لم يكن انتقاء الاسئلة سهلاً ,, فالإلمام بتجربة عظيمة كـ تجربة ( فهد دوحان ) أكبر من أن ألملم أطرافها في يومين
ولكن حدث وأن تساقطت الاسئلة بين كفي الحوار
لتعشب الاجابات
- الساحة الشعبية مابين الثمانينات والآن مالذي اكتسى ملامحها من تغير؟
- الكثير من التغيرات وهذا امر طبيعي جدا ، كنا في وقت والآن في وقت آخر هكذا بكل بساطة
- وهل طال ذلك التغيير شعراءها؟ ولصالح من؟
- لصالح ( المال ) !!
ارى افضلية شعراء الثمانينات بكل تأكيد ، وهذا ليس نقصا في شعراء المراحل اللاحقة لكننا صنعنا شيئا لم يصنعه احد للآن !
- في التسعينيات تناقلت الساحة خبر اختفاء فهد لالتزامه دينيا؟ فهل توقفت عن النشر فقط؟ أم عن الشعر أيضا؟ وماهي حساباتك التى راجعتها خلال تلك الفترة؟
- توقفت عن النشر ، فلم اكن راضيا عن الساحة في تلك الفترة ، كنت اكتب شئ يخصني كنت اظنه - الى حد كبير - لا ينتمي لتلك الساحة ، فآثرت الابتعاد
- ومابال تلك الفترة ؟ إلى حد أن تتوقف عن النشر وتحرم قراءك من نصوصك !!
- فترة مظلمة في تاريخ الساحة اذ كانت مجرد ترويج للبشت والخويا بقيادات شعرية عليا ، لم يكن يشرفني الانتماء لها ذلك الوقت ولا الآن !!
- من خلال تجاربك الصحفية في عدة مطبوعات هل وجدت بأنك قدمت مايليق بك أولاً قبل أن يليق بها؟ وهل هناك تجارب إعلامية ندمت على خوضها؟
- لا شيء قدمته او سأقدمه لم يكن لائقا بي ، قد افشل وقد انجح لكنه كان لائقا بي في كل الاحوال !
لم اندم على التجارب لكن حزنت بسبب دونية الاهداف عند البعض البعض سواء كانوا من الاصدقاء أو غيرهم !!
- قوبل خبر اشرافك على مقامات في جريدة الصباح الكويتية بالحفاوة من الجميع مما أثقل كاهلك بهاجس التميز ألا تظن أن الاشراف على الملف إضافة لكونك مشرف عام التحرير قد يقلل من عنصر الجودة من أجل تغطية تلك المساحات لاسيما إنك كثيراً ما تلجأ لطرح نصوص جاهزه من المنتديات خاصة مع عزوف البعض للنشر في الصحف حديثة العهد أوالاتجاه للمجلات عوضا عن الصحف؟
- انا مؤمن بأن الابداع يفرض علينا الكثير من القيم والمباديء الصحيحة ، انا لا اعتمد على المنشور اطلاقا ، بل اعيد - ومن خلال - رؤيتي وذائقتي على نصوص ارى ان من الواجب اعادة نشرها ان كنا فعلا نتحيز للابداع !
ما الذي سينقص من قدر الملف ان اعدت قصيدة رائعة لسين او صاد بقدر ما ارى انني لم اتغير ولم انظر الى المبدعين من خلال زاوية ضيقة بل من زاوية رحبة جدا تتوافق
وما قال بيرون ذات رؤية : انهم ينظرون الى ما ننظر ولكن لا يرون مانرى !!
- ألا تظن بأن هناك عزوفاً عن النشر في مقامات من الشعراء المعروفين؟
- اولا : هذا غير صحيح ، ثانيا انا لم اسعى الى المعروفين - من الشعراء وغيرهم - كهدف لي ابدا ولن اسعى لهم لأنهم أخذوا فرصتهم ،وإن كان الكثير منهم اصدقاء لي واستطيع بحكم العلاقة الشخصية أن آخذ ما اريد من أكثرهم وأجملهم في الخليج كله ، وإذا كان هناك استثناءات فهي تتعلق بالسبق الصحافي وهذا جزء من عملي ، لكنني صدقا لااريدهم ولم اضعهم مقصدا للملف أبدا ، ولا اريد الاعتماد عليهم ، ولا ارفضهم كذلك بل اتشرف بتجربتهم لكنهم لم يكونوا هدفي للحظة واحدة !!
فالمشاهير من الشعراء يعتمدون على شهرتهم ، وهذا امر لايعنيني ابدا اذ اعتمد انا على النتاج الابداعي الجديد ..
- ماالجديد والمميز الذى قدمه فهد من خلال مقامات وهو صاحب تجربة إعلامية طويلة ؟ وهل تشعر بأنها قادرة على المنافسة خاصة بعد أن دخلت عالم النشر الالكتروني؟
- هي لا تنافس فقط بل تتفرد
- هل أعتبره غرور أم ثقة بالنفس ؟
-حاشا لله ان يكون غرور ، بل ثقة بما نعمل اذ ليس هذا العمل جديدا علي وأنا أحد من أسسوا هذه الصحافة الشعبية ..
- حسناً لكنك لم تجب على الشق الاول من السؤال ؟
- الجديد ربما انني اعمل بشكل جيد ، احتفي بالمبدعين ، افرح بهم ، اقدمهم كما يليق بهم كمبدعين وليسوا كعاديين كما يفعل البعض ، ولم اخسر احدا منذ عملت في الصحافة الشعبية وحتى الآن !
- هل سنحضر مستقبلاً تدشين مجلة ( مقامات ) ؟أهي حلم ؟ أم أن الفكرة لم ترد إلى ذهنك ؟
-لا ليست حلم ولا اريدها
الفكرة المطروحة من ادارة الجريدة لي ، برنامج تلفزيوني في قناة الصباح وهو ما سيكون المشروع القادم
ولكنني أجلته قليلا لانشغالي - فعلا - بملف مقامات
- كإعداد أم كتقديم ؟
- كلاهما
وهل أنت مقتنع بكونك مذيعاً ؟
- انا لست مذيع اخبار !!
انا رجل يجيد التحاور ويجيد الفهم
وهذا برايي ما ينقص اي مذيع غير اخباري !!
- أن تكون محاوراً أمر مختلف عن كونك مذيعاً ,, فليس كل مذيع قادراً على إدارة دفة الحوارات أمام ضيوفه ,, إذاً أنت تتفق معي على إنك محاور وليس مذيعاً ؟
- انا اعرف انني اجيد التقديم فلي تجربة اعلامية وان كانت اذاعية فترة من الزمن ، والامر ليس سحر ولا سر بل :
امكانية ، ثقة ، ثقافة ، وقصد جميل !
- الظهور الاذاعي يختلف تماماً عن التلفاز ,, حيث يعتمد على الصوت وحده بينما في التلفاز تلعب الحركات والايماءات وتعابير الوجه دوراً كبيراً
هل أنت قادر على جمع هذه المعادلة من أجل أن تكون مذيعاً تلفزيونياً ومحاوراً ؟
- ربما هذا ما سيحكم به الآخرون على فهد وليس انا !
غير انني اعرف انني اجيد اكثر من ذلك بكثير
- وإن لم يتقبلك الآخرون هل ستواصل أم تتنازل وتكتفي بالاعداد فقط ؟
- لن يفعلون ابدا !
وهذا من الثقة ، كأحد العناصر التي ذكرتها لك
- في الثمانينات لم يكن النت معروفا في الوسط الشعبي مما قلل فرص ظهور شعراء في وقت كانت المجلات كالقلاع لايدخلها سوى من يمتلك واسطة في حين تساوت الفرص الآن لدرجة ان بعض المطبوعات باتت تتسابق على شعراء النت بدلا من تكرار ذات الأسماء الذى يتعامل بعضها بفوقية مع المعدين والذين بدورهم باتوا يلوحون لهم بالبدائل؟ ترى إلى أي حد خدم النت الشعراء وخدمك أنت شخصياً؟
- الأمر يختلف من شخص لآخر ..
هو بالطبع خدم الكثيرين غير انه ، تسبب في فوضى عارمة !!
الكل ينشر هذا بكل تأكيد حق مشروع ، لكن اختلت بعض موازين الذائقة اذ اجتمع في النت ما لايخطر على قلب بشر !!
النت وسيلة رائعة لولا بعض الخلط الحاصل
- هل برأيك أن كثرة المنتديات الأدبية مابين غث وسمين يخدم الساحة؟
- بل غالبا ما تخدم اصحابها !
والشعراء أحيانا !!
- كيف ؟
- هي تحاول من خلال التجمعات ( الشعرية ) خلق اسم ادبي بين المنتديات وهذا حقها ، مادخل الساحة في ذلك ؟!
- أليست المنتديات الشعرية بما فيها من شعر وشعراء جزءاً من الساحة الشعبية ؟
- هي جزء بلا شك لكن الكل خارجها !
هي ارشيفية الى حد كبير ، غالبا ما تكون ردة فعل لما يحدث في الساحة من الخارج
- ولكن هناك بعض المنتديات الأدبية لا تنشغل بخلق اسم ادبي بقدر انشغالها في خلق الشللية.
- لا ادري !
ربما لم افكر في ذلك ، فأنا انشر قصيدتي او مقالتي ولا افعل اكثر من هذا الشي
- مارأيك في ظاهرة إغلاق بعض المنتديات أبوابها في وجه الشعراء لتنتقى من يتقاطع ومزاجيتها وأهوائها ومآربها ربما؟
- لا ادري ان كانت ظاهرة غير انها بكل تأكيد تتنافى ومفهوم الابداع والحرية !!
- إذاً أنت تعارضها ورغم ذلك تنتمي إلى بعضها!!
- انا كذلك اعيش في كوكب الأرض رغم وجود اليهود المغتصبين بالقرب منا ، هل من وسيلة للعيش بمنأى عن اي سوء ؟!
لا يوجد في الارض مدينة فاضلة وان اراد افلاطون !!
- لكن هناك من يعارض ويسجل موقفاً ضد اليهود ,, حسناً لن ألومك فربما لاتعلم بنواياهم السيئة ,, لننتقل للسؤال التالي
- ليس من مهامي الخوض في النوايا
بل بالاشياء التي اراها
- وربما لم ترها أيضاً لذا لن ألومك مجدداً ولا أحد يستطيع فعل ذلك
لننتقل لسؤالٍ آخر
- هل الصحافة الالكترونيه باتت منافسة شرسة للصحافة الورقية أم أن كلاهما يكمل الآخر؟
- انا متأكد
لكل منهما وجه جميل
الصحافة الالكترونية مهمة جدا بقدر الورقية الآن ، واظن المستقبل سيكون لها انما الورقية لا استغناء عنها بحكم التعود ربما اذ اصبحت جزء من حياتنا اليومية ..
اكمال الآخر : مسألة نسبية حتى الآن وان كانت صحيحة ، فحتى نحن في جريدة الصباح نعتمد كذلك على الموقع الالكتروني لأهميته بلا شك ..
- في أحد مقالاتك قمت بانتقاد ماقام به ناصر الفراعنة والنص الذي تهجم به على حمد السعيد ,, ألا ترى بأن مثل تلك المقالات قد تؤلب قراءه عليك ؟ لاسيما وإنه يمتلك قاعدة جماهيرية عريضة لايستهان بها!!
- وليكن مايكن !!
ماقام به امر يندى له جبين الحر !
لذلك لم افكر ولم اهتم لردة الفعل بقدر انتصارنا لأنفسنا ، وايصال صوتنا المناهض لتلك التصرفات السيئة !
انا لم اكن ادافع عن السعيد ، او التهجم على الفراعنة اذ لم اتهجم على احد في مقالي بقدر ما كنت ادافع عن الحق وهذا ابسط ادوارنا ان كان هناك ثمة ما نفتخر به !
- أين وجدت نفسك أكثر كشاعر أم كاتب أم صحفي ومشرف لملف شعري؟
- كشاعر بكل تأكيد واصرار ايضا !
لماذا ؟
- هذا قدري !
شاعر يجيد ويصنع اشياء كثيرة ، وليست اشياء كثيرة صنعت شاعر
- وماذا عن الكتابة والصحافة ,, أيهما يقع في الخانة الأولى من جدول اهتماماتك ؟
- كلاهما مهم ، فالاولى موهبة ، والثانية مهنة
- في عام 97 أصدرت كتاباً بعنوان ( أزمة الشعر النبطي ومحاولات الحداثة ) لم يجد الانتشار اللازم لنجاحه فهل هناك نية لإعادة نشره وتوزيعه ؟
- أزمة الشعر النبطي ومحاولات الحداثة» اصدرت هذا الكتاب في عام 1997، وحقيقة لم أكن انتظر – بعد اصدار الكتاب - الشكر من أحد فقد كنت مؤمنا بالعمل الذي قمت به وليس بالناس مهما اختلفوا او اتفقوا معي لان الكثيرين من القراء تعنيهم وتغريهم عناوين الكتب مثل «البطن المنفوخ في مدح الشيوخ - اجمل ماقيل في العيون – اروع ابيات الغزل – الخ»!!
وأعلم ان كتاب ازمة الشعر كان الشرارة الاولى البسيطة في تلك السنوات، وهو الكتاب النقدي الاول في ساحة الشعر العامي الخليجي – ولا أقول هذا مديحا اذ لا يستحق الامر كل هذا العناء والفقر بل توثيقا وتأكيدا فقط – لاورث ابنائي بعض المرارة الحلوة (اللي ماتوكل خبز)!!
ولكنني اردت به أو من خلاله ان اوجه انظار الناس إلى الشعر الجديد والى الروح العظيمة التي تتقد شعلتها في ارواح بعض المبدعين والى الازمة التي تعيشها القصيدة النبطية ودورانها حول نفسها في غالب الغزل والمدح والتعامل مع الشعر بكل سطحية بعيدا عن هموم الانسان المعاصر، وأن المشاكل لم تعد (مغازي أو جموس أو اذواد) ولا يمكن ان تحل (بمدح شيخ وامير ووزير مع شديد احترامنا لهم) بل بأشياء اهم بكثير من نبش الماضي والتعلق بأستاره بحجة انه تراث وتاريخ ولا أدري من الذي قال عكس ذلك أو قلل من قيمته، انه فعلا تاريخ مهم وتراث عظيم نضعه على رؤسنا ونحفظه في قلوبنا ولكنه لايستطيع التحدث نيابة عنا بل لايمكنه ذلك.. حتى انني بالمناسبة رأيت الشاعر (عبداللـه بن دويرج) يرحمه اللـه أحد أهم الحداثيين والمجددين في عصره وبعد عصره وهو المتوفي عام 1365 هـ تقريبا، وأفردت له فصلا كاملا تناولت فيه شيئاً من سيرته وشعره المتفرد الرائع، فالقضية بالنسبة لي ليست مقترنة بالشكل الشعري أو بالزمن كذلك، وقدمت ذلك الطرح بدلائل من التراث نفسه وأظنني وفقت في ذلك لكن المشكلة الكبرى التي بقيت هي هل الناس اليوم لديهم استعداد لقراءة كتب معينة تحمل فكرا جديدا ربما مناهضا للفكر الذي يحملونه، أو يوجد اصلا لدينا قراء – على المستوى الشعبي حتى ننصف البعض الآخر– يريدون ان يقرأوا شيئا غيرا الصفحات والمجلات الشعبية !!والمجلات ام غلاف حريمي
الكتاب لم يصل الى اهم نقاط البيع في السعودية بجميع مناطقها - وهي المكان الذي يعنيني بالمقام الاول بنسبة القراء ووعيهم - كما علمت شخصيا ) – لاحقا جدا - من بعض المكتبات الكبيرة حين كنت في الرياض
!! وزع الكتاب عبر : ( المجموعة الاعلامية للنشر والتوزيع – التابعة لمجلة المختلف
الا أن أحدا في المختلف لم يشير الى الكتاب حين صدوره ( نهائيا ) الا عبر فقرة صغيرة – مثل من أرادها كذلك
هل في هذه القصة شيئ غريب ؟
!!! أنا - ربما وأقول ربما - لا أدري
افكر كثيرا باعادة كتابته غير انني لا املك الوقت
وأظنني سأقوم بذلك ربما بسرعة ايضا !!
- من يشدك كقلم وفكر وشعر من شعراء وكتاب مابعد الألفين؟
- كثيرون من يعجبوني ، قليلون جدا ، بل نادرون من يبهروني
- ألن تذكر أسماء ؟ أم ستكتفي بالإجابة الدبلوماسية تلك ؟
-لا ليست دبلوماسية بقدر ماهو الحذر في تخطي احد الاسماء المبهجة دون قصد
- ماذا تعني لك هذه الأسماء
محمد عواد - بدر الحمد- نايف الحربي - فهد عافت - ناصر السبيعي- ريمية- آلاء المطيري -عابرة سبيل ؟
- هم أصدقاء مرحلة رائعة في حياتي ، لكل منهم نكهة روح خاصة
محمد عواد :
أحد اقرب الاصدقاء الاحبة منذ عمر طويل ، هو ابتسامتي حين احتاجه ، وفرحتي ، ويقيني بقلبه الكبير يشبه يقيني بروحي ..
بدر الحمد:
الحبيب الجميل القريب الصديق المحب الضحوك المبدع المبهج كل هذه ابا عبدالله وأكثر
نايف الحربي:
أحد اهم الأسماء التي التقيتها منذ كتبت الشعر ، هو مدرسة تمتد وأخاء شرفت به ، وصداقة راسخة كنت معه هذا المساء اواسيه في ابنه ( حمدي ) ويعلم الله كأنني اعزي نفسي بولدي ..
فهد عافت:
أحد أقرب الأحبة والاصدقاء ، كنا هذا المساء معا ندور في الجهراء وحدنا نتحدث بأحاديث الشعر القديمة / الجديدة كما لو كنا في ثمانينات القرن الفائت ، نضحك الضحكات بالطريقة نفسها والذكاء نفسه فهد بلا شك تجربة شعرية نادرة الحدوث في الوقت المعاصر ..
ناصر السبيعي:
الله يذكره بالخير !
ريمية:
تجربة مميزة ومهمة ورائدة وكبيرة جدا ،في الشعر وليس في الشعر النسائي فقط
آلاء المطيري:
كانت ستنجح كأحد اهم الصحافيات لو اكملت المشوار ، لكن توقفت لظروف لا أعلمها ، ونعم الأخت كانت ونعم المرأة هي شاعرة كادت ان تربك الوضع لولا انها ارتبكت لظرف لا اعلمه ..
عابرة سبيل:
رحمها الله رحمة واسعة ، هي أحد أهم وأجمل من عرفت من أخواتي الشاعرات في هذه الساحة ، هي حالة شعرية خطيرة ..
- هل نطمع بشيء من جديدك حتى لو كان بيتان ؟
- هو مقطع صغير
:
سلامتك
مافيني الا الخير .
هذا اللي في عيني غصن شوق
وتراخى
يوم مرت به حمامتك !
سلامتك
هذا اللي فـ عيوني مراكب
وانت راكب
جيت وحدك
والفرح فيني : مواكب !!
- سؤال تمنيت لو كان حاضراً في جعبة الأسئلة هذا المساء؟
-انا حقيقة لا أتمنى الاسئلة التي أعرفها -
ولا اريد ان التقيها ولو صدفة
احب المفاجآت منذ وقت طويل
وكذلك حين اكتب القصيدة
آخر المشاركات
09-17-2009, 12:06 AM
[ ’’ فَهَدْ دُوْحَانْ ’’ شَاعِرٌ مِن الْزّمَنِ الْجَمْيل ] - 12 -
الرّقم [8]
العرض العادي
