الفانوس

[عبدالكريم ثقيّل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

.
تحية طيبة وبعد..
سؤال الأستاذ / خالد عن شطر معين نعم موزون ولكن هل من نفس البحر ؟
والجميع أجاب أنه نعم موزون دون أن يلتفت إلى السؤال الأساس عن البحر؟
الشعراء هنا التفتوا إلى موسيقى القصيدة ،، بل والبعض قال أشيد بموسيقاها،،
أشد ولكن أين الجواب الحقيقي على سؤال الأستاذ / خالد..
.
ثم حين يقول صاحب القصيدة : لعدم كفاءة مشرف الشعر الشعبي ؟؟
بالله عليك أمثل هذا يقال؟
..
أستاذ / خالد عميق شكري لسعة صدرك لما كان يكتب أعلاه..
ولو علموا مافي النقد من ضوء لاجتمعوا عليه..
تحياتي لك أستاذي...

:
صباح النور والورد عزيزي إبراهيم
--
:
لا أظن أن أحدا قد أشاد بموسيقى النص
ولم تكن الموسيقى موضوع النقاش
النقاش في الوزن
:
أما بالنسبة للشطر ؛ لما نقول : (موزون) .. من البديهي
بأن المقصد من (موزون) هو الوزن داخل نطاق القصيدة .
فـ لا معنى من بيت موزون لا ينسجم مع وزن بقية الأبيات ~ بل سـ يعتبر هذا البيت مكسور
إذا خرج من بحر القصيدة إلى بحر آخر ..
والشطر المطروح هو موزون ويتّبع نفس وزن بقيّة الأبيات .
:
ومسألة "عدم كفاءة مشرف الشعر الشعبي" ..
فـ سامح الله الأخ رضا ~ والموضوع هيّن وبسيط ولا يحتاج لكل هذه الحدة والجدية

 

[خالد صالح الحربي]

:
صباحكم خير جميعًا.
حقيقةً لم أكن أتوقّع أن تكون مسألة الوزن بهذه الصعوبة .
أقصد مسألة إثبات وزن بيت من عدمه / إذ يفترض أن تكون
الحكاية أبسط من أن يُختلف عليها / عودة للشطر الشاذ وزنًا :
_ ( واللّحــظ سهْم وجيتي تْصوبيني )
مؤكد أن الأغلبية لم تقل عنه أنه موزون عبثًا.
لدي سؤال مهم : مفردة " تصوبيني ".
كيف قرأتموها ؟!
🌹

 

[رشا عرابي]

صباحكم مودة وسعة صدر؛

أستاذ خالد
بورك مسعاك
وبوركت سعة صدر مشرفنا للشعبي


هكذا قرأتها

جيتِيِ (إ) تْصوْبِيني...

أرجو أن يكون التشكيل أسعفَ الغاية
ولو أتيح التسجيل الصوتي هنا لكان الأمرُ أيسر

 

[خالد صالح الحربي]

:
أهلًا رشا.
( تْصوبِيني ) - لا يمكن أن تُقرأ بهذه الصورة.
إلا إن قيل لي بأنّ هذه المفردة بهذا الشكل وردت من
" بنقالي " للتو تعلّم اللغة العربية .. وقرّر أن يكتب نصًّا عاميًّا! 😁
لأن خيارات المعنى المراد في هذا العجز هما " تْصَوّبيني " أو " تْصِيبيني "
أمّا " تْصُوبِيني " فلا تعليق !
أنتظر إيضاحًا من صاحب القصيدة .
هل هي فعلًا بهذا الشكل والتشكيل ؟!!
🌹

 

[رشا عرابي]

وإنّا معك من المُنتَظرين