرقُها في عيني , ولم استطِع أن اقبِلُه , صمُتنا طويلاً وكأنه الدهر , لم أعبر عن قلبي بطريقه جيده ..كنتُ كما " لاأنا " في الجو الغريب " ..قمتُ الى " لاأين " قبل العاصفه ! طافت حولي الأرضُ أسئلة كثيره , مهندمه , لاتُقدر الى على ربط زرائر السُكوت , والخرس الأبله ..لاأدري , لما تجزع صديقتي من حقيقة الموت دائماً ؟ يُؤرقني أنها تبك ِ على الجثث النائمه , توقظ صلاتها كل ليله , وتعرج بصوتها الى الله
هل يسمعها في كونه ؟!
.
.

لا"أدريّ , أو لعليّ , ادري وأخافُ أن اتذكر اني خذلتُ صوتي يوماً , في ليلة ً كان الأجدر بي أكون مثل صوتِ صديقتي ..
تملكني شعور ساذج , رُبما .. لو أنا رسامه مشهورة , او عازفه لندنيه * , أطل ُ على العالم بفراء باريسيّ , وقبعه من ميلانو , وأكتب أسطورةً لصديقتي ,
لأفجأ أن العالم , كل العالم يقرؤُني , يرسم صورتي في مقدمة الشوارع الرئيسيه , ويتمنى فقط , ان يكون في محل صديقتي " ريم" ..
لـ أكُون ساذجة بالقدر الذي يجعلني حلماً لكل صعلوك ٍ بائس , لايملك مابين فكية وجيوبه !
أعودُ لأجواء ريم , صديقتي الوحيده حالياً , ومستقبلاً , وحتى يبعثُون .. والى ماتشاء السماء ان تجعلنا تحت مظلتها سوياً , دون حيلولة أن تنخر ارضُها حوضيِنّا *
تلك التصورات الكتابيه بـ " كمنجة مجنون " أو بلوحة ً خشبيه , أو بسطور ورقة a4 , أعلقها بمشذب صبري طوال هذه السنين , الذي لطالما تعلق بأستار الصلاه , وثياب امُي!
وخذلوني جميعاً .. لايُهم
الأهم , هُو وجهُها الذي كان ملاصقاً لي , سمعتُ هرولة دعواتها الجادة , سألتُ نفسي بصدق : هل يستحقك هذا الحب؟ أجابني قلبي النائم , واستيقظ على جلجلة يديها في فرقعة الأصابع " إنها تُحبني أكثر من أي شيء , كان أو لم يكُن .. في قلوب البشرْ .. [ ريم ] وماوراء هذه الكون , يحملني على ضلعين , لم تزل , وأن زلت .. هي نعمة من الله , أشكُره عليها , دائماً .. في كلِ براكينها , وأفالكُها العجيبة .. وموتها الذي , لاأحبُ وقعه حية ً كنتُ أو ميته .. تبقى كما خُلقت , خرافية الحس والمعنى , والصورة الحقيقه للأزلْ ..
.
.


حدث أن العالم توقف للحظه , كل نهراُ يحلم أن يكون بحراُ , الا أنه في هذا الصباح , ليتني كنتُ سمكةً غبيه , تقفز الى حضن صياد , ولا يغرقها البحر .. في نومه العميق!
كانت أكواب قهوتنا التي تراقصت على هواء احاديثنا قبل قليل , كأنهن السفن العاتيه , تتلاطم على حواف الطاوله الغاضبه , حتىترقصً ملامحنا في وجهِ الكوب ,
دون مناص من بقائنا تحت رحمة البقاء, والحياه , والصداقه!
المكان , كان شاهداً على بكائها المُر, بكائها موجع , يجعلك في حالة ً غير مهيئه للهواء , تكفرُ كثيراً بأنها دموع تماسيح , تتماهى في قلبك , حتى تغرس نصل الماء , في أوجِ جفافك! عدتُ الى دائرية وجِهها الطفولي , امعنتُ النظر الى لونِ عينيها في البكاء , ماذا عساني ان أصف ؟!
صديقة ؟ أم حبيبه , أواختاً ؟!
الأختُ ا التي لم تخلقها رغبات ليلة في أغوار بيتنا .. لتجعلني الحياه , وحيده كما خلقت , وكما سأموت , وكما سأبعث الى ربيّ ,
إنها أختي التي قدرها العمر لي, وببراعة الفرشاه الانيقه , رسمت الحياه بلون القزح , وعلى ظلام دامس كـ حياتي! , كان وقعٌ صوتها على عتبة صدري مدويّ , يتدحرج الى اوسط ضلعي , ويصرخ! ضحكت بسذاجه على " تعابير حاجبيها المنحوتتان بدقه , وعلقتُ بأستهتار, ريم .. وبعدين!
كما لوأني كنتُ أتعاقبُ الخطوه مع ظليّ المتحرك تحت الشجرة التي تُظلنا , لم تعرني اي اهتمام كما هي طريقتها العصبيه حينما يلجمها الخوف , والقت ظهرها في وجهيّ بلمحة نرد , تماماً كما ولت الحياه , مدبره عن ظهر أبي! .. شعرتُ بها لاتريد التحدث إلي مطلقاً بعد هذا الفزعْ .. و حتى يبدو الباب ملوحاً إلى الأغلاق النهائي, دون مناص هذه الأجابه سوى الانفلات . رمقتني بحنق وغادرت! ذهبت صديقتي إلى حيث أدري . الى سُلما طويلا في بيتنا ..إلى نقطه في الوراء بدت ليّ " هيئه مفترق " إلى الأبد . قلت لها وهي في طريقها المؤدي للخلف :" تبقين " حياةً لي حتى لو أخذها الله ّ " لاأجزم بأنها سمعتني جيداً من فرطِ سرعتها إلى حيث لاتدريّ . ذهبت ريم , وقلبي يتمزق أيّ ممزق , تداركتُ وجهي المهرج الذي بقيّ يعدُ أكواب الهواء , والكراسي الواثبه , والعصافير المُزعجه .. ,حفظتُ مائه عن السيلان تحت قدمي , ووقفت اهندم رمش عيني , لم ابك ِ بشكل واضح , لكني اجزم ان قلبي تدارك القدر بثوان .. و سبقها , ليطفئ دمعها , وتنام بعيداً عن حضني ..
ولوعاد هذا الصبح إلي يوماُ .. لبادرتها في قولي : [ لاأغيب مطلقاً وقلوبكم هيّ " نبضي " ]
ياريم .

 


التعديل الأخير تم بواسطة الهنوف الخالدي ; 06-16-2010 الساعة 12:24 PM.

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 10:56 PM   #19
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي *


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




: [ صوتُك يؤًمني إلى سُلالة " جهنم " ] ْ
-

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-18-2010, 12:10 PM   #20
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي


-
لتعلمْ لكل ذيّ بدء [ بادء َشرار أحمقْ ] , مُستصغر النارْ أنا وأنا وأنتْ , والأبالسةُ من حوليّ يتطايّرُون " لاااه يأذوني "
على ضِلعْ الفجرِ يبيُتون مصطفين لِأمامة رأسي القديس , وكأنَهمْ سرب اليّمامْ فيّ خدرْ غابٍ غابر , يتناسلُون فيّ لقاحِ النيّران السوداء , ويُنمِهم ربك بلعنة ً من جهنم لكل من كان مهطعٍ لها , يتخاطفُون الطواف حول عمامة رأسك المدار , ولاتستطع لهم سبيلاً ,وأنا الحورية , الجوريه , المتورده لنباتِك , أأمهُم فيّ طرفِ إبهامِي ليُصلّون قيام قعود , وربك يعلم مابنا , يميلُون برقابهم سجدةً طويله , لاتقرالأرض بكائهم , ولا تقربهم السماء الى ربهم , والريّح الزمجر فيّ كنفِ جُنونها الثائِرْ تحضُنهمْ مابيّن جنبيّها ولدان محمومٌون , وشرارة ً هاربه مِن بينهم تلوذُ منابِت شعريّ الهزيّل وتحترق بي على مهل , علْ فيّ هامتيَّ دُعاءْ فاسقْ يغفر لِسليّل قُبحِهُمْ على مدى حِقبَهُمْ , وتخَبُو شرارتيّ .. شيطانتيَّ النائِمه على صدريّ *
-
هلّا يوماً خُيلت لك نفسك كثِقابْ الكبريّت الشررْ , لاناراً لاهبه , ولاقلباً مُرمداً , بل عوذاً تزجُها على رتمِ ضلاعِك؟ , على جلدي سحابة صُوتك كَحرباءْ السنديّان , تتلون مابيّن نوتة " أحبك " وسيجارتك , صُوتك يضوعني الى خيّوط قيثَارٍ بالِ , صداه الجزء الأخير من الموت , والبعث , والفضيلة الكبرى , من تفاحتك , صوتُك أبرةً مُسنه تدقُ بها إسِطوانَه قلبي , تخدشُ غباري , ويتطاير دمي أغان ٍ ثوريه , أغنيَّ على مجينة رمشك , وعلى مسؤولية اصابعك , وحسك الأجش يلفحني , بإنكماش وجهي على مقتبل صدرك , أغني , وأغني , وأجنيّ على نفسيّ الكثير من الذنوبْ - سَأتُوب يانفسيّ إن أراد ربك ِ ذالك , وأنهال كُليَّ على ساقي الواهِن , أترنحُ كَثمِله جاريه من سلاله ملُوك , لوحدي أنا , بين أرضك وسقفك , موت بطيء , شياطيني نيّام وفواحةُ " عقلي " في سُباتْ , وقلبي يغرق , يغرق , أني أطيّر.. وجوانحيَّ متمدده , عِدى رأسي يستلقيّ جانباً , بجانبك , حول عضديك , وكتفُك المنحدر .


دعنا نمُوت , لنسافر لى مقابِر الآخره , ليسْ هنُاك الكثيّر مِن الحقائب , الدنيّا تدنوْ للصغرْ , ونحنُ نكبرُ ذنوباً في كل مره , الأطفال يشِيخُون فيّ المهدْ , الثكَالا
يشربُون الكؤوس , ويعلّو النبِاح في حوافِ المدينه , ومقابرالأصدقاء في إكتظاظ , دعنا نموت , نستلقي بالتراب , نغمضُ قلبينا , و نبعثُ مُجدداً في ارضٍ خضراء ,
حتى نلتقي غرباء في ساحة عينك .
كما لوأن وَجه النرد يخلقُ وجهةً سابِعه لَكثرةْ الإتِجاهَاتْ المارِده لوجهِك , كما أتساع مراوح الهواءْ لِجذوى الكثيّر من أحتراقي , أخبرنيَّ بيني وبيني , هل تمُوت " احبك " في خمارة أنثى غيري ؟ هل تنطفأ حمرةُ وقودي ؟ لآأظنْ أن صُوتك أنبت ثمرة يانعه , وسط عناقيد جنائني , تبدو كل الثمار ذابله , وموسم حصادك , لايبقي ولايذر , مذُها قدْ ُنحرت على ضريَح شِفاهيَّ .. إمرأةُ عاقرْ .. زُف إلَيها مُوتها , حبَلى وبطُنها خاويَّ من مياهك .
-
ياهٍ , والنحيب يجترني غيمة ً غاضبه على مرابع ديارك , وأستار رحمتي الغاضبه , تبتلك حتى أخمصُ قدميك , هلْ يكفيّ هذا ياهذا ؟ أم أن صوتي بدى خانقاً لمحاجر الغنُوات لديك , هل ترجو مغيبي ؟ هل تودُ قفل إنتهائي ؟ فقدي الحسنة الوحيده التي أوحيّها إليّك , وقبل مُضي أصابعي الى لحديّ , وقبل أن تتأبطُ فوهةُ فَميَّ إبتِسامه مجّنُونه صفراء لِهسهة نعليّك خائبا مِن القشةِ المعقودةِ فيّ جيديَّ , مأمولاً في قيد إنتهائي من هذا النص بإبتسامه رضى , وقبل أن اخيب أملك | ألمكْ يامقلةُ حدقيَّ وهيّمنةُ عِرقيَّ , أن أعيّد لكَ الحيّاه والميّاه إلى مجاريّها وبِسمْ الله مُجريّها هِجرةً لاتصغِ مِن بعدها جُهره .
-
وبعد , من يدريّ قد توردُ السماءْ يوماً مساقيّ الجِحاف , بموتي , الرحيم بك وبغيرك , الذين يعدُون الأًصابع حسوماً .. لنفاذ هوائي , موتي هو ربيعك القادم , بالنساء , والأخاديج البيضاء , وقلائد الرحمه من ربك , بذالك , يقف العالم عن البكاء , والنحيب , ولعنة الأناثِ المُومسات , ليجيء ذالك اليوم الميت الا من شوائب ملامحي , وتقرأني على مسامع صغارك حكايةً مسلية قبل المنام ..

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-22-2010, 07:46 PM   #21
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي


*
في هذا العالمْ الكثيِر مِنْ الأمُور الغيبيّه - النائِمه - الله يُريد لَنا في الخفَاءْ مفاجاتٍ كبيره , الصبُر هو المفرْ الوحيّد لقراءَة النهايَه , في وقتها لا أجزم بضعفيّ , وقوتها , ولكِنْ أجزِم يقيناً أن الجميع مكلف بالتصديق لتلك *النهايه الهُلاميه رُبما .. أتسائل دائماً كيفْ تحتمل الأرض على مافوقِها - نحنُ والكائِناتْ - ؟ حتماً هُنالك نهاية ٌ لها هيَ الأخُرى ْ - مفاجأه كبِيَره مِن الله -في حقيِقةُ الأمر هذا شيءْ يستدعيّ التفكِيَر ْ المنفلتْ من الرقابه , يجعلنيّ أفكرْ بعمقْ الارضْ والتي أكتشف مؤخراً انها كرويه, أنه ذاتُه الإيمان المُطلقْ بـ " كُل من عليَها فانْ " قد أرغبُ في قراءةُ أيات من الكتابْ وأصليّ صلاة ً طويله , الى الله فقط!
كيفْ أبدأ بكتابة النهايَات الطويِله ؟! , الشواهقْ الجبليِه في الأعلى لا تنبؤ دائماً بنهايةٍ شامقَه , فيّ نظرية القمم الوصُول إلى الأعلى يعنيّ النهايه الحقيقيه , لاأؤومن بها كثيِراُ , من يدري قد يكُون في الانتظار شيطانٌ صغيرْ! , يكبرُ في لحظةِ الأعلى و يبدأ مِن تلك القِمه - خطاً مُنحدراً للأسفلْ - لايهم خزعبلات هؤلاء السطحيِين من البشَر, مُجردين من كل شيء قد يجعلهم " تماثيل ورقيه " .. فيّ الغَالبْ النهاياتْ المرسُومه - لامُنتهيه - تسرحُ في الفضاءْ , لاتقبضَ الى من بيّن مشيئه و مشيمه , معقُودة تلِك اللامُنتهيِه بِالحاجه الإنسانيه -النزعَة المصيرية - وربَما الشعُور الفطريّ الأزلي يسبقُ كل هذا بدرجاتْ متفاوته , بالمختزل , النهايَه الحقيقيه لكل هذا الهُراء المتسجد بـ كُره , هو العدمْ والتلاشي, كمَا يستوعبِها عقليّ في حل مسألةِ الإحصاءْ العقيِمه [ فاي ]

:[ توطئِه ]
هل تعودُ أميَّ من الموت ؟
من خبوء مصباح الرب ؟
هل نحنُ صغار عن النار ؟
من يصنع لي حب بالون ؟
هل أرسم وجهي بالماء ؟
من يقرأني بالصلاه ؟
هل أنا طفلاً حزين ؟
متى ينام الليّل والناس سُكرى ؟
هل شاخ أبي عن النساء ؟
من فتق قلبي بالدم ؟
هل كبُرت الأيام عن الوعَد ؟
من وجد فرحِي بالخفاء ؟
هل مات ابليس ِقبَلاً؟
متى أذهبُ إلى الله ؟
من نسف قريتي الصالحه ؟
هل غادرت الغربان المأذنه ؟
*متى كُتبت الأشياء الحقيقيه ؟
هل ثمةً إجابه ؟
أجبنيّ
هلْ أعنيّ أننا مساكيِن ؟
لاتُجبنيّ

-
تهدئِه :
[ أنا أحتِرمْ الآخرْ ]
آمنتُ بها . وصدقتها . وقتلوُني بِها .
أصدقائيّ . الذين قالو ليّ يوماً .
أن الآخر لايُغير وجهُ .

-
هل تكتب لتدفق عقلك بالماء الأبيض ؟
كل نهراُ يحلم أن يكون بحراً , وأنا أغرق!
كنتُ سمكة ً صغيره , تسبح في خضم صيادٍ أعرج
يصطاد ميتات الخُدج .. حتى قذفتُ على الضفة .. رحمه .
والنهر لايرحم .. يلهث , والعمر يخلعُ ثوبه , خلفه
وكلِانا نغرق ..

-
أنا لن أسقط , مهما تكرر موتُ النساء أمامي , لن أسقط
ينسل الموت على حواف أًصابعي , وتبرد حشرجات تساؤلاتي ..
يستيقظ القدر النائم , صوتُ صلاتي , وماء الخفاء . يكتظُون بيّ , وحديّ أنا ..
تتقافز نحوي أسئله , مُهتوكةً بالريبة , والأجوبه المرعونه , وسر موتي الأصدق!
بكاء الصغار اللقطاء , عن وجُود الأله , ومظلة جناح جبريل , ورغبة مريم العذراء ,
وسوطِ عزرائيل , يحصُد !
هل نهايتي السقوط ؟ هل فكرة الموت تلعب بالنرد في متجهٍ يعني لي " أن أسقط " !

-
[ لاطائلْ من الحِبال الطويِله . سِوى العناءْ فيّ السحبْ ]
هل تكتب ؟ نعم .. هكذا جاء صوتُ أبي , وهو يضحك على ضلع ِ بيتنا .. ولم يصدق!
نحنُ نكتُب بلكز الساكِن , إيثارة الغُبار , واللغط على الأله , وردمُ الماء في مصب النسِاء ..
فرصةً واحده فقط للكتابه!
حينما تغادر أرواحُنا العالمْ , حيَنها فقط يُكتبْ على التابوتْ شخصٌ مِن الأخر , ببساطَه : [ كانت هذه الرُوح تكُتبُ ] !
أجبني , الأصابعْ تكتبْ لفطرةِ النهايِه ؟! أمّ أن النهايَه بصورتِها الحقيقيه القفلْ الأخير لغلقِ هذا العالمْ " تكتُب" .
لو مرة ً واحده .. قل ليّ كيف تُصلي وأنت نائِم! ياأبي ..

-
فيّ قيدي , وأعني " صغري " .. كانتْ حرية الكِتابه , قسراً على قراءه الدرس , دائماً أبواب النوافذ مغلقه , حرزاً من ذباب الشارع , وخطوات طريقي غيمه ملت ريق الشمس , يلفها سواد الصيف الحشيِم حتى لاأجلبُ لهم الـ:[ عار] , ليت عجلة العمر توقفت , لاأصدق اني أتذكر كل هذا بعين صافيه! أتذكر ياأبي؟ انا لاأنسى , التفاصيل الصغيره يسكنُ شيطاني بها المتاع القديم , غض البصر المقتصر للرجال القرويّين , والأباحه في الغرباء من المدينه , وما وراء الحُجب من ظهر الليل[ غُسُل] .. , أني اتذكر .. خيطاً خيطاً وجهنم لمن فك أزرتي!او سألني عن أسمي! وأين يقطن قلبي في جسدي! .. لن أتذكر , هذا السقَم, الزلل , القاطن بي مذُ أمد , مذُ السنوات الأولى في أنثاي الصغيره , كله من أجل ِ أصبع قلم ! , لازلنا أنا وهوُ خطان مُستقيمان ياأبتي, لا حداً مطلق للألتقاء , ولا هدنه تقف في منتصف رأسي, أذكر أني لستُ على وفاقْ مع لونه الرمادي . أبداً , أستهجِن بشده دخوله عالمِي الصغير فجأه ., علموني بالدم أن لاأحبُ الغرباءْ , ولا مُباغتي المجيء في مقدمة طريقي! اهرب حتى يقتطع الله لي درباً خال ٍ من الاشواك وحناجر الغربان !
أعودُ لبؤسي , قلمي , حميمتيّ باللعب مع اخوتي كانت أحوجْ مِن ثناء مُعلمة الخطْ البلهاء , كنتُ أكتبُ ماهُو آت دائماً - تحتَ سلطةُ الآخر - وطنيّ الأخضرْ . لقبُ والديّ . ورقمُ مدرستي في الحيّ , من خلف كتابْ القراءَه تمردتُ وكتبتُ [ أحبكْ ] ... لمْ أعيها فيّ وقتها كما هُو الحال الان .. فقط كان شُعوريّ أن ألعق هذه الحلوى المكشُوفه .. تقدمتُ في الصفوفْ , وتهادمْ بناءْ المدرسه , وضاعْ الكتابْ القديم , وقلبي لازال يذكُره جيداً .أ حُ ب كْ . كانت تجربة ً رائعه بالفعلْ .

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-29-2010, 01:48 AM   #22
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

افتراضي


أهلاً بي .. وليست ليّ , ولكني أنا [هيْ]
بصراحة " لي أيضاً " , ليس لدي أيَّ دافع للكتابه , أيَّ مُحرك للنياحه , ولاايةُ صداره في رصد الورق!
لماذا اذن اكتب الان ؟ لاأدري - ولاأدري - مثلها - لاأدري - التي أجيب بها ابي في حالِ التورطات السقيمه في قوانين الاسرة!
ابي أنسان رائع , ومن شدة روعته , اصبح بائع! , ليس هذا المهم للقارئ , المزارع , المتابع لي ّ ..من بذر بذرته الاولى , وتولى هارباً من تربة الأسئله,
لاأدري, وتتقافز الاتجاهات نحوي , عن هذه الأيام , تقل رغبتي عن المعتاد , كل شيء قد يبدو لي سابقاً حاجة مُلحه , الان ينحدر تحت كعب حذائي " الأحمر " ,
وَجوههم الكئيبه تسبق ذالك بمراحل! فيما قبل , قراءة صديقتي الجريده , يعني لي الشيء الكبير في الفراغ , " نزهةً " مع كائنات الله , جحا في وطني , والسلام الملكي! ماذا لو كتبت في عامود جريده ؟ هل سيدعو العالم الى عرس الدمْ ؟ هل سيشرق احداُ في سيرتي! , أنا إمراه , مادخل هذا بالمعنى ؟! أيضاً - لاأدري -
تفكيري الحالي لايهتم مُطلقاً بكتابة نص , ولا نص ريال لعلبة ببيسيّ , فجميعها تمتص وتخرج الى الخارج!
" فضَله "
ماذا يعني تسجيل دخول ؟ ابداً .. مجرد دخول تسجيل للتملل, التعلل, واللقافه! , لاأفهم الأشياء التي تقف حائلاً بيني وبين ماأريده , الذي اكتبُه , عمَّا أشعر به, ويجعلني أَضحك بسفه! الذي اثق به بشكل غير مؤكد - أني أجيد فن الأنكماش بكل صنوفه , الهروب المنتهي بعلامات وجهي " المهرج " , نومي الطويل عن الصلاة , شهيتي المفتوحه للغناء , ومنشورات اخرى .. ريم تعرفيها عني جيداً , هذا النمط في الحديث بالنسبة اليهم باعث للسقم , لكن لي - لستُ ادري - اعودُ مرةً اخرى الى - لستُ ادري بشكل مختلف - هل من المعقول أن يكون أكبر مجهود ابذله هذا الايام هو نهضُ خطوتي الثقيله الى مشاهده التلفاز ؟! هل فطمُ يدي من حضن صدري هو التصرف الأمثل لمشاهدة العالم في المونديال ؟ " هذه المره " ادري " وخوفاً من صراخه في المنزل على هزيمه الطليان نغير مسار القضية الى ام بي سي! لِاستمتع أنا بسذاجة العربيات مع جولي " مذهله الرجال في نسائهم " .. كيف لا , وهي من تبتكر رسم الروج الاحمر, والتشيرت الاخضر , وحمالة الصدر المثيره! شيء يدعو للضحك فعلا ً أن اشباه النساء حتى في الإثارة اللونيه [سُذّج]!
أعودُ الى نفق آخر في القنوات , يلفحني فيديو كليب ساخن قد يذيب الجليد .. هل تتغير وضعيه مكاني ؟! لاشيء يثير الساكن سوى الغبار .. تنزلق بوصلة عيني الى سجادة الارض ونقشها التركي الجميل , ويجعلني اتفكر! المدهش في الأمر , هو كيف خلقت قلبي عاطفه من بالون أحمر ؟! هلّا رسمت ضفدعاً متمرداً ؟ يقفز على غطاء الورده , وتتمخطر! , صوتك البدوي يُحيلني الى اسطوانه قديمه , ترشق صوتي في ارجاء الغرفه , اضحكُ على ذبذباتك الغاضبه , وحُزنك يتولى مني فرّ الشيطان من الأتقى !
حاجتي من العالم الان , هو ضلعي , أقيمك عليه ليلا ً حتى نُصبح .. بلا مساس ولا تكلفه واحده للندم!

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-03-2010, 03:38 PM   #23
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي


هل أتحدث عن القَذاره الروحيه مِن الرجالْ ؟! , الدَركْ القيَّحيّ " المُتطفِل باكُورةَ الأناثْ - الحسنوات - ؟! ربُماهُناكْ ما يدعونيّ للغمسْ والتسربْ لِصهاريّج الخطْ الأحمرْ القاِبله للتقيَّؤ والإفاضَه والبللْ , ,يُحفزني ابليس - صديقي الحميم - لأفكِه , تجنيَّ على ترقُوتيَّ بِالهلاكْ مِن أبناءْ جلدتَّي المتأمرُون جِلبابْ أمريَّ العقيّم - ماء القبيله - , الغريّزه الفِطريه تحتَدمِ بمائي, تضجُ بيّ , وتصبني في حوضِ الأرتواء , لن أكِترث للغرق العميق , فلاشيء يستحق في هذا العالم , التجديف من أجله , أبداً , يبدو لي أن جدتي - الحيزبُون - ستغضبُ غضبا جماً لِعصياني .. ايضاً لن أكترث لمصب الجنة تحت قدميها .. ماذا يعني جنة ؟ نعيم تحت مظلةِ ذكر .. الى الهاويه ياملائكة العرس, لن يسبقني أحداُ الى قبريّ , موتي ووجوه الشياطيّن اللاهثه خلف جدائليَّ وسترة ظهريَّ النحيّل ستنام سوياً .. كلٌ في فلك " يهجعون النساء " وأنا في حضن قبري أنعم بنومٍ هادئ مضاجعةً التراب ..
أنت سر الله في صدري . في الروائيات القديّمه , والأساطيّر المرتزِقه , والأخيّلة المُتجسِده , وأمرأةُ الستُون رجلاً , وحِكايات غَاده , وهذيّان أحلام , وتخاريّف أجاثَا , وخزعبلات عبيّر, وحكايات صديقاتي العاطفية , وقبلة ساخنه من سيجاره! كُل هَذا ويداي تخلّو مِني ومِن عبثِ" شيطاني " وأستِنباطَاتُه المنتهيّه بِخرسْ [ربك يريد ذالك] - بائت كلُ مناوراتيّ المتمرِده بالفشل الذريّع .. ماذا يعني ؟! هل أسقطُ مثل ماتترنح المومسات في الإطرحه , لن أسقط وأنا أستطِعم اللذةً فيّ كُل مرةً أبوء فيّها بالخيّبه ,و نزعة العبث و الرحمةً المنشوده مِن أمُنَّا حواءْ [ تثيرني للذنوب الكبيرة]



ماذا ..
-عنْ التربيةِ المتعجرفه التيّ أرغمتنا نكس الرؤوس أمامْ ظِلال الذكر !
-عنْ الرهبةِ والأنتفاضَه مِن أقتيّادِنا مكبليّن حصُون البيًوت المُغلقَه !
-عنْ سطوةِ الذكرالهائِج لكبح ِ جماحِنَّا الفِطريَه ونحنُ له الطائعين !
-عنْ مقابِر أحلامِنا الجماعيه وجنائِن الأقحِوانْ لـ رفاتِ أمواتِنا نحنُ النِساء !
-عنْ الصمتْ الذي يلعقُ ثغريَّ ويلوكُ أضافريَّ بحضرة كبيرهم اللعين !
-عن العصُور الوسطى وماتُلاهُ مِن سلخِ جُلودنا وأنبِجاس وجودِنا شرذمةُ ميتَه!
-عنْ وأدِنا فيَّ بوابِة العُمر الأولى بِبساطة ِ قضمُ التُفاحه المُغويّه لـ, أبُونَّا العظيم!

ياربي هذا كثير . ياربي انا سئمتُ مِن دور صبية الـ21 ربيّعا فيَّ البيت الكبير , ياربي انا لا اقوى على حمل الذنوب فكيف بالضلاع , ياربي انا لااعترض ..
خلقتني في عالمٍ مكتظ بالنساء مذيّله كل واحدةٍ منهن بِذكر يقُدوها لِهوايةً ملعُونه , ولم اعترض على ذالك , ياربي لاتجعلني يوماً - مثلهن أزفَّ الى جهنم -
ياربي تسمعني ؟!

 


التعديل الأخير تم بواسطة الهنوف الخالدي ; 07-03-2010 الساعة 03:43 PM.

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-08-2010, 08:37 AM   #24
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي 7 - 7 - 2010


.
.
.إنتهى /ـت
هنُوف الخالديّ
-

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:35 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.