[ .. إغَفآءةُ ضميرٍ آضَجّ السَكونْ بِلآ حَقّ .. ] .!

[أسمى]

.
..
سأتفلسف قليلاً..
رداّت الفِعل (الخاذِلة والمُتخاذِلة) لدى العرب لِ بعضهم البعض نتيجة
حتمية لإحساس قديم بالعبء، وعدم القُدرة على الحلولـ لِعدم إيجادها أصلاً..
بالتالي..أصبح التجاهل رسالة معناها أننا لم نلتفت للأمر فلدينا
إهتمامات أهمّ._حِفظاً لماء الوجه رُبما_
بينما في داخلهم هَدم متواصل لَهُم..
هُم ..فقط.!
..
على يقين أنا أنهُ لا أحد غافِل ..بلْ مُتغافِل.
وهناك فَرقٌ لا يُجهَلْ.
...
.
الـ/ـفَرحْ..
للمقال احتفالـ بكِ اليوم.

 

[الـ/ـشجن]

م.عبدالله الملحم

بِلآ عزآء فَـ/العربْ مُتكئينَ على وسادة الضميرَ الميتَ .!

وَ مُتصفحي أزداد أُلقاً بِكَ ..

 

[ريمه]

حياك الله


لفت انتباهي حركات الضبط في الكلمات مما شتت انتباهي
وذلك لعدم توازنها والنطق السليم

الضمير الحي مطلب يتعين على كل من هو " ابن آدم "
ويلزمه الاجتهاد له . . وليس شرطه العمل
أحيانا . . يكفي فقط الاحساس بصدق
فـ لو مات الاحساس ماذا بقي لنا ؟

العروبة تحتاج للضمير الحي . . ربما

لكن نحتاج نحن ايضا لمزيد من التفاؤل




تحياتي لك

 

[فيصل الحلبوص]

الشجن



أمتلئت البطون وجاعت بطون


أُجبرت العقول على أن تجعل أصحاب العقول ( أجساد بلا عقول )


ونُشرت ثقافة أنه يجب أن يصمت الجميع عندما ينطق الآخرون


الضمير نائم في بئر لا قعر له تم حفرة خصيصاً لهذا الأمر


الفك السفلي يتلقى الضربات ويُجبر أن يكون صامتاً


وإلا أطبق عليه الفك العلوي وسحقه !




الشجن


لكِ كل الترحيب والود

 

[حمد الرحيمي]

الشجن ...



أهلاً بكِ في أبعاد المقال ...



مقال يوقظ الحس في قلوب ذوي الإحساس ..



لكن ما فائدته عند قلوبٍ مات الحس فيها أصلاً ؟؟




ربما هي محاولة .... لكنها محاولة لا أقول بأنها عديمة بل أقول بأنها غير مناسبة لهذا الجيل الميت إحساساً .. ربما تنفع لاجيال لاحقة يكتب فيها الله الخير لهذه الأمة ...




الشجن ...


نحن بحاجة فعلاً لمن يحي القلوب الميتة بأمثال هذه المقالات الحية ..






مودتي ...

 

[الـ/ـشجن]

منال عبدالرحمن

أهلاً بكِ كثيراً ..
نحنُ أُمةٍ مُزعزعة الثقةَ .. الخوفَ يستبدُ منهم .!

.

سيدة المقآل أنرتي مُتصفحي ..