[ شَيْفَرَةُ شَاعِر ] -2-

[سـ/ـماء غازي]

لن يكون بركات منذ البدء

 

[العطر]

عبدالله سماح المجلاد

 

[وادرين]

عقاب الربع

يالله تعبت من الانتظار

 

[وَرْد عسيري]

منتظرون بِلا توقع

 

[سـ/ـماء غازي]

ينبّك , مفردة جنوبية أو لا !
الأمر محير .

 

[الشعر الشعبي]

حسناً يا أحبة ..
استمتعت جِداً برؤاكم الرائعة وحِسَّكم العالي وَ المتفرد ..
اقتربتم كثيراً مِن أرواح الشُّعراء وقرأتموها للحد الذي جعلني استرجع نصوصهم
وأجدها كما قرأتها أرواحُكم الطيبة تماماً
ما حفزني لشفرات قادِمة بصحبتِكم


صَاحب الشَّفرة هُو الشاعر :
[ عقاب الربع ]

 

[الشعر الشعبي]

الشَّاعر هُو :
[ عقَاب الرُّبع ]

[1] . شَاعرنا الجَمِيل عقَاب .. ولأنَنا نَحتَفِي بَهذا الاسم كَثيراً ونَرغب لاقتراب مِنه أكثر
هَل لَنا بَنبذة صَغيرة عَنك !

* النبذة : بدأت كتابة الشعر في الأول متوسط عندما انتقلت الى مدينة وتركت حياة القرية , اعتقد أن تلك الهجرة
أشعلت لدي شرارة الشعر الأولى التي أطفأها والدي بقول " جز عن هالسوالف وخلك رجال " لأن القصيدة هي القصيدة
التي يستطيع أي شخص أن يقرأها من اليمين الى اليسار والعكس او من فوق الى تحت والعكس لدرجة أنه بعد القراءة سيقول لي
مثلما قال لي والدي " جز عن هالسوالف وخلك رجال " وخصوصا وأن والدي شاعر وكل أجدادي شعراء ..
ومنذ تلك القصيدة لم اتجرأ أن أختلي بنفسي لإشعال الشرارة الثانية إلا في الثالث الثانوي وفيما بعد في الجامعة عندما قال لي والدي
" ايه هلون ياوليدي الرجل يغدي رجل " اشعلت بعدها النيران في الاماكن : مجلات وصحف ومنتديات وقنوات فضائية بما تحوي من لقاءات وامسيات الى هذه اللحظه ..
المعاناة في داخلي : شعله أولمبية اتنقل فيها من مكان لمكان اخر !


[2] . هِوايَة أو موهِبة تُحب أن تُفاجِئنَا بِها !
المفاجأه التي دائما أزفها لنفسي هو انني لازلت اكتب على الورق وقلم سائل أزرق لا تجاوز سعره 0,21$

[3]. ما هي السِّمة الظاهرة في تَجربتك الشعرية والتي تَتوقع
أن يَعرِفَك الأعضَاء مِن خِلالِها

السمة المتوقعة يعرفني الاعضاء من خلالها :
مفردات لهجتي التي أطعّم بها مفردات اللهجة البيضاء التي اكتبها
حتى عندما تصعّر اللهجة البيضاء خدها للناس أضع مفردات لهجتي بها كـ " حُبة خال " , لتجميلها !

 

[الشعر الشعبي]

[ 1 ]
المَوقع الشَّخصي للشَّاعر : عقَاب الرُّبع



http://www.shathaaya.com/go/index.php?uid=39





[ 2 ]
لقَاء مَجلة فَجر الإحساس مَع الشَّاعر : عقَاب الرُّبع


.