زهــايمر .... ! - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : جليله ماجد - مشاركات : 75371 - )           »          ادعوهم بأسمائهم (الكاتـب : عبدالإله المالك - مشاركات : 0 - )           »          من خطواتهم نعرفهم! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          على السكين .. (الكاتـب : عبدالله السعيد - مشاركات : 1 - )           »          و شَعْرِي جَنّ ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : عبدالله السعيد - مشاركات : 10 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 159 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1780 - )           »          ما لا يمكن أن تكتبه الآلة: بين لهب الشعور وبرودة الشرارة! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          فواصل شعرية ( 3 ) العيد (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : خالد العلي - مشاركات : 17 - )           »          هلوسات شاعرة ..! (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 11 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-29-2008, 09:19 AM   #1
أحمد الشريف
( كاتب )

الصورة الرمزية أحمد الشريف

 






 

 مواضيع العضو
 
0 حديثٌ ملفّق
0 تورّط الظل
0 مفرقٌ و 70 نجمة !
0 إرتجال

معدل تقييم المستوى: 17

أحمد الشريف غير متواجد حاليا

افتراضي


كيف فعلتُ ، فأتيتُ ، فاغتالتني عجوز !

كيف يصنع الوهن !

كيف تخلق شيخوخة !

الكثير من (حدث هذا من قبل ) يحتشد في نصّك يا صبح

وأنتِ / ميمّمةٌ شطرَ الجمال

 

التوقيع



يا أبي حينَ هيّأتني لافتراعِ المياهِ وساءلتني : أي ليلٍ ستبني بهِ وطناً للصغارِ وأي صباحٍ ملثّم ؟

قلتُ [ كلّ النساءِ سواء ]

علي الدميني

أحمد الشريف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-09-2008, 06:02 PM   #2
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الشريف مشاهدة المشاركة
كيف فعلتُ ، فأتيتُ ، فاغتالتني عجوز !

كيف يصنع الوهن !

كيف تخلق شيخوخة !

الكثير من (حدث هذا من قبل ) يحتشد في نصّك يا صبح

وأنتِ / ميمّمةٌ شطرَ الجمال



لربما لم تكن كلمة شيخوخة الكلمة الدقيقة والمناسبة لهذا الشكل من التراجع المصبوغ برؤية بعيدة ، للوقوف في تربص أمام التقدّم التام ...!

أحمد الشريف ...
حرفك قريباً جداً وخافقاً كمصير متفق عليه ..
أو كهدنة مطابقة لوصف أجمل الشباب !

أهلاً بك ياشريف ...


 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-10-2008, 04:38 PM   #3
مروان إبراهيم
( كاتب )

الصورة الرمزية مروان إبراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

مروان إبراهيم غير متواجد حاليا

افتراضي



:

وَ
استترني فِيْ ظَهرِ ستارة بـِ نصفِ ارتعاشة تَشق وجه طفولتي ،
وَاصابعي العَشرة فِيْ مُحاولة يائسة لـ الظفرِ بـِ التّمدد ،
زَهَايمَر يَا صُبح ؟
أنتِ تَفعليها ، مَا لمْ يَفعله حَدسي مُنذُ استباحة دم الفَرح وَ عقد مِنْ الألم ،
حينَ أفتقدت أقدامي مَلامح الأماكِن .. وَ تبَخّرت الذّاكرة دونَ حسيب يُزّمل مائَها ،
حينَ أعتقدت أنّي رجلٌ صَالح .. أسبّح فِيْ شبابِ المغفرة .. أُمسك بـِ جنّتي كُلّما هَذّبتُ فردوسي الأعلى ،
حينَ سَولت بِي نَفسي أنّ التّفاحة طَعام البَشر .. وَ الماء .. خَتم طيور الجنّة !
وَ هه .. لـ الأيامِ الرافعة يَدها عَنْ عُزلتي .. لـ المشانقِ المُعلّقة عَلى عُنق رؤيتنا لـ الأشياء مِنْ زاوية تَعني ظِلنا ،
لـ كُلِ الذينَ أسرفوا فِيْ تأمُل المَطر .. لـ كُلِ الْذينَ اختاروا تَجنّب الخطيئة .. طَمعاً فِيْ موتٍ أسطوري ، يُشبه إدانة
الطهارة المُغتصبة .. لـ كُلي الذيْ أودعته فِيْ سِرٍ تُرابي ، وَ تبددت أرضُه !

،

يا صُبح .. ،

مَا هَرب مِنّي شيء لَمْ أستَطيعُه .. إلا لـِ يأتيني مِنك مُستطاع يَتقمص الصلاة ،
وَ مَا كَممتُ سِراً فِيْ صَدري .. إلا وَ تنَفسه مُباح بينَ حَرفك وَ نَبضِك ،
عَظيم الْخير لك !



 

التوقيع

:

[ أرشفة ..

مروان إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-08-2010, 05:49 PM   #4
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم مشاهدة المشاركة

:

وَ
استترني فِيْ ظَهرِ ستارة بـِ نصفِ ارتعاشة تَشق وجه طفولتي ،
وَاصابعي العَشرة فِيْ مُحاولة يائسة لـ الظفرِ بـِ التّمدد ،
زَهَايمَر يَا صُبح ؟
أنتِ تَفعليها ، مَا لمْ يَفعله حَدسي مُنذُ استباحة دم الفَرح وَ عقد مِنْ الألم ،
حينَ أفتقدت أقدامي مَلامح الأماكِن .. وَ تبَخّرت الذّاكرة دونَ حسيب يُزّمل مائَها ،
حينَ أعتقدت أنّي رجلٌ صَالح .. أسبّح فِيْ شبابِ المغفرة .. أُمسك بـِ جنّتي كُلّما هَذّبتُ فردوسي الأعلى ،
حينَ سَولت بِي نَفسي أنّ التّفاحة طَعام البَشر .. وَ الماء .. خَتم طيور الجنّة !
وَ هه .. لـ الأيامِ الرافعة يَدها عَنْ عُزلتي .. لـ المشانقِ المُعلّقة عَلى عُنق رؤيتنا لـ الأشياء مِنْ زاوية تَعني ظِلنا ،
لـ كُلِ الذينَ أسرفوا فِيْ تأمُل المَطر .. لـ كُلِ الْذينَ اختاروا تَجنّب الخطيئة .. طَمعاً فِيْ موتٍ أسطوري ، يُشبه إدانة
الطهارة المُغتصبة .. لـ كُلي الذيْ أودعته فِيْ سِرٍ تُرابي ، وَ تبددت أرضُه !

،

يا صُبح .. ،

مَا هَرب مِنّي شيء لَمْ أستَطيعُه .. إلا لـِ يأتيني مِنك مُستطاع يَتقمص الصلاة ،
وَ مَا كَممتُ سِراً فِيْ صَدري .. إلا وَ تنَفسه مُباح بينَ حَرفك وَ نَبضِك ،
عَظيم الْخير لك !




عرفت الآن مايميزك عن غيرك يا مروان ..
أنت تعلو على العمر ..
تقارعه وتنتصر عليه ..
هكذا أراك خبيراً باصطياد الحياة بأبسط التكاليف ..!

مرورك إدهاش و زهو ..
و نوافذ خير ..

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-29-2008, 01:18 PM   #5
أمسية
( كاتبة )

الصورة الرمزية أمسية

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

أمسية غير متواجد حاليا

افتراضي




صبــح

أيجب عليّ أن أخشى الشيخوخة كلما
أوشكتُ على إكمال ربيع شبابي الثالث ؟!
لاأعلم
ولكني متأكدةٌ أني سأصرخ في وجه شيخوختي بعد هذا النص
[ أنا قــــادمة ].
صبح القديرة
فوق رأسي تحوم علامات تعجب
وفي وجهي ملامح دهشةٍ واضحة
كلما استرجعت ب ذاكرةٍ مهترئة
نصوصكِ التي سبق أن قرأتها ب أفكارٍ بكر
غالبها لايُنتَظر من أُنثى قلمها غالباً مايحلق
في عاطفتها منأياً عن أفكاركِ تلك
تملكين ملكة كتابة عميقة وفريدة
تجعلني أقبل كفيكِ رغم كل شيء
حدث هناك قريباً من هنا
لايشبهكِ أحداً إلا أنتِ
افكاركِ عميقة التصور والتقصي
وقلمكِ مأدبة فكرٍ مثقف يُشبع جوع الذائقة
يروقني البعد والوعي والرقي في كتاباتكِ
ياصبح
كيف لي أن استغفر عن ذنبي في الكتابة بعد ماقرأت ؟
هل من سبيل ل التوبة من هذا الذنب قبل ان يجتاحني الزهايمر وأندم؟
تحسسي وجهكِ الشاب وأخبريه أني أحب مايحمله لنا من نور
وإن عتبتُ عليه وقتاً ما فأنا أُجله وأحترمه جداً .

لك الورد وحدائقه


محبتكِ / أُمسية

 

التوقيع




ريشةٌ تُظِلُكَ !


أمسية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-29-2008, 03:30 PM   #6
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

افتراضي


مُذ كُنت في سِن ماقبل المدرسة وأنا أتمنى أن أُصبح عجوز كبيرة في السن و(يدينها مكرمشة) ..
لكن اختلفت أسبابي في السابق والآن.
مممم..أتخيل أني بِنظارات دائرية سميكة وثوب داكن الألوان وطلباتي مُجابة..
وأقول لأُمي لن أتذمر كثيراً.و سأدعكم تفعلون ما تُريدون ولن أعلق بامتعاض
وبِ صوتٍ خافتْ.!
أيضاً..ولأني أؤمن بأن الأجيال تختلف فَ سأتقبل كُل شيء. أُمي تُعارضني وجهتي تماماً ، تقول..الشيخوخة كون بمُفرده ، لا تظُنّي أن ماتعتنقيهـ الآن سيكون آنذاك.
هي أمور مَفروغٌ منها وتصرُفاتنا آن ذاك مَحكومة بنتائج عُمر كامل ،
كالموت..سَ نكون و سَ نكون لكننا لانملك من أمراً شيئا.
.
.
رُبما كلام أُمي صحيح والدليل..استغرابنا الآن لتصرفات الأطفالـ وكُنّا
سابقاً نفعلها بقمة سعادتنا وقناعتنا بها.
إذن.. لن أتحدث عن خُطَطي لتلك الفترة حتى تغزوني.
الأهم..تلك الأيادي المُكرمشة..
.
كَم تسحرني.
صُبحْ..
الفكرة تأتين بها كبيرة جداً ..
وذلك قَبلْ أن أتحدث عن جمال النصْ.
رائعة أنتي.
# .. سَمرتُ على هذه الفكرة البارِحة وتوسدتُها.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f


التعديل الأخير تم بواسطة أسمى ; 10-29-2008 الساعة 03:33 PM.

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2008, 02:18 AM   #7
صُبـــح
( كاتبة )

الصورة الرمزية صُبـــح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2695

صُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعةصُبـــح لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ مشاهدة المشاركة
مُذ كُنت في سِن ماقبل المدرسة وأنا أتمنى أن أُصبح عجوز كبيرة في السن و(يدينها مكرمشة) ..
لكن اختلفت أسبابي في السابق والآن.
مممم..أتخيل أني بِنظارات دائرية سميكة وثوب داكن الألوان وطلباتي مُجابة..
وأقول لأُمي لن أتذمر كثيراً.و سأدعكم تفعلون ما تُريدون ولن أعلق بامتعاض
وبِ صوتٍ خافتْ.!
أيضاً..ولأني أؤمن بأن الأجيال تختلف فَ سأتقبل كُل شيء. أُمي تُعارضني وجهتي تماماً ، تقول..الشيخوخة كون بمُفرده ، لا تظُنّي أن ماتعتنقيهـ الآن سيكون آنذاك.
هي أمور مَفروغٌ منها وتصرُفاتنا آن ذاك مَحكومة بنتائج عُمر كامل ،
كالموت..سَ نكون و سَ نكون لكننا لانملك من أمراً شيئا.
.
.
رُبما كلام أُمي صحيح والدليل..استغرابنا الآن لتصرفات الأطفالـ وكُنّا
سابقاً نفعلها بقمة سعادتنا وقناعتنا بها.
إذن.. لن أتحدث عن خُطَطي لتلك الفترة حتى تغزوني.
الأهم..تلك الأيادي المُكرمشة..
.
كَم تسحرني.
صُبحْ..
الفكرة تأتين بها كبيرة جداً ..
وذلك قَبلْ أن أتحدث عن جمال النصْ.
رائعة أنتي.
# .. سَمرتُ على هذه الفكرة البارِحة وتوسدتُها.



عندما نشيخ يا قيد تتشابك إعتقادات جيلنا بجيل من سبقنا ومن سيأتي بعدنا وستتولد بدواخلنا أمثلة مؤرقة تحاول ترجمة الصرخة الحادّة للفترة الزمنية الفاصلة بين ثلتنا وثلة الآخرين !
وحقاً صرت أخشى ألا يكون جيلي قد حمل لي حسن الحظ في فهم من سيأتي بعدي ..
أخشى أن أكون بعيدة تماماً عن نموذجي الآن ومايتخلله من شقاوة ومرح وتفهم ..
أخشى أن أكون عجوزاً لا تصنع غير التكلف والتفرد والنصيحة فيسأمني أحفادي ويشعرون بالرتابة مني بلا ريب !

عزيزتي قيد ..
صعبٌ جداً أن تنكمش كفيكِ وفيهما كل ذلك الدفء الطفولي وروح الشباب قائمة على ذات لمساتها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أكيدة أنا من ذلك ...


 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-29-2008, 07:11 PM   #8
خالد العتيبي
( كاتب )

الصورة الرمزية خالد العتيبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

خالد العتيبي غير متواجد حاليا

افتراضي


،
،
كل شئٍ هنا شامخ / مدهش / كبطاقة دعوة للعودة مجدداً
للقراءة .. والتفكّر .. ولبقائنا مشدوهين .


شكراً لأنّكِ تكتبين ياصبح .

 

خالد العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:30 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.