اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
بين وهجِ الروح وجمر العاطفةِ، ثمّة عيونٌ تسهرُ حتّى انبلاج الصباح ....
تشتّتُنا الأنواءُ وتتقاذفنا الدروب، ونشبّث بحقائب الذاكرة مغلقة كيما لا تتطاير منها أوراقُ ذكرى ادّخرناها تحوي كنوز الهوى والمودة
لرفقةٍ وأصفياءَ فقدناهم في منعطف زوبعة !
لم يعودوا كما كانوا وحسُبنا أنّنا عُدنا مهاجرين فيهم وإليهم !
أ / عماد
تختزل دُنيا من الكلام في أسطرٍ بيلغة !
أقتبست هذه :
و أبقى أنا و الأرق رفيقيّ يقظة .
تقديري
|
أختي المكرمة الأستاذة \ نازك ,
ما أبهى ما كحَّلتِ به النص من مِرود بلاغتكِ و بيانكِ الآسرين لكل ذائقةٍ توّاقةٍ للسمو !
شكراً بلا حدود , عسى ذلك يكفي وفاءً لحضوركِ الأثير .
مودتي