.. حبك بلون البنفسجـ.. ياسمينيـ *

[بدر الحربي]

.
.
.


مساء الخير
أختي الكريمة
[..جنة الحور..]


روح تبث الألم
في حروف حور

لتضجّ الصفحة
برائحة الـ بنفسج
ولون الـ ياسمين

هنا صفحة
ملائكية الحديث..


رائعة.. لله درك..




أسعد الله قلبك في الدارين

 

[منى الصفار]

رائعةٌ كـ وردْ



لكلماتكِ النبضُ والسوسنْ



دمتِ بودْ

 

[هند الفهيد]

:


جميله ياجنــه رغم هزيم الألم بين حروفك




عذبه




احترامي وورده


*

 

[جنة الحور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

جنة الحور ....

حرفك لاقيد له ... تسكبينه في قالب قلوبنا/ذائقتنا
بلذة ... وتتمدد .. لكِ .. رغبة في الكثير ...

فبعض الحروف لاتمّل الرجوع الكثير بالقراءة حيثها ...
فكل يوم تجد لها نفس الصباح والزهر .. الذي تشتاقه ...
وهو كذلك حرفك ...

تحية أعجاب بحرفك لاحدود لها ...

ْ
ْ
لا قيد له حين ينطوي تحت سُلْطته الوجع
قليل هو الاختناق بحضرة الندم

خطوة واحدة للخلف
ترمي بنا لهاوية الجحيم
بمعية آلاف الذكرى
ومئات القبل
وتلك الليالي الدافئات
وحين نصحو.. من أضغاث أحلامنا
نستعيد قيود الذاكرة مرة أخرى
ونتجرع القدر المحتوم..

حينها نلتقي في " الجزء الثاني "
من خيبة الأمل

ْ
ْ

 

[خالد صالح الحربي]

:
جئت فَقَط :
_ لأزرَع باقَة وَرد في هذا المُتصفّح فالورُود تحتاج للعنايَة ،
والنّاس في الخَارِج يدُوسُونها بأرجُلِهُم .
_ وَ لِكَي أقُول بأنّ بَعْض الكِتَابَة [ تُستنشَق ] .
_ وَ شُكراً ياجنّة الحُور _

 

[جنة الحور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

حرفكِ حرفنة ...
ونبضكِ لغة مزاجها المسك ...
القراءة لك رغبة ومغادرة النص رهبة كأهزوجة الضوء والظلامــ ...!!

" جنّة الحور "
بلونكِ البنفسج تشرق الألوان ...
وبألوانكِ طيف لغة يكاد يذهب الأبصار سناءه ...!

لكِ الجنّة ..

ْ
ْ
بعدد قطرات المطر
أغبطنيـ على إطلالتك
وأكثر..؛

البنفسج وكل الألوان لك
~ صالحـ الحريريـ ~

"نبضه"
يسعفنيـ أحيانا / يقتلنيـ كثيرا
ينسجنيـ وحرفيـ

ْ
ْ