{ أنـثـَى قـآدمـَه مـَنْ زمـنَ آلـنـَقـآء ! }

[نجلاء حسن]

.. + يُحكَى فِي الحُب !
أنَّ هُناكَ عاشِقة خبَّئتْ سرَّ عشقُها لِ سنواتْ
بينَ طياتِ " الوِسادةْ " .. .
ولمْ يُفتضَح أمرُها إلا حِينما رددَّت إسمهُ ،
بينمَا كانت تلَّفظ [ سَكراتُ الموَّت الأخيرةْ ] !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

لآ أحلل ولآ أسآمح كل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي وينسبهُا
لـ نفسه لا أحلل ولآ أسآمح كُل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي بدُون أن يذكر إسمي عليها !!
فَ نُصوصي تداولتها المنتديات كثيراً
وسُلبت حُقوقها بما يكفي من ( مُتسولي الكلمة ومرتزقي الحرف )
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين

 

[نجلاء حسن]

.. ( قُولي أحبكَ كيْ تزيدَ وسامَتيْ ) !
.. + لنْ أقوُل أحبكَ ، فَ الحُب قدْ يذبُل ربيعهُ
معَ الزمنْ / ولكننَّي سَ أقوُل .. ،
إلى مَا بعدَ الفناءْ " سَ أظلَّ لكْ " !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. + لا أطرقُ أبوابُ الرَّاحلينْ !
ولا أسَّتجدي بَقاءَ أحدْ ، ولا أتباكَى خلفَ نافذَة
رجلاً مُتسلَّط / ولا أشحذُ اللقَاء عَلى أعتابُ
رجلاً مُراوغ .. مُكابرة جِداً رُبما !
لكننَّي حفيدَةَ رجلاً علَّمنيْ أن أكُون ،
أنثَى مُتعاليَه عَلى كُل إسقاطَهْ .. .
أنثَى مُترفَّعه عن كُل دُونيَّه ،
أنثَى مُترفه لا تلَّهثَ خلفَ راحلٍ يُهمَّشهَا
ولا تنحدرُ لِ هاويةَ الهَوان من أجلِ أن تُشبع جُوع رغبةٍ ذليلةْ !

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. + لمْ أخبركَ كمْ وهنتُ فِي غيابكْ !
وكمْ " خريفاً " مضَى وأنا فِي إنتظارَك ،
وكمْ حدادٍ أقمتهُ على نخَب وفاءِي الأحمَق ..
لأنيْ لنْ أسَّمحْ !
بِ أنْ ترَّمُقني يوماً [ بِ عينٍ مُشَّفقةْ ] .!!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. + مُتورَّطة بِكْ !
فلا أظننَّي قد أتخلَّص من قيَد حُبكْ ،
تواطئَ " قلَّبيْ " معكَ عليَّ .. !

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

- كُنتُ أتحاشَى التَّحديقْ فِي أي رجُلاً عابِر !
خشيَة أن يأسرُني سَحر عيناهْ ، فَ نصَّبتُ وجَّهُكَ
يوُسفياً عَلى كُل " الوجُوهْ " !!
كُنتُ أتحاشَى الحديثُ معَ أي رجُلاً عابِر !
خشيَة أن تُغويني عقليَّتهُ الفذَّة ،
فَ نصَّبتُ فكركَ أفلاطُونياً على كُل " العُقولْ " !!
كُنتُ أتحاشَى قراءَة قصيَّدة لِ شاعرٌ مُخضَّرم ،
فَ أهيمُ بِ سُطوره الأخاذة وأٌفتتنْ بِ جمالَ بوحهِ
فَ نصَّبتكَ نزاريّاً عَلى كُل " الشُعراءْ " !!
كُنتُ أتحاشَى الثرَّثرة مَع أي رجُلاً عاشِقاً .. .
فَ تُذهلني فرُوسية هواه وبطُولة روايتهُ الغراميَّةْ ،
فَ نصَّبتكَ قيساً على كُل " العُشَّاقْ " !!
كُنتُ أتحاشَى قُرب رجُلاً / يُثني عَلى قصائِدي ..
ويُشيد بِ فطانتي الأدبيَّة فَ نصَّبتكَ جُمهوُريْ وَ
قُرَّاءيْ ، مِنَّبريْ ، ومجَّدي ، " وإنتصَاراتِي " !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. + أفضَّل أن أحتضِر عَلى هاويةَ الحنينْ " شامِخةْ " !
عَلى أنْ أسًّتجدي السَّعادة ،
وأشَّحذُ / رغيفُ الفرَح " ذَليلةْ " .. !!

* إحسآس آلنجلآء