غير صالح للشهية ؛ - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
قَطرَةٌ مِن ضَوء (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 11 - )           »          خذتي من وصوف القمر (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 4 - )           »          اعتراف!! (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 2 - )           »          إكسيرة حياتي (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 2 - )           »          لحن الصمت !! (الكاتـب : نورة القحطاني - مشاركات : 2144 - )           »          من لا يعشق ليلى (الكاتـب : د.حاتم المصري - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 3 - )           »          ما كنت أنا سلمى ..! (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 6 - )           »          ((قيد العنا قيد ...)) (الكاتـب : زايد الشليمي - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 10 - )           »          العرّاب (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 4 - )           »          أحلام الكلام (الكاتـب : وليد بن مانع - آخر مشاركة : قايـد الحربي - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-2010, 12:36 AM   #9
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي المتهمة بحبيبته +


.





تخيلت بإني التقيتك صدفة .

فرميت أوراقي كي تلتقطها ،

التقطت البعض والبعض الأكثر تتطاير ،

لم آبه للورق أكثر من اهتمامي لنظراتك أين سكنت ، ؟

ولم آبه للمارين الفاغرين بالدهشة !
بإقترابي وأنت تقترب نحو جهات لا انتمي إليها !



فقد فرحت بعينيك ، بحنان صدرك الذي وعدت نفسي به !
وبقلبك الذي أقسمت أنا بإني به !

فلا تستغرب وأنت تكتب قصتي بعد أن أجر رحيلك على ظهري ،
وتروي لهن \ لهم ، " يهم أو لا يهم "،
بإنني من أطاعت والأوراق للأسف هي لا تدري بإنها كانت عمرها !

يا حب" ي " بي
لأسفك أنا كنت أدري !







شوكة جانبية
لا تؤمن بالصدفة حتى لو تكررت ، فالكثير من الصدف تأتي من فراغ !
وليس كل من يفغر قلبه دهشة ، بعضه فخ !!










.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.


التعديل الأخير تم بواسطة عفراء ; 08-09-2010 الساعة 12:51 AM.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-15-2010, 03:03 AM   #10
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي المتهمة بحبيبته + ( مذكرة )


.















أخبرته ، نعم أخبرته ، بإني جبارة بالعشق جبارة بالغيرة جبارة بالحب ،

آه ربما أخبرني يوما قائلا : بإنك إن أحببتِ ستصبحين جبارة !







ولا أعلم هل فكرت بقرارة نفسك بأنك ستكون أنت وأنت تخيط لي فستان جبار لسهرة حب ليست معك \ لك !







ثم أصبحت يوما ، بـ نوفمبر .. على طاولتك ؟!





ربما السهرة الأولى ، كانت خجلى ، تكتف أصابعها عن الحديث عن المصافحة ، حتى عن الإيماءة !

وكنت السيد فيها ، و المنطرب بها !







وبعد مرور حب يكبر ؛



تذكرتك فستانك ..



حتى إن ارتديته ، تواريت خلف الطاولة أو قلبت وضع الكرسي !

لا استطيع المغادرة ، والكل ينظر إلي مبتسما ناظرا حالما ،





أُذكرك ، اهمس بإذنك ، أرتب لك وجهك كل صباح كي تتذكر ملامحي !

ثم أمضي تعبة ، مرهقة من فستان يثقلني ، لم تآبه له عيناك !



واحكي القصص للفساتين الأخرى ، واحكي لكاسات العصير التي لم نشربها

واحكي للقمر الذي لم يسأل عن موعدنا بعد !





وتتركني ليلة ، ليلتان ، ثلاث ليال ،

وأنا لازلت بفستاني ، لم أغيره لأنك لم تحفظ تفاصليه بعد

جديد كل يوم

جديد كل صباح

جديد كل ليلة !



توميء لي بعودتك !

ولا أحد بالمقعد أمامي !

ولا أحد يمسك يدي !



توميء لي بهذا ، واحترم كل هذا ،





ولازلت على الطاولة !







قد أحادثك ، كعاشقة ، أذبل عيني قليلا ومن يراني بنصف مشهد يحسدني

ومن يراني كمشهد كامل ، يؤنبني كل ليلة على ذنب جنون اقترفه نوفمبر !







أ تراني جبارة بعد ؟



هل ما زلت تذكر ؟

أم تهاوت اسهمي

حين نسجت أسهمك بصدري !







وبعد مرور حب يتضخم ،















شوكة جانبية

اشرد بحلمك حتى ،فبعض الأحلام تهوي بك كالواقع !
























.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-15-2010, 11:03 PM   #11
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي هذيان المتهمة بحبيبته بقفص صدره !


.















أ يضايقك دمي

حين أحيك لك الأحلام أكثر دفئا مما يرتعش به قلبك !


أ يضايقك دمي ،

حين أمسك أصابعك على غفلة شرقية !


أ يضايقك دمي ،


كلما غنيتك ، وأنت تغزل وجوه النساء قصائد في سبيل شاعر !



أ يضايقك دمي ،

كلما تفاقدت ورودي ، كأم تشابه عليها الابناء بعد فقيدها !



أ يضايقك دمي ،

حين اركن عطوري حقبة من صدك ، وتنبعث رغما عني عشقا عني !


أ يضايقك دمي

حين اترصد أنفاسك ، كرحمة تنتظر استيقاظ غيبة !



أ يضايقك دمي

كلما انحنيت شوقا ، لعرش خاوي !



أ يضايقك دمي

كلما شردت بأصابع عازفة ، تنزفك في أذني !



أ يضايقك دمي

حين رغب بأن يسير بك ، قوافل وعصور ، وماض وحاضر ومقبل ، !



أ يضايقك ؟











شوكة جانبية
إلا يكفي هذا الهذيان بأن يكون شوكة عظيمة !















.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-23-2010, 10:50 PM   #12
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي محامي المتهمة بحبيبته +


.









اقتباس:
المحامي : هل كنت ِ موجودة أثناء وقوع الجريمة !

نعم ،



اقتباس:
المحامي :-ماذا كنت ِ تفعلين ، !


اعتلي المسرح !


اقتباس:
المحامي : لم يكن هناك مسرح




أوووه ، بلا ، حتى كدت أغني !




اقتباس:
المحامي : حسنا ، هل أشفقت عليه ؟


بل اشتقت !





اقتباس:
المحامي : هل قلت له أحبك ؟




فعلتها ،





اقتباس:
المحامي : هل حلمت به !


حتى صرت أحلم بي ،









اقتباس:
المحامي : كيف أزيل عنك التهمة !




لا أريد إزالة التهمة يا سيدي إني أريد تنفيذها ؛


















شوكة جانبية

إذا الأماني أتتك ِ من النافذة ، لا تتوقعي تحقيقها من الباب !














.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 12:57 AM   #13
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي تساؤلات تخرج من فراغات القضبان نحو فاه عظيم لا يبتلعها !


.

















لمَ البعض يستفزون بك خيباتهم !

يذكرونك بها كلما وضعت عليها وسائد الغفران !

فيبعثون بالقطن ، ينفشونه بوجهك ، ويلتصق بخصلات شعرك !

ويغادرون دون أن يمسهم ذنب !



فتتعرى الخيبات ، كالجرح الطازج ، بعد أن ربطته متعجلا بجزء من ثيابك ،

كي تعيش وتقطع الشارع وتصل لمنزلك !





لمَ حين تقذف روحك نحو تيارات مسرعة من الإهمال والجمود ، وعدم الشوق ،

تعود لتشكي الإنهاك !





ولم َ الورد بالصندوق القديم لا ينبت ، لا يثور ، لا يغني ، لا يرقص ،

و تنعم الأشواك وجهها ،

ويهدر الماء روحه في سبيله ،

ولا غنائم

ولا نصر

ولا شهادة

هه

ولا أسر !







لمَ تتفادى أسلاك أصدقاءك كلما أتيت لهم مبتلا بدمعك ، هل هي مكشوفة !

أم أنك المكشوف !





وهل الدمع ضار جدا يشعل حرائق !

كم أحرقت من العشب بي يا دمع !









كيف لا تدفعهم الأشواق نحوك ، وأنا أعلم بأن الشوق آلة دفع !

وأنا أدفعها وتعود لي بقوة كإرتداد مضاعف ، هل اصطدمت بحائط !





كيف ومتى ،

بنوا الحوائط !

وكيف لم ترها !







وكيف وهموك بالضفة المقابلة !













وكيف توهمت بالضفة المقابلة !













شوكة جانبية

لا علم لي إن كانت أغنية أو مثل قديم ولكن أمي تكرره

"من نفسه بيد غيره مات معذب "






.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-29-2010, 01:19 AM   #14
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي حين أفتقدته ، حادتثها ! ( منسوخة )


.











تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:52 ص):

*لا أعلم كم يلزمني من الغفران ، فكم ظلمت نفسي !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:53 ص):

*وكم تهاوت الأماني على صدر السماء ،،

*فأبدو كأمنية تتهاوى بصدر السماء ولا تعود ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:55 ص):

*أحيانا يا أماني ، حين تظلمين نفسك في سبيل قلب ما ، تظنين وما أحسن الظن / بأنك ستحصلين على حياة عادلة !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:56 ص):

*وكيف وأنت ظالمة تتطالبين بالعدل ، وكيف تطالبين بمرحلة السلام وأنت انشأت الحروب على قلبك في سبيل قلوب الأخرى ، هل تغفر لك السبل ؟

*هل تمجدك ؟

*هل تكتب عنك ؟

*هل تسهر لك ؟

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:57 ص):

*وهل وهل وهل ، إجابتها لا أو ربما !

*أو يوما ما !!!



تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:58 ص):

*أعلم أنك أصبحت أكبر عمرا الآن رغم أنك تكبريني عاما واحدا ، ولكن وجود أيهم بحضنك طفلك الذي أحبه كأنت ِ ستكبرين ، وترتدين ثوب الأمومة حتى أمامي وأنت تحضنيني !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:59 ص):

*ستقولين اذهبي عن جميع القلوب التي ظلمتي قلبك لأجلها ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:00 ص):

*وأخبرك بإني ظالمة ومظلومة ، والظالم يعرف أين يبيت ولا كيف يبيت ، والمظلوم لا يعرف أين يبيت ولكنه يعرف جيدا كيف يبيت !



تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:01 ص):

*حدقي يا أماني ، وتأملي وجهي حين تقرأين ،

*تذكري عيني ، تذكري أصابعي ، تذكري الابتسامة التي أقومها كلما ذبلت !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:02 ص):

*تحسسي هل زالت تلك الملامح ؟ ما الذي سيرهبك أكثر؟

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:03 ص):

*هل تذكرين حين زرتك بمناسبة ولادتك لأيهم الاسمر ، وجلست اسفل سريرك لأكون الأقرب نفسا إليك ، وأنت تنكزيني بقدمك هاه أخبارك !!

*أرى الحاضرين ، تلك أمي ، تلك ابنة خالتك تلك والدتك ، هل اقول أخباري هل أصرخ هل أبكي

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:04 ص):

*وتعديني وقتها بأن لا يتساءل أبدا سبب صوتي !!

*وسيكملن أحاديثهن بشكل عادي وكأني لست موجودة !

*ليتني اختفي قليلا عن الموجودين وأحدثك وأحدثك حتى لا يفضحني صوتي !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:05 ص):

*كيف ستنظرين لي حينها ؟

*حقا يا أماني أنا أتهاوى وأتصنع التماسك ،

*ألملم ذاتي صباح ، ما بعثره الليل على السجادة والسرير

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:06 ص):

*أخاف ان تسمعني أمي يا أماني ، وهي تقول بأنها تقوى بي وأني بكل عيوبي المهم نفسي بالحياة !

*هل حقا نفسي مهما جدا لهذه الحياة !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:07 ص):

*إني اكتب لك من جانب أمي ، ها أنا أتحدث إليك بلا صوت

*بلا بكاء

*بلا نبضات تتسارع ويسمعها صدرك قبل أذنيك ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:08 ص):

*أماني دعاؤك لي ، سيهبني أمان الصديقات ، سيهب لي ضحكاتهن ، سيهب لي حكايهن ،

*فالدعاء يصل كالذكريات إليك كالحنين كالشوق ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:09 ص):

*ألا تشعرين بالشوق إلي ؟

*أنا أشعر إليك بالكثير

*سامحيني يا أماني ، كل شيء قد حصل ، وكل شيء قد يحصل !

*أحبكِ











شوكة جانبية

صحيح أن كلمة أحبك \ أحبك ِ أصبحت مستهلكة ، أكثر من لفافات السيجارة ،

ولكنها ما زلت تحرقني ، وتكثف بي الدخان ، حتى أن أصبحت أنفاسي قصيرة جدا ، جدا !




















.

















.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-20-2010, 12:54 AM   #15
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي شيء لا يذكر !


.


.



سيغفل عنك حبيبك ،
سيغمض جفنيه عنك ،

فلا تصرخي ،
ولا تلوحي بمنديلك ،
ولا تأسفيه !


بل انثري على تراب أقدامه المتواريه عن وجعك،وردا
بل قبلي وجنتيه التي صعرتك ،
بل صافحي أصابعه التي تشُك لك أثواب الحيرة والخوف!



لا تعددي قلوب النساء المقطبة ،
لا تعددي قلوب الرجال المحرمة ،
لا تبحثي عن السؤال، في أفواه مجمدة !


ارقصي ، كلما مالت عليك الأرض
غني، كلما لاحقتك الاصوات المؤنبة
سافري، كلما تمثلوا كميناء معطوب !


أ تغبطين صديقتك بعرسها
فما يزداد بك الشوق أو الشوك؟

هل تراقبين إضاءة هاتفك ،
كلما لمع ، وليس كل ما يلمع به وصالا!
أو لهفة ، أو عشقا!


اقنعي قلبك ،
بقناع الأيام البخيلة،
ولا تنتظري،
طرحة بيضاء لم تطرزها أصابعك وأنت تقبلين كل خرزة !



.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-14-2010, 12:59 PM   #16
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي


.















مذ زمن وأنا اعتبرك واجبا أو التزاما أو ربما قسما !! فأمضي بك كمن تثقله الكفارة !

أ رأيت بأن الأحلام الخدج تكون أكثر متانة بالدفاتر ، وكم هي جبارة تلك الدفاتر !
فهل تنامي يا عزيزتي في دفتره ، ام تصرخي في اذنه ، كلتا الحالتين لستِ معه !


فأقلبي كما يقبل الشتاء بلا موعد ، وغيبي كما يغيب بلا موعد ، فالمواعيد أقفلت أجندتها قبل ميلادك ، فأصبحت بلا محطة تُرجى للقاء !

فإنت الآن بلا موعد ، كشجرة مزهرة وتعد ذاتها بالثمر !

تزيني ، قصري شعرك \ فساتيك \ قصائدك .. كي تطول قبل أن تموت !

سترعبك العتمة ، سيرعشك البرد ، و تنتهزك الذكريات المضيئة دفئا ، وتنهش قلبك ، كلما تحورتِ نحوها كشاردة !

فتزودي برقصك ، تزودي بصوتك ، تزودي بأغنيتك ، وتنقصي منه !

وأن أرهقتك قافلتك ، والغيوم خذلتك ، والمطر لم يأت لسبب ما في نفسه ، ادفني غزلك بأول ثقب !



ثم اعصبي عينيك ..عن البكاء !














::

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:54 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.