- قــطـــوفــي / لأجــلك !!

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

لا شـيء
!
غ ـير دمع وحرقةُ ..
لِـ غزتي عليَ حاالهااا..
وكأن االقلب ينتزع عنه االرووح ..
!!
لكم مني من القلب..
يآغزة كُل االدعاااء ااالصااادق ..
!!

!!
اللهم / انت الله الواااحد الأحد ! ..
االصمد الذي لم يلد ولم يولد ! ..
اللهم وانت ااالحي ااالقيوم / أنت مولانا ونعم ااالنصير ..
اللهم انصر إخواننااا في فلسطين ..
علي خونة اااليهود ، وخونة قومهم ..
يا قوي ياعزيز ..
اللهم اخذل من خذلهم ، اللهم اجعل الدااائرة لعبآدك { في غزة } ! ..
اللهم قوِّ عزائمهم واربط ، علي قلوبهم وسدد رأيهم وصوِّب رميهم ! ..
وأمدهم بمدد من عندك ..
وجند مـن جـندك ..
وأبدل خوفهم أمنآ ..
وذلهم عزا ومهآنتهم كرااامة ، وفقرهم غنى وتفرقهم إلفة وتماسكا ..
واحمل حافيهم واستر عآريهم ، واشف مريضهم وأطعم جآئعهم ..
واجبر كسيرهم وفكَّ أسيرهم ،
ويسِّر .. عسيرهم ..
واحفظ .. اعراضهم ..
وتقبل شهدائهم - واجعل لهم من كل همٍّ فرجآ ..
ومن كل ضيق مخرجآ
ومن كل بلاء عآفية ..
ومنَّ عليهم .. بفتح مبين ،
اللهم لاتكلهم~ إلى أنفسهم ولا إلى أحد من ااالناس ..
وأغنهم بك عمَّن سوااك ..
والبسهم لبآس الصحة ..
واقلب محنتهم منحة .. وعَبْرَتهم بسمة ..
وترحهم فرحآ ! ..
واجعلهم شآكرين لنعمك ..
مثنين بهآ / عليك قابليهآ ..
اللهم مكنهم من رقاااب عدوهم ..
وسلطهم عليه / فيسوموه سوء العذاااب ..
اللهم افضح - من فضح لهم سرَّا ..
أو هتك لهم سترا ..
أو تمالأ مع عدوهم عليهم يـااا قوي ياعزيز ..
[BLINK]يآرب / يااارب / يااارب -[/BLINK]
إجمع شمل ااالمسلمين .. ووحد صفوفهم ..
وثبت أقدااامهم .. وإنصرهم .. علي ااالقوم .. الكآفرين ..

-
فـ / صبراً .. يـ غـزة .. أن مـوعدكم بإذن الله ااالجنّة .,.
فليس .. لدي .. غير االدعااء لكم ..
وأعلم يقيناً .. أن االحرووف لا تشفي .. الأّ- االقليل ..
واالكلمآت .. لا تجبر* عزآكم ولا / كسركم .. الأ - حفيف ..
فلااا شيء .. يدعووني .. الا- ان اشاارك لكم مِن ركني .. االدعااء ..
أحبكـم يـ غزتي ..
وهم أحبك .. يـا ااا غزة ...
فـداااكـي - رووحـي ودمـيّ ..
!!
وهم ، أحبـــك
!
وأحبــك
!!

!!
!!
!

!!
االندى .
!

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

- أدعي ..
أدعي ..
.. ادعي / علي [ بالمووووووت ..
تكفاااااااااا..
ولاااااااااااااا / سمني !
سمني ..
بس / رجيتك .. لا تغييييب .. لا تغييييب ..
،


-
أّْدَِعِْـيَِ عّلَّيِّ بِآلِمُِوَّتَْ | وَِلّا سِمّْنِيَِيِ ،
. . ـ ـ بس لّا تِفْآرَِقَنّْيِ دِّخَيَِْل الله [ وَتَغيبْ !

*

ويبقى الانتظار / كـ تفاصيل مزقت ..
علي أرفف " الوداااع .. لِ يتلاشى كُل ماحولي ! ..
وأبقى أنا .. كمآ .. أودعتك .. في تلك اللحظة .. الجاامحة ! ...
التي لم يدرك .. الصمت .. وجداانيات أنثى .. أجحف الزمن بـ حقهآ ! ..
وتراااكم الرمآد .. " فورآ .. أعلان مغاادرتك .. أرض اللقآء ..
..
لِ يترسب كُل شيء .. ويبقى أوجه االبشر . كـ نسمآت ياسمين ..
علقت بِ سمآء .. أختلج بِه بياااض المعتمات ..
!
وأرى ماحولي .. كـ أطيااف يرتدّ "طيفهآ "إليك ، وإلي ..
ومآبين "تلك وهذا ..
" سؤآل " غير مدرك / و سِر لا يفقهُ - الأّ - أضلع االظنون .. وزمام االقدر..
وكأن االكون .. مسرح محتشد بِ فضااء الأسئلة العائمة بك / حنين ،
لِ تمضي تلك الأشياء التي تقتفي أثر توااجدك بـ أحلام ريبةٌ مخملية ..
!!!

،
وأعود..كـ ظامئة .. لِ أغلق كًل ماحولي .. وامضي بـ أفق االسرااب ..
ونحو .. نواافذ االمجهول ،
!!
وامضي .. وامضي .. وامضي .. إلى زوبعة االشك - ،،
ومابين احمالي / فأس النحيب ..
فكل شيء يقع فوق جاام االغضب .. مجرد شظااايا.. محطمة ..
حد .. خآرت القوى .. وأستسلم الركب .. وحتضرت الأمتعة .. أنفاااس االرجوع ..
فور تلبس . السوااد بـ زواياغرفتي الثكلى ...
وكأنني اتجرع مِن كؤوس، من خمر "غضب معتق بِحبك ، المثمول ..
التي ارقَ الجنوون .. بجسد أنثى ، أعياها ، رحيلك .. وأدمنت بـِ حنينك..
!!
!
وتبقى.. الأنثى ااالتي تنتظرك .. بـِ فاارغ االشوووق ،،
وأحبــك..
وهم ،
!
أحبــك
!!

!
االندى

http://www.al7an.com/song-27044.ram

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!

،
هكذآ
يتعثر - [blink]الشووق[/blink] ..
ويمضي - كُل / مآحولي ..
في 00 سر1ب ،
!!
!

!!!
أتخيلك عندمااا ، تراافق وحدة سكوني - االضائعة في كل ثاانيه من وقتً االذِبول االشووق "لحظة انهيااار سِفح اجتيآحي / إليكْ ؟
-
وأتخييييييلك أن تعطف / وتجود بكرم مرورك علي ، وتعطف علي شوق
أرق مِن همساااتي ، حين تخآلجني بـ رفق االهيّآم ،

الأّ- تكفيك لحظااات االخيااال -حين يِكُبت بتلك الأوراق المرهقةُ ..
بِ حبر . االكلم " وأعوود .. ادلل ، الأحرف ، وأسكب مِن حبر االحب ..

"أنني أهييييييم / وأموووووت "لأجلك ملياااار نشوووة .. وإغرااق ، شووق !..
..

فأدركها يآسيدي االحنووون ..
" فلا - أريد الاستفآقة من هذا االخيااال ..

و / صورك .. ومرآة غرفتي .. وعطورآت أنفاااسي...
و فراااشات االصبح .. تجول بـ رحيييق ، ذاااتي / لك -
-
!!
أحبك وأعشقك وأموووت لك / عليك .
وأعتقد تكفيك تلك ، .. وثق جيداً – ياسيدي أن حلمي/ بك يعني الكثير ، واالكثيير ..
!!

!!
وهم
!!

أحبك
!!
االندى

!

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!!
!

-

!!!
ويلاااه ضاااق االصدر ! وماذكر -
يسأل علي ! – ويلاه ! ..
نسآه طووول .. االهجر -
والا – الصبر .. من قسوته قسآهـ ..
وماصار - مني [ خطا ] ! غير ! العطا ..والتضحيه - مآصااار..
جبااار – ياهالزمن~ ماتنظمن..
فيك .. البشر.. جبااار -

! ~ويــــلاه! ~ وآآه .. ! ~ويــــلاه! ~



"حنيت" لإحساسنااا / بوصالنآ -
من كثر / ماحنيت ! -
.. يـووووه ..
.. حسيت ان الوصل ..
[ يمكن ! ] حصل –
لكني ماحسيت ..
-
يالله ياربهم / اهديتهم ..فأهديه يالله -
ربـااا ه ! رب ااالبشر - رب االقدر..
كااان االقدر – فرقآ -

ويــــلااااه / ويلااااهـ ..
!!!

::

"وهم ويلااااه"

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!!
!
أقتفي / بك أثر. بزوغ االحنين.. و نشوة شروق الشوق..
لِ يستطاب إمدادي / بك ... وأغفى على فوضى .
انكساراات لتلك الآفلة..
التي تضج برااحة ذكراك ، المسلوبة من الفرح..
!!
فا أفيض الوفاض..
وتبدأ.لذة الإمتاع.
وصخب..لحظة الاشتياق..
!!
.ليبصق هذرات االغياااب .صمت مبهم يجول..
في حانة البقاء على تلك الأرواح الثكنة من ترااتيل الفناء..
!!
لـ أنظر إليها بمبهرة..من حداد الألم ! ..
والمم ما تبقى من أثواب الحُزن ! ..
فـ اسقط في العرااء... رثة من الأنين ! ...
!!
لأجهش بـِ شظاايا االبكاء.العارم ..
من توق رجلاً ! أشتى بين ظلمة االحب - وفجور الشك ...
فعظمات فقدك ..ذاات عمُق يجول شتاءها من حانية ااالبقااء ..
!!
وذكريااات تؤجج مشآعر أنثى ..
انبثقت من دفء أحاسيس االحب .. التي تولدت..
بين احتضارات لقاءيك. ومهد الحيرة ... الذي لازال وشامها.. شقاء..
..يجري في جسدي..

!!
لينتك خوفها.. ويبدأ مشعوذات الركام ..
التي تضج بداخلي..
كلما دنيت من قاااع الوهن..
ويحتفي / بي - كل أمنيات الشغف / إليك..
التي أصبحت بك شيخٍ من المدلهات الثُكنة ..

!!
ومن مطوقات الأحلااام التي لعنت .. وبقي أشيآءك ، وطلامس مِن ذكراك...
رهان علي بقية حياااتي ..

!!
فلا- أرى مِن هذا الحب غير االجفاااء/ وخضم / ألم.
فنفث تلك الوعود الحالكة ..واعد الروووح ياسيدي إلى السفح..
وأستمر علي .. من فيض حبك .. عطاااءٍ ..
!!!
وأحبــــك..
!
وهم.
!!
!
أحبــــك
!!!

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

-
لازلتُ
أحلُِم
!
!!

!!

-
رغم أوجااع االغياااب.. وهو يدركني بكْ عنوة .. لِ يترك أثر وضـوح الشوق في كلتآ عيني ..
واستهلال لذة اللقاء .. وهي تُِجيد علي ذااتي .. أموراً تشعرني دوماً~ بان غيااابك! ..
مجرد ايااام ويزول .. كـ غماام قَِبِل السمااء ورحل !
لِ يصبح هذا- القلب أرق – مِن وجد تفكيرك علي ..
وقد جزمت علي نفسي .. وأنا أحادثهآ!
بأنك تدلوا مِن مشاااعر االشوق.. انهارٍ .. تطفو في لهب االجوى ..
!!!
ويرنو بحذق صوب دِف اطرااف أصآبعي.. وهي تجيد رسم ملاامحك –
لِ أغازل خيالاتك المسوقة نحوي - وكأنك معي ، كالأمس االقريب ..
يــــآ ااهـ - ما أقسى غيااابك االعااصف ..
!!!
وهو يجيد فن أثاارة االغضب ، لِ أتوهم بتركك وحيداً – ولكن هيهآت ..
فمجرد التفكير .. بهجرك .. أدرك أن هذا القلب –
أًصبح ملكاً... لك / إليك ..
كـ مدينة في لجة الألسنة المضرجة. بـ الحنين - واالحب الدفين ..
فانا لا املك الخياراات .. ولااجيد الرقص في المتاهآت ..
سأنحي الاحساس أعذاار لِ قدرك..وأحدث نفسي بأنك تملك ..
ما لايملكهاا غيرك من االرجااال..
!!!
فهنااك اشيااءً كثيرة ..تستوطن بعالمنا "سَِر "
ووعاااطفة.. االتجاذب المخملي بيناا ..
االذي يتغنى بِه قلبي قبل عقلي ..
!!!
وانك تملك أنثى .. تجيد االحب.. وتغرق كُل رجلاً يشتهي الخمر ،
وبـ الكأس أنثى ذات رداء من حرير ..
ألوانه .. احمرار خجلي نحوك ..وأنا اقترب من أنفاسك المفعمة رجولةٌ ..
بان هذا الحب .. لايجيدُه الأّ اثنان ..
!!!
" أنا – وأنت " ! والعآزف بيننآ ، أوتاار نبضّ االحب االمعتق ..
فترفق علي حلمي .. ولو قليلآ .. وأعطي كل ماتجيد من االحب ..
وهمسااات االشووق..
فنظر أين انت هنااا .. ونظر ماذا حدث بغيااابك !
!!!
فتلك الزوايا.. لَِمَ تطب جرآحهااا .. وفي كل زواية صورة معلقة من ذكرى ..
واشعااار / لك ..
عد – ورتب االشوق كما تجيده .. أنت وحدك ..
وأزن حرووف االعتاااب – حتي لا تصيبك - وهن ..
وأضئ مديتنااا –– بشمووع الإمتاااع ..
وأعزف لحنً .. يحتفي بقدوومي نحووك – وأنا – اتنغام بٍِكل خطوة فرحٌ لأجلك..
!!!
فـ غرووي – يدثر محيآآآي – ورضاااك –
يشعرني باني ملكت كون االنساااء بك / حظاً ..
وسأشعل / لك دلالآ – مفعم بـ بتمااايل أنثى تتمرد بأنوثتهآ / عذب..
- لأجلك حبي وسيدي -
!!!
سـ اجعل االسمااااء سحبُ من االزهووور . .. وامطاراً مِن عطوور .. تبتهل سرورٍ .. وأجعل من كوونك جميلاً ..
لِ يكوون كل ما حولناآآ – شمـوع .. رغم كرهي لهاا ومخافتي منهآ ههه ..
فلا - تعجب مِن خووفي من تلك االشمعة .. رغم حبي لهآ .. " أذاً لا تضحك" ..
فكل شيء بهذا االكووون ، يخاالطة الاغراابة – كـ شووقي االعاارم االجااامح لِ لقياك ..
ولو تعلم بأن شووقي / لك .. جعلني مجنووونة .. و .... " سَِر بيننا! ...

.. أذاً ..
!!
ليس هنااك مسآفات غير اعذاار - لا اتقبلهاااا.. ولا أطيق تجاوبها ..
فكن رحبً .. وأرفق بقلبً اشتهى حبك / االثائر جنائن..
..فقلبي - رقيقً.. كـ رقة االنسمااات علي الازهااار – وأكثر وأكثر وأكثر !؟
وتذكر بأني .. في ..انتظااارك دووماً .. وابدآ ..
وأحبــك .
!
وهم
!
أحبببببك
!!


!
االندّى

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

!!
!
لااا - أشعر بنفسي .. كثثثثثيرآ - ولا أجد - لعآلمي الفوضي ..
غير - سآعةُ معلقة بحائط .. غرفتي.. االتي تحدق بي دائماً ..
!!
وكأنهآااا / تعااتبني ..

بأن حيااتي .. ممتلئة بـ شووق - وحنين عاارم ..
يقصي علي بتعب مخموول / مثموول ..


..بـ أختصااار ..

لَِمَ أجد ضالتي إلي الآآآآن .. فهل أدركت تلك االوحدة المسيطرة
بجزئياات الأنثى .. التي تجيد ترتيب االحزن .. واالخوف االمقيت ..

!!
وأحببببببك !!
وهم
!
أحبببببك ..
!!

!!
كثييير
!
ندااك

!

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

..

!!
!!!

!
وكأن االكون يهمس .. إلي .. بان االحيااة تبدو صغيرة ..
مجرد تحليق روحك ! ..
كـ طيووور سراااب .. علت إلي االسمااء -
ولم يبقى غير أطياااف سميت ..
~ طيوور*
!!

!!!
فكل شيءْ فيني - متيمً / بهذا االحب االوفي..
!
فكيف بقلبي االصغير - الممتلْء بمساحااات االحنين -
أن ينفي بحرٍ شاسع .. ممتدّ / بك بقاءً أبدي ..

!!
و يمحو ولو بقليل - مِن ملامح االفصوول -
لتبدو كـ ضباااب أمحت صورتك-
.. ولو- جزئيااات مِن ثوااني ..
!!
فهذا الكون .. كوني - كـ طرق هآئمةُ تلونت بـ رمااد االحزن ..
في كبد الليل، يكسوه مخملي االغماام .
!!
فهل يآترى !
يجيد القدر أنصااف الحلول .. ويدرك" أنثى" تحلم ..
بلحضااات من لقيااك..
!!

!!
لـِ أهيييم / بك .. وأنت تكسو االعمر .. قربً واهبً مِن طلتك ..
ذات االنرجس .. لِ أختفي بين احضااان - رجل - يبتغي ..
ااالشووق ثمااالة ..
!!
وأترك مآتبقى مني - لعلك تجد مابدااخلي -
من مشااعر ترضيييييك / وترضيني ..
!!
ودعني أغفو كثيييييييرٍ

علي أحلم .. وأجدك ..

"وأنا "

بجواارك!
أحبــك
!
وهم
!!
أحببببببببك
!!

!
ااالندّى
!