اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل خليل
يبقى الرجل طفلا حتى تموت أمه ، فإن ماتت شاخ فجأة
الطفولة حياة جميلة ،، فيها البراءة بكل معانيها ،، وفيها مسلمات الحياة وبساطتها ، لا أحقاد ولا ضغائن
ويا زين من يعيش طفولته في شبابه ،، ينسى ويتناسى ويسامح ويعيش يومه بحلاوته ،، كأن شيئا لم يكن
الفاضل يوسف
ذكريات جميلة كانت ومازالت تداعب أوتار أحلامك
دمت بخير وعافية
|
ما أجملها يا خليل فعلا تلك الطفولة ..
ولك يا غالي كل الخير والسلام والمحبة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
لأستيقظ ..
من بالغ الطفولة إلى طفولة بالغ ..
وأواجه العالم ..
الذي لم يوحد بعد ..
وذلك ربما لأن جميع ألعابي ..
ضاعتــــ ...
الله .. رونق حرف رسم ختام النهاية بأناقة فكر وبهاء العطر
كم أدهشني هذا الطفل الذي أنسته البراءة أن يكبر
وكم أستكانت الذكريات هنا وانتشى به الزمن شكوى تئن وتحن للماضي الجميل
نص غاية الجمال الذي يحلق بنا علي روافد المتعة والدهشة
الناقد المبدع \ يوسف الانصاري
دام غيثك مورق بأفكار لن يمتلكها غير قلمك المبدع
ود وياسمين
\..
|
هذا ما تفعله بنا الطفولة والذكريات يا سيرين ..
شكرا لهذا الإطراء .. وسلم حضورك الكريم ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الأمير
الرائع يوسف...
هنا رأيت جمال يوسفي الحرف عطري المعنى ...موغلة بالجمال و الصدق حروفك أيها الجميل...
تحاياي و الياسمين
|
حسام العبق والجمال والأناقة تتجلى منك يا غالي ..
كل التقدير والسعادة ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
لا جدوى من قِطافٍ لم تنضُج بعد، وإن استسغنا عنوةً نكهة المرار فيها ...
لذّة المواقيت حين لا نتجاوزها إلا وتترعنا جلّ حقّنا اللّحظيّ منها بتؤدّة
اليوسفي تستفزّ العقل كي يمضي معك في رحلة تأويلٍ غائرة في العمق
وأقول: المُغايرة في القفلة توجّت نصك بكلّه هالةً فلسفية الرّتم مائزة
هكذا يكون للنثر مداءات
تستوفي منا حق الإكبار لـ كاتبها
|
فعلا يا رشا .. لكل لحظة لها حقها من الإستمتاع ..
يسعدني بأن النص نال الإستحسان ..
وهذا شرف لي ..
شكرا لك ..