اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت
أخيراً أنت ... و لست آخراً
عبدالرحمن عبدالله ...
الوجه الآخر لنفسه ...
لا يظهر دائماً إلا كضرورة ... فوجوده ليس عبثياً
مسدد من البعيد ...
لم يأتي راجلاً ... بل امتطى صهوة حرفه و أقبل مسرعاً
وصل في أنسب الأوقات له ...
حتى ظننتُ أنه هنا منذ أعوام خلت ...
...
لم أرسم شيئاً ... أعترف بأني أصابني الوهن ...
ممتنة لك ... حتى لو لم تقبل ما كتبت ...
|
من المهم أن أهتم
مغامرةٌ أنتِ ياضوء مغامرةٌ ناعمة
وأنا أسف أسف جدًا لأنني لا أستيطع الكلام الآن والكتابة
لم اقرأ عني قبلاً ولا أظنني سأقرأ لاحقًا ملثما كتبتِ عني ياضوء
فتلك الأسطر تغني عن كل الصور واللوحات تلك الأسطر أنا
ما جاء في خلدي ذلك ولن يجيء تلك صورتي في عيون الآخرين
وأرواحهم النور
ضوء لن أشوه جمال ما كتبتي لذا سأصمت