-- اهْتِمـَـــامَـــــــ/ ـــات --

[شموخ الكبرياء]

. . وأخيراً زرتُ أحبَّ الأماكنَ لـِ قلبكَ في أحبِ الأيامِ لـِ لقلبي .. بالمُناسبةِ ياالروح.. معَ كلَ جمالَ الأوقاتِ..والأشياء التي جمعتنا إلا أنكَ أنتَ احب شئٍ لـِ روحي .. الثلاثاء 22-11-2016

 

[شموخ الكبرياء]

. . لاشئ مُختلفٌ ..الليل هُو الليل ..والبرادُ هُو البراد .. والسكُونُ هو السكون..اختلفَتْ وحشةَ قلبي دُونكَ .. تمرُ الليال هذا الأسبوع طويلة جداً..بالرغمِ إني اشغلُ نفسي قدرَ المًستطاعِ..وأجدُها فَارغةً لاتملأ روحي .. أُحادُثكَ بالساعتينِ والثلاثِ أدفا بكَ ..وأملا فراغاتِ فقدكَ.. وأطمئنُ وأنامُ ..أحببتُ كلُ شئٍ بـِقُربكَ ..حتى عُتمةَ الليل البهيمِ في هذهِ القريةِ الصغيرةِ,,وأحببتُ أن أنامَ بــــــــــِ مفردي في غُرفتي .. رغمَ أني أخشى النُّومِ هُنا دونَ أن يكونَ أحداً جانبي .. امتلأتُ بكَ حتى لاأرى شيئاً غيركَ ..صورتكَ .. ضحكتكَ ..نظراتكَ ..لهفتكَ عليَّ ..وحُبكَ لي .. أحبــكَ ..أقولها في هذه الليلةِ القارسُ بردهَا ..وأنا فعلاً أفتقدكَ كُلي ..

 

[شموخ الكبرياء]

. . يُقلقُني أمرُ السفرِ هذه الأيامِ ..لاشهيةَ لي في الطعامِ .. ولابـِ حُضورِ جلساتِ بنات عمي...وسهراتهنْ الجميلةِ ... أـشعرُ أن كلَ الوجود..سـَ يقفُ ماأنْ رحلتُ وتركتكَ ..

 

[شموخ الكبرياء]

. . لاتنسينــــي هذه الكلمة التي قالها قبل ساعتين أي بدخول العام الجديد 1-1-2017م

 

[شموخ الكبرياء]

. . دخلتُ عاماً جديداً.. وَامتداداً لآخر كلمة كانت في بداية العام الماضي "لن أنســــاك"

 

[شموخ الكبرياء]

.
.
كيف للأماني أن تحتشد في صدر الكتمان
وانا العالقة بذات المكان،، بذات الوقت،، وبذات الذكرى 💔
اشتقتُ لك

 

[شموخ الكبرياء]

.
باهتٌ لون المسافاتِ..ماإن تفقدتُ صوتي ..وهو فارغٌ منكَ ..

 

[شموخ الكبرياء]

.
.
شعوري هذا الصباح مختلف بك ..تماما هو كـ الصباحات الدافئة التي تكتسح برودة
روحكَ... وتتسلل رويدا رويدا..تُذيبُ ترسبات الروتين الخانقة..
مختلفٌ وشهي مذاقه كـ قطعة شوكلاه فاخرة بعد شبع ،
مختلفٌ كـ رغبتي التي تتبعها بكلمة ( جامحة) نحوي لأكونَ لكِ ،
وامتلاكي من قلبكَ جٌلَ التفكير والمشاركة في أكثرَ من شئ،،
وفي تفاصيله البسيطة ،،، حتى انك تسرقني مني إليكَ ، أقفُ عندَ أول موقفٍ سردته ،،
وقد انتقلتَ بعده لعدةِ أحاديثٍ ..فتسألني (مارأيكِ ) ..؟ولأني غارقةٌ في أول موقفٍ
أجيبُ لم أفهم ماتقصدْ فقط لـٍ تطيلَ الحديثَ ..وانا أسرحُ بكَ ومعكَ ولكَ ،،
وليتني أظل هكذا لاألإهمُ وتظلُ أنتَ تحكي ..لصباحي بحضوركَ الملكي ،،
بينَ اشتياقي لدفئ صوتكَ ..وهدوء حديثكَ ،، وأمان وجودكَ معي .