الأديب الأنيق وابن العم إن لم يخب ظني
عبد الله السهلي
,’
الشعراء في كل وادٍ يهيمون ,,
أرفع القبعة لإلمامك بمفردات اللغة التي هي تاج رؤوسنا ما حيينا
وأشكرك على هذا الإطراء الذي أثار حماستي لأظهر ما بجعبتي من كتابات
لم يزل في العمر بقية إن كتب الله لنا ذلك أبعدنا الله عن كآبة المنظر وكآبة الإحساس يا صديقي
سأكتب بإذن المولى وسأنتظر إطلالتك في كل مساحاتي يا صديق
(الغوغاء لها معاني عدّة وقد تفضلت يا صديقي بذكرها هاهنا ومن معانيها طيران الجراد ومن الطبيعي ان يطير بعيداً عن الانتظام وهذا هو المقصود هنا)
طبت أيّها الأنيق وطاب آل أبعاد