ثُمَّ مَاذا,

[رشا عرابي]

ثم إن ﺣﺮﻭﻓﻨﺎ
ﺃﺯﺭَﻗُﻬﺎ ﺛﻮﺏُ ﻭﻭﻫﻢ
ﻭﻏﻴﺜُﻬﺎ ﻣﻦ ﻣُﺰﻥِ ﻫﺪﺏٍ ﻧﺎﻳُﻬﺎ ﺷَﺠﻮ ﺍﻷﻟﻢ
ﻭﺍﻷﺧﻀﺮ ﺍﻟﻤﻮﺅﻭﺩ ﻭﻋﺪٌ ﻟﻴﺲَ ﺇﻻ
ﺃﻥ ﻧُﺮﺍﻭِﺩَﻩُ ﻭﻫﻮﻧﺎً ﺑِـ ﺍﻟﻔُﺘﺎﺕِ ﻣِﻦ ﺍﻟﺤُﻠُﻢ

 

[عَلاَمَ]

ثُم ,
إن مُساورة الطيف غالبه
وهذه العواطف التي تعلمها !
تفيضُ إنتحابًا

 

[سيرين]

ما من فرار والفزع دوما يلاحقنا بما تيسر من انعدام القيم


\..

 

[رُضَاب]

تنَفَّسَ البَوحُ هُنَا ..

 

[مرايا الروح]

ثم ماذا بعد السقوط ...؟

 

[عَلاَمَ]

ثُم,
إن بقايا الليل آمنه تنثر سكونً, بالوحشه التي ينشُرها زِحامٍ مُملٍ أغبر.

 

[عبدالله عليان]

( ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ )

 

[رشا عرابي]

ﺳﻮﻳﻌﺔ ﺑِﻠّﻮﺭ، ﻋﻠﻰ ﺷَﻔﻰ ﻗُﺮﺑِﻚ ﺍﺗّﻜﺄﺕ
ﻓَـ ﺫﺭَﺗﻬﺎ ﺣﻮﺍﻓّﻚ ﺷَﻈﺎﻳﺎ ﺗﺮﺗّﻞ ﺑِـ ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ
ﺣﻜﺎﻳَﺔ ﺍﻧﻌِﻜﺎﺱٍ " ﻋﺠﻴﺒﺔ " ....!
ﺃﺣﺒﻚ
..
..
..
ﺃﻛﺜﺮ