ليلة الأربعاء[3] صداقة الرجل والمرأة بين قبولٍ وذهول - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
>الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 463 - )           »          أسئلـة (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 155 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 518 - )           »          تَمْتَماتٌ وَصور ! (الكاتـب : شمّاء - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 189 - )           »          أيُها الرُوَاد : سُؤال ؟ (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 483 - )           »          رسائل من المعتقل (الكاتـب : بدرالموسى - مشاركات : 345 - )           »          إنكماش .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 5 - )           »          ليل جابك (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 2 - )           »          تبـــاريــح : (الكاتـب : عبدالعزيز التويجري - مشاركات : 53 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 44 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-13-2016, 07:06 PM   #9
منى مخلص
( أديبة )

الصورة الرمزية منى مخلص

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 875

منى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعةمنى مخلص لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أسعد الله مسائك ياغالية وأسعد مساء الجميع


اقتباس:


ميّز أرسطو الصّداقة بين ثلاثة أنواع:

*صداقَة المَنفَعَة
*صداقَة الفَضيلَة
*صَداقَة اللّذة

برأيكَ/رأيكِ إن كان ثمّة صداقَة حقيقيّة بين الرجل والمرأة تحتَ أيّ سقفٍ ستَندَرج ...؟



الصداقة بالمجمل تحمل المعاني الثلاثة فهي تمنح المنفعة والفضيلة واللذة ( بمعناها الجميل )للأصدقاء - وهذا أمر مؤكد
فالصداقة أخلاق وود وتفاهم وباعتقادي انها عامل مهم جدا لتوازن الانسان فالصديق كالسند الروحي لصديقه والداعم والمصلح وكل ذلك واكثر
اهم ماتحتاجه الصداقة لتكتمل هو الثقة المتبادلة فان فقدت انهار البناء كله

وهذا الامر ينطبق على صداقة الجنسين المحجمة جدا في مجتمعاتنا العربية لأسباب لامجال لتعدادها الان ولكن اعتقد انها مفيدة جدا للانسان رغم انها تحمل ماتحمل من الخطورة لاحتمال تحولها الى شىء آخر فيما بعد وأقول احتمال لأنه في بعض الحالات حدث ذلك بينما في غيرها لم يحدث
كيف تفيد اذن ؟

تفيد لأنها حرة من المشاكل النفسية المرافقة للعلاقات بين الجنسين الاخرى
وحرة من مشاعر الغيرة التي تترافق مع صداقة الجنس الواحد

لتؤتي ثمارها باخلاص النصيحة والوفاء والاحترام المتبادل والدعم النفسي والروحي المستمر

بكل الأحوال الصداقة كنز انساني ثمين جدا
من عثر عليه فهو من ضمن المحظوظين دون ادنى شك

ومن فقده فقد اكثر مما يتخيل


اعتذر عن ردي السريع والغير منمق أدبيا
لكن احببت ان اشارك برأيي المتواضع رغم انشغالي المسائي


ولكم خالص التقدير والمودة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




 

التوقيع

لاشىء يشعرنا بالهرم
اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا

منى مخلص غير متصل  
قديم 12-13-2016, 07:18 PM   #10
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

افتراضي


أسعد الله مساءكم موصولا بمحبة وتقديرا لأصحاب الأراء الرشيدة والعقول النيرة .

صداقة الرجل والمرأة بين قبول وذهول موضوع ساخن هاما في ضوء ما تمرَّ به العلاقات الإجتماعية

ما بين التخوف وعدم الثقة بين البشر فجعل الكثيرون يبنون علاقاتهم سواء صداقة أو غيرها مشحونة بالتوتر

وعدم تقوية العلاقة خوفا النتائج الغير مُرضية وشح وجود الوفاء ....


 

نادرة عبدالحي غير متصل  
قديم 12-13-2016, 07:34 PM   #11
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الامين مشاهدة المشاركة
من اكبر اخطاء مجتمعنا العربي هو الانغلاق ومنع الاختلاط بين الجنسين من أول الطفولة والعقل لازال لبنه لينه نشكلها كما نريد اما ان نجعلها تعيش طبيعتها الانسانية او نرميها غابة التوحش والمنع ...المدرسة الشارع البيت اوامر يصدرها الكبار لايفهم مغزاها الصغار ليبدأ التفكير لما المنع ويبدأ اكتشاف الغريزة الداخلية وهذا مايولد بداخل المتلقي ان اسباب المنع هو الغريزة الجنسية .إذا تم زرع البذرة الاولى مع الاسف وعدم ترك الطفل يشعر ان ابنة الجار والاقارب وزميلة المدرسة هي شخص سوي لافرق بينهم سوى الشكل ..
الصداقة أسمى العلاقات الانسانية حتى قال بعضهم رب اخ لم تلده امك وصدقا مؤمن تمام الايمان لو خرج الانسان من قوقعة النواهي والمحضورات وابعد تفكيره عن ملذات الجسد لوجد ان الصداقة بين الطرفين هي انبل واطهر من كل العلاقات المحسوسة لانها تدوم اطول فهي مبنية على الاحترام والصدق وحفظ العرض ..
الحمد لله لي صداقات كثيرة من سنوات طويلة حتى من ايام الطفولة ..
الحديث حتما سيطول ولنا عودة

النقية والصديقة الجميلة رشا
موضوع كبير اخترته هذا اليوم وحتما سيكون هناك من هو رافض لهذا النوع من العلاقات الاجتماعية الجميلة
طابت روحك وقلبك بكل خير

المجتمع
ذلك السلاح اليَمتلك حدّين
وبنصله تُبتر بالتواتر أسمى مسميّات القرب

صدقت ولملمت المراد في بضع سطورٍ وارفة جليّة الحقيقة

بذرة الخوف هي التي تنامت في خضمّ تعارف الجنسين
وكأنها فريسة وكأنه ذئب يقتنص الفرص...!

ثمّة صداقات حقيقية لا تنمو في السر بل يباركها العلن
فإن كانت مجتماعتنا متحفظة فثمة ظروف أجبرت المرأة والرجل على التواجد ضمن حيّز عمل او دراسة أو مواقع تواصل حتى
وما دام الود والاحترام حاضر فستكون الكلمة الأعلى في أي وصل هي النبل والأخوة

فلم يُعدم الطيبُ من الدنيا

الرائع حضورا ورأياً
علي الامين
سعيدة بهطولك ورؤيتك
مداخلاتك ثراء فكن بالجوار

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل  
قديم 12-13-2016, 07:45 PM   #12
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال مشاهدة المشاركة
في ظني إن الموضوع نسبي، حيث إن المجتمعات تختلف عن بعضها، إذ أن هنالك ما يقال عنه مجتمع "محافظ" المرأة تظل فيه محل تهمة حتى تثبت براءتها بموتها هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى ينظر إليها بدونية مقيتة إلى درجة إرداف الأسف عند ذكرها، كقولهم : "الحرمة الله يكرمك" وصحيح إن مثل ذلك لا يمكن تعميمه في تلك المجتمعات، إلا إن نسبة مثل ذلك لا بأس بها، وأظن إن واقع الإجتماع السياسي - نسبة إلى علم الإجتماع السياسي - قد لعب دورا كبيرا في ذلك حتى باتت العنوسة - التي قفزت إلى أرقام مخيفة - تشكل مشكل حقيقي، وما ذلك إلا نتاج، فضلا إنه من الممكن أن تكون "الخروقات" - إذا ما جازت التسمية أكثر من المجتمعات المعاكسة، إذ أننا لا نرى الأشياء تحت جنح الليل، بينما نستطيع الرؤية في وضح النهار، وإذا كان الأمر هكذا، فبأي حال نستطيع الحديث عن صداقة الرجل بالمرأة، ولكن دعونا نتحدث كما شاء الموضوع أن يطرح نفسه.. أنا لا أرى ما يمنع من هكذا صداقة شرط الإلتزام بالقيم الأخلاقية، وهنا أذكر ما قاله قاسم أمين إن شرف المرأة في عقلها، بيد إني أرى شرف المرأة يأتي في المقام الأول نفسيا، وأقصد الأثر النفسي - سلبا، أو إيجابا - الذي يترك في المرأة أكان ذلك أسريا، أو مجتمعيا، أو أي مؤثر آخر.

شكرا صديقتي رشا نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تكميم الأنثى وتقنينها في حيّز محصور
بين عيبٍ وحرام ذلك من أنواع الظلم
والإسلام أجلّ المرأة وأكرمها حتى أنها كانت تساهم أعمال أنيطَت إليها في أشدّ الظروف قسوة ألا وهي الحروب
وذلك لا ينافي حشمتها

والسائس الأول والأخير في بناء علاقة نبيلة
بين النوعين هو التربية وتعزيز ثقة المرأة بنفسها فلا تعود ترى نفسها فريسة تكاد تؤكل

العسال
إضافاتك تبرٌ مرصوص
شكراً لك تترى

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل  
قديم 12-13-2016, 07:54 PM   #13
علي الامين
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص مشاهدة المشاركة
أسعد الله مسائك ياغالية وأسعد مساء الجميع


اقتباس:


ميّز أرسطو الصّداقة بين ثلاثة أنواع:

*صداقَة المَنفَعَة
*صداقَة الفَضيلَة
*صَداقَة اللّذة

برأيكَ/رأيكِ إن كان ثمّة صداقَة حقيقيّة بين الرجل والمرأة تحتَ أيّ سقفٍ ستَندَرج ...؟



الصداقة بالمجمل تحمل المعاني الثلاثة فهي تمنح المنفعة والفضيلة واللذة ( بمعناها الجميل )للأصدقاء - وهذا أمر مؤكد
فالصداقة أخلاق وود وتفاهم وباعتقادي انها عامل مهم جدا لتوازن الانسان فالصديق كالسند الروحي لصديقه والداعم والمصلح وكل ذلك واكثر
اهم ماتحتاجه الصداقة لتكتمل هو الثقة المتبادلة فان فقدت انهار البناء كله

وهذا الامر ينطبق على صداقة الجنسين المحجمة جدا في مجتمعاتنا العربية لأسباب لامجال لتعدادها الان ولكن اعتقد انها مفيدة جدا للانسان رغم انها تحمل ماتحمل من الخطورة لاحتمال تحولها الى شىء آخر فيما بعد وأقول احتمال لأنه في بعض الحالات حدث ذلك بينما في غيرها لم يحدث
كيف تفيد اذن ؟

تفيد لأنها حرة من المشاكل النفسية المرافقة للعلاقات بين الجنسين الاخرى
وحرة من مشاعر الغيرة التي تترافق مع صداقة الجنس الواحد

لتؤتي ثمارها باخلاص النصيحة والوفاء والاحترام المتبادل والدعم النفسي والروحي المستمر

بكل الأحوال الصداقة كنز انساني ثمين جدا
من عثر عليه فهو من ضمن المحظوظين دون ادنى شك

ومن فقده فقد اكثر مما يتخيل


اعتذر عن ردي السريع والغير منمق أدبيا
لكن احببت ان اشارك برأيي المتواضع رغم انشغالي المسائي


ولكم خالص التقدير والمودة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





الرائعة منى
لما التحجيم والمرأة مشروع لبناء حضارة متكاملة ..واجب الجميع هو زرع الثقة بين الطرفين وان نبني جيل لايعتبر المرأة عورة وانها يجب ان تلجم ويكتم صوتها ووووو وللاسف تفكير شبابنا العربي الان ولا اقول الكل ولكن الاغلبية هو تفكير جنسي بحت حين يقترب من المرأة ولايفكر انها انسانة لها نفس صبغته ومكنوناته لها عفل وفكر.. كيان نقي يجب احترامه وفهمه ..
نعم الصداقة سمو بالنفس عن كل شيء لتكون نقية واضحة المعالم وكما قلت اولا الثقة تبدأ من العائلة وهي ماتمنح المرأة قوتها ..

رائعة بمداخلتك
امنياتي لك بكل خير

 

التوقيع

واحة الجنون

علي الامين غير متصل  
قديم 12-13-2016, 08:07 PM   #14
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى مخلص مشاهدة المشاركة
أسعد الله مسائك ياغالية وأسعد مساء الجميع


اقتباس:


ميّز أرسطو الصّداقة بين ثلاثة أنواع:

*صداقَة المَنفَعَة
*صداقَة الفَضيلَة
*صَداقَة اللّذة

برأيكَ/رأيكِ إن كان ثمّة صداقَة حقيقيّة بين الرجل والمرأة تحتَ أيّ سقفٍ ستَندَرج ...؟



الصداقة بالمجمل تحمل المعاني الثلاثة فهي تمنح المنفعة والفضيلة واللذة ( بمعناها الجميل )للأصدقاء - وهذا أمر مؤكد
فالصداقة أخلاق وود وتفاهم وباعتقادي انها عامل مهم جدا لتوازن الانسان فالصديق كالسند الروحي لصديقه والداعم والمصلح وكل ذلك واكثر
اهم ماتحتاجه الصداقة لتكتمل هو الثقة المتبادلة فان فقدت انهار البناء كله

وهذا الامر ينطبق على صداقة الجنسين المحجمة جدا في مجتمعاتنا العربية لأسباب لامجال لتعدادها الان ولكن اعتقد انها مفيدة جدا للانسان رغم انها تحمل ماتحمل من الخطورة لاحتمال تحولها الى شىء آخر فيما بعد وأقول احتمال لأنه في بعض الحالات حدث ذلك بينما في غيرها لم يحدث
كيف تفيد اذن ؟

تفيد لأنها حرة من المشاكل النفسية المرافقة للعلاقات بين الجنسين الاخرى
وحرة من مشاعر الغيرة التي تترافق مع صداقة الجنس الواحد

لتؤتي ثمارها باخلاص النصيحة والوفاء والاحترام المتبادل والدعم النفسي والروحي المستمر

بكل الأحوال الصداقة كنز انساني ثمين جدا
من عثر عليه فهو من ضمن المحظوظين دون ادنى شك

ومن فقده فقد اكثر مما يتخيل


اعتذر عن ردي السريع والغير منمق أدبيا
لكن احببت ان اشارك برأيي المتواضع رغم انشغالي المسائي


ولكم خالص التقدير والمودة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






شمولية الصدق والحفاظ على وتيرة الإحترام
تلك هي الصداقة
المتخفّفة من رهق الظنون
والتي تتبرّأ من وزر العلاقات المفتوحة التي لا يرجعها عرف ولا دين

ومن أجمل ما أتيت به يا حبيبة
هو أنها تتحرّر من قيود الغيرة والمراقبة
وتتوشّى بجميل النصح وصدق المقال


الأديبة منى مخلص
بصمتك مائزة ورؤيتك صَويبة
كلّي امتنان لحضورك ومشاركتك رغم انشغالك

محبتي يا أنيقة

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل  
قديم 12-13-2016, 08:14 PM   #15
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة
أسعد الله مساءكم موصولا بمحبة وتقديرا لأصحاب الأراء الرشيدة والعقول النيرة .

صداقة الرجل والمرأة بين قبول وذهول موضوع ساخن هاما في ضوء ما تمرَّ به العلاقات الإجتماعية

ما بين التخوف وعدم الثقة بين البشر فجعل الكثيرون يبنون علاقاتهم سواء صداقة أو غيرها مشحونة بالتوتر

وعدم تقوية العلاقة خوفا النتائج الغير مُرضية وشح وجود الوفاء ....


الوزر في عنق أسس التربية يا نادرة
بدأوها بزعزعة ثقة الأنثى بنفسها
ومن ثم هدم ثقتها بالجنس الآخر
وتجريده من كل مقومات الوفاء
وكأنه خُلق فقط لاستغلال أنوثتها بشتّى الروابط

تلك المسميّات النبيلة ضاعت بين خوفٍ على
وخوفٍ من


النادرة الحبيبة
يدك بيدي لن أتركها حتى نهاية الليلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل  
قديم 12-13-2016, 08:29 PM   #16
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 195747

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


نعم الصداقة شيء جميل
إن وجدت بمعناه الحقيقي سواء لنفس الجنس او من الجنس الاخر
كما نجدها جميعا في مراحل الدراسة والجامعه والعمل
والفيصل فيها هو " الفضيلة " التي تعطي أطر الصدق والجمال
والمرأة تستطيع ان تحدد شكل معاملة الغير لها أو ان تبتر تلك العلاقة إن حادت عما تجب
لكن لي عدة اسئلة :
هل يوجد اب او اخ او زوج يتقبل بتلك الصداقة لبنته اولاخته او لزوجته
هل يرتضي بمكالمتها فون مع صديقها كما تحادث صديقتها .. اتحدى لن اجد
وان تمت بيكون في الخفاء ...
هل تستطيع البنت ان تحكي كي شيء لصديقها مثل البنت صديقتها ؟ كخصوصياتها الخاصة جدااااا
اذن تظل المحاذير تلجم شكل الصداقه بصورتها الطبيعيه مهما انكرنا واقررنا بها
هو ليس ادانة لتلك الصداقه لكنها ليست موجودة مكتملة

الرائعة رشا طرح مضيء ودوما وارفة العطر
لك غاليتي ولكل الحضور جل التحية والتقدير


\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:03 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.