في المقهى .. ؟

[شعور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

هنا يتضح لي حقيقة الغوص قراءة قبل الكتابة،
تحية لقلمكِ.
وشكرا 🌹

من ذوقك يا أبو نزال ، والتحية موصوله
لك .. ممنونتك

 

[سيرين]

لا شيء سوى طاولة احتشدت بها الذكرى
وبقايا شمعية تتطابق مع عدد ليالي عنوانها ممهور بمتاهات الحنين

\..

\..

 

[شعور]

-

في المقهى . .
بينما يسامر الأصدقاء أصدقائهم ..وأصوات ضحكاتهم تملئ المكان ،
كنت أستمر بـ تجميع ذكرياتك على طاولة عمرنا هذه

في هدف !

أن أجد ذكرى سيئة بيننا تمنحك سبباً لخذلاني ..
سبباً واحدٍ كان أكثر من كافياً ليمنحك عفوي ، سبباً واحداً كي تتضح لي الصورة ويجعلني أتوقف عن طرح سؤال : لماذا ؟!
هل أستحققت منه هذا يا تُرى

 

[سُقيا]

،

لَم يكن يطلُب القَهوة المُرة كَي لا يستعد لَذة أول لقاء خائِب .

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

لَم يكن يطلُب القَهوة المُرة كَي لا يستعد لَذة أول لقاء خائِب .

أهلا بـ سقيا الحرف.
سينتعش المقهى بحرف سقيا.

 

[سُقيا]

،

وَ أهلاً بِ الأبعَاد الجميلة بِ إبراهيم وَ هطله .

مَساءكم قَهوة مُرة .

 

[شعور]

-

في المقهى !
ينظرُ للفراغ / أكثرهم حنيناً . .

 

[عمرو بن أحمد]

يجتازهم واحدا
و
احدا
حتى مقعده في زاوية المقهى
أثقل كاهله قلب مثقوب مدمى وبقايا سهم .