جُمُوحُ العَاطِفة

[محمّد الوايلي]

لمْ تزلْ روحاً لمْ تُغادر خيال

 

[محمّد الوايلي]

أفتقدُ الجمال
أفتقدُ ذاكـ الذي ينثرُ ورودُ الفرح حين عبور
أفتقدُ جميل الروح ونقي القلب
أفتقدك عبدالله السعيد
لاتكن رقماً إضافياً في قآئمتي

نسيت أسامي مُطربينك
وبدور لك
وأهدي لك أحدهم —
كتبت " مطرب شعبي " طلعوا لي ابناء النيل
ابعدل البحث —
هذا اللي طلع معي
مطرب شعبي مأصّل ( مؤصل )
من الصفاة من اهل دخنة وسط الرياض

[ url]https://

 

التوقيع

[محمّد الوايلي]

أعلمُ أنّك بالسعيد قريبٌ جداً فمثلكـَ لايغيب
وأنت هُنَا في قلوبنا قبل وبعد أبعاد المرح
فليكن أبعاد العام
أشعرُ بكـ جداً وأفهمكـ أكثر
المهم ماطلع راعي الصفاة مطرب شعبي طلع ديمس روسيس يوناني
" هاذاني " جبت لك مرادك مطرب شعبي على كيفك
بس بشرط بكرة اشوفك في ابعاد مثل أول .... أفتقدك جدا ياصاحبي

 

[محمّد الوايلي]

هُنَا —-
أنتهت " ودِّي أحكي "

 

[محمّد الوايلي]

وبدأت حكاية من أين .... أحكي

 

[محمّد الوايلي]

صدقني ... إن شئت
أو ............. لا ....
عالي السكوت
ماسمعكـ

 

[محمّد الوايلي]

ثقْ ... أيُها
أني أعلمُ منْ .. أنت
فالأرواحُ تتلاقى ...
والأذكيآء حيناً يركنونَ إلى الغبآء كي تستمر اللحظة
ولا ........... تنتهي
وما كانـَ ... سيكونـْ

 

[محمّد الوايلي]

مررتُ
بأبعاد .... ألهدوء وربّما أبعادُ أخرى
ونسيتُ حقاً بمن مررتُ
والذاكرة تنسى حيناً أين قرأتْ
ولمن قرأتْ
ولكن في الذاكرةِ زوايا للجمال
فأستقرتْ وحُقَّ لها أنِ أستقرت
مفردة حنانيكـَ
وأستمعتُ حينهاَ .. وكُلَّ كريمٍ طروب
لنوتةِ حنانيكـَ يامنْ
فوجدتُها ذاتَ صُدفةٍ —
فهاهُنا تكون .....
وأعتذرُ لصاحبِ الإضافة
فالذاكرةُ أصبحت هرمةٌ من عبورِ الأيام .....
وهُنا .. إضافة لنوتةٍ أخرى
هاهُنا ..متيم بالهوى