[ رُوْبرتَاجْ الـْ 15 بَعدْ الإنْتَاج ] - الْجُزّء الْثَانِي -

[فانُوس رمضاني]

نَادِيةْ الْمِطيْرِي
صَاحِبَة الْرَقمِ [8]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

في البدء حين أقحمت نفسي في مسابقة لم أعرف ماهيتها أو مايختبئ خلفها
جل ما أردته أن أدشن حضوري في ( أبعاد ) بعد غياب لظروفٍ ما لألتقط رقماً لم يكن خياري الأول.
كنت متشوقة وقلقة بعض الشيء ,, فالأمر غامض ورغم ذلك توقعت بأن يتم اختيار مهمة أو سؤال لكل شخص بحسب رقمه وخشيت أن تلتقط أصابع ( رابح ) مهمة لاتتوافق واهتماماتي أو أن تكون من الصعوبة حد الفشل في أدائها وربما قد تتوالى المهام بعد انقضاء المهمة الأولى حتى نهاية رمضان, ولهذا السبب لمت نفسي لتلك الورطة التي أوقعتُ نفسي بها ,, ألا يكفيني انشغالي في رمضان إضافةً لانشغالي في النت؟!! وصدق حدسي بشأن نوعية المفاجأة , حيث كانت مهمة محددة ينبغي إنجازها في وقت محدد وارتحت بعض الشيء لأنني أدركت بأنها مهمة واحدة فقط لأعيد حساباتي وأواصل بعد أن سوّلت لي نفسي بالانسحاب ,, وحين قرأت المهمة التي اختيرت لي بعناية ,, إذ أن اختيارات رابح لم تكن عشوائية كما يبدو واختار لكل منا ما يلائم شخصيته .

[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

حينما قرأت المهام الأخرى خاب ظني وغبطت صاحبها وتمنيت لو كان بعضها من نصيبي ,, فهناك مهام سهلة لاتستغرق الكثير من الوقت والذي كان يخنقني أحياناً ,, رغم قدرتي على أدائها جميعها ولكن بدرجات متفاوتة ,, وأكثر ما أثار مخاوفي وزاد قلقي وضيقي من المهمة الملقاة على كاهلي انعدام خبرتي في إجراء لقاءات وحيرتي في اختيار الضيف المناسب وكيفية انتقاء الأسئلة أو إدارة الحوار ,, وتذكرت حلماً كان يتملكني منذ الصغر رغم استحالة تحقيقه وهو أن أصبح مذيعة وكان أن تم اللقاء بالرغم من التحضير في اللحظة الأخيرة ( كعادتي حين أنجز أمراً ما , أنجزه في اللحظة الأخيرة ولكن أحرص على تميزه ) ولا أعلم إن وفقت بذلك أم لا, كل ما أعلمه أنني فخورة بما قدمت وباختياري للضيف.
المهمة كانت صعبة ومفاجِئة وخَلَقَتْ نوعاً من التحدي لأمكانياتي كصحفية في منطقة لم أجربها يوماً وقد فعلت في ( أبعاد ).


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

شكراً لـ ( أبعاد ) ولكل من يسكن قلبها ولصاحب الفكرة الإبداعية والتي لم أصادفها يوماً في النت والتي بدورها أعادت اكتشاف البعض وحرّضته على الإبداع والشكر لـ ( رابح ) أن احتمل مزاجيتي ولكل زميل/ـة من الـ 14 مشاركاً ممن ترك أثراً في زوايا ( أبعاد ) نستدل عليه حين نلمح قوس قزح يعلوه والمطر يقبّل العشب الذي زرعوه هناك .

 

[فانُوس رمضاني]

مَنَالْ أحْمَد
صَاحِبَة الْرَقمِ [9]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

- لم تكن خيبة إنما كانت مفاجأة اذ لمْ أضع تصور أبداً لآلية الربح المقررة من سموّكم .!
- قبل الكشط ترددتَ كثيراً في المشاركة وكنت قد قررتَ أن أظل في صفوف المتابعين..
لكن رغبتي بالمجازفة دعتني للمشاركة
وحقيقة لم أضع أي ظن أو تخمين لما جاء اذا كنت حقاً ( مرعوبة ) من فكرة ما يمكنني تقديمه إن طلب مني رابح : (


[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

بداية تبدد الخوف وشعرت بالرضا تماماً اذا اطمأن قلبي بعد فيلم الرعب الذي أصابه ^^ولكن ما حملني على التذمربيني وبيني هو اصابة قلمي بالعجز مؤخراً اذا كنت منذ فترة غير قصيرة عاجزة عن الكتابة رغم أني مررت بالكثير الذي يدفعني ولكني كنت أفتقر لشيء ما وأظنه أتى مع رابح
ولهذا أوّد القول أنني أنا من ربحت هنا وكثيراً .!


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

أبعاد وطن تكبر مساحاته كل يوم بي فشكراً لمن منحني هذا الشرف وشكراً لكل أبعادي حريص عليه وكل يوم
وأنا أبعادي
شكراً لك يا فانوسنا الرمضاني ..
اقترب رمضان من النهاية وهذا أمريصيبني بالضجر فكم سنشتاقك والضوء الذي يأتي برفقتك
شكراً بحب

 

[فانُوس رمضاني]

أرْيانا
صَاحِبَة الْرَقمِ [10]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

لا يا سيّدي .. لمْ تخب آمالي لثِقَتي في الله سَبْحانه أنني استَطيعُ القيامَ بالعملِ المُكَلّفِ إلىَّ على أكملِ وجهٍ والحمدُ لله


[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

بصراحة ..
توقَّعْتُ تكليفاً بأعمالٍ أكثرَ من ذلك ...
كُنْتُ أثقُ أنَّكَ ستَختارَ لِكُلِّ عضوٍ ما يناسِبُ ذوقَهُ لِـ يُبْدِعُ فيه .. ذلكِ لأنَّكَ تُدْرِكُ تمام الإدراكِ على الرُّغْمِ منْ تذوُّقي للشعرِ بجميعِ بحُورهِ ، أنظمته ومدارسه . إلاّ أنني لا أجيدُ تنظيمَ قصيدةٍ شعريةٍ ..
وكُنْتُ في منتهى السَّعادةِ حين حاز الطرْحُ على رضا الأعضاء الكرام ، لم أتوقّع هذا الكَمَّ مِنَ الرُّدودِ ..
لذا .. أشكُرُ منْ تكرَّم بالرَّد ، وأيضاً من قرأ الموضوع مِنْ زُوارٍ وأعضاء ...
وأصْدُقُكَ القولُ أيها الفانوس ..
أعجبني تناولِكم للفعاليّاتٍ والمواضيع في شهر رمضان ...


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

بكُلِّ صِدْقٍ وأمانة ..
مِن القلبِ ... شُكْراً ..
في أبعاد .. تعلمْتُ الكثير ..
ربِحْتُ أبعاد .. وأرجو أن أكون ربحاً لكم ..
كما أرجو الله تعالى أن يُحقق أمنياتُ جميع من في أبعاد .. لأنهم يستحقون ,,,
وكلَّ عامٍ والجميع ..
بخير صحةٍ وأسعدُ حالٍ ..
وعساكم من عواده ... ومن العايدين ..
شكري الخاص لك فانوس ولـ رابح .. فقد أجهدناكم معنا ..

 

[فانُوس رمضاني]

وَنْة ألَمْ
صَاحِبَة الْرَقمِ [11]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

- بالعكس لم تخب آمالي وأنا كلي ثقة بكم ..
- لم أكن منتظرة أكثر من ربح مفيد أو مفاجأة لم تكن في البال أو حظ سعيد لقلمي .

[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

صراحة لم أكن مستعدة لكتابة قصة أو أي كتابة لشعر نثري بحيث لم أجد الوقت الكافي أو التفكير لهذا العنوان حتى مرت على ذاكرتي منذ زمن حكاية لزوجين من الواقع فاختصرت وكتبتها وأحسست أنني استطعت أن اسرد عنهما معاناتهما في تلك الليلة .


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

لفانوس رمضان ..اتذكر العام الماضي و أول لقاء لي معك في موضوع لشخصية من أنــا
سعادتي أنني شاركت معكم وبطيبتك وفرحتكم بقلمي كنت سعيدة جدا
كل عام وأنت تعود لنا مكلالا بالصحة والعافية وأعود أنا لكم وكلي فرح .


آل أبعاد ..أسرة متحابة لازمتني منذ مشاركتي الأولى سعادتي لا توصف حين التقي معهم ومشاركات وتلك الردود الجميلة والحميمية التي جمعت بيننا تلك الخصال الرائعة من المودة والأخوة الطاهرة والسؤال وقت الغياب .
.( كل عام وأنتم بخير )

أبعاد أدبية ..مكان بل منزل نأوي إليه كلما شعرنا بالحنين الى هذه القلوب الدافئة فيه
مكان يلزمنا أن نعود مع حرف ومشاعر جميلة .

للأنا ..لازلت في طور النمو برغم سنواتي التي مرت في الكتابة إلا أنني استطعت أن أكوّن لي أخوة وأخوات وأصدقاء مع الحرف ومن مختلف الوطن العربي
لهذا ..قلبي وعقلي مع من يفهم مقدار ما تعزه ونة ألم لأبعاد أدبية
ومقدار وفائي ومحبتي لأقلام مارستُ معهم الحوارات والردود والطهرالإنساني والتفكير المتشارك لمختلف المواضيع ف ليعذرني من أخطأت في حقه أو لم يفهمني أي من الأقلام التي تتابعني .وشكرا على كل شي ..

كل عام وأنتم بخير

 

[فانُوس رمضاني]

قَيْدٌ مِنْ وَرْد
صَاحِبَة الْرَقمِ [12]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

- قلت وش هالتوهيقة..و قعدت أطالع المكتوب وأقرا
بعدين طلعت بعدين رجعت قلت يمكن غلطانة.
:
تذكرت عام 2006 حين سجلت في أبعاد، يومها وُضِع تحت اسمي كاتبة وشاعرة
،حقيقة ماحبيت إن الطلب قصيدة ،
بس مشي الحال.و إلا مامشي.؟

- مافكرت بشي معين ،لأني ماأستوعبت الخطوة
الثانية لاختيار الرقم.


[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

فُرصة .... أحياناً نحتاج ل يَد لِ نمُدّ أيدينا،
أعني أني حتى لو امتلكت مبادئ كتابة الشعر
فأنا افتقد الهواية له .وكما قُلت محاولاتي شعورٌ فقط.
:
أمس ..شعرتُ أني حفلة بأقدام من دانتيل وشنطة ذهبية صغيرة.
:/


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

الكلمة القلبية...
ممممم الحُب حرفان يقودان جيشاً من حديث
و عينين تقولان الكثير ..
ومبدأ مغرور لايَسمَع إلا صوتهـ...
لِ ذلك آثرت ألَّا أقولَ الكثير ..سِوى:



أُحبكم.


فهل تكفي.؟

 

[فانُوس رمضاني]

رَزَانْ الْعِتيبي
صَاحِبَة الْرَقمِ [13]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

أهلاً بك يافانوس ..
حقيقة قبل الكشف عن مايخبئة الرقم .. كنت أتوقع أن خلفة طلب ما ..
ولكن لم يخطر ببالي أبداً أن يكون طلبي للشعر الشعبي ..
ل أوّل مرّة تصدف معي أن يخبئ لي الحظ شي جيّد ..

[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

كان الطلب جميلاً يحمل إحساس لم أستطع التعبير عنه من قبل ..
فاجأني بصدق وأرتبكت حين قرأتي الأولى له .. وحينما أستوعبت الموضوع ..
إبتسمت كثيراً .. وكتبت شعوري تجاهه وهل هناك أجمل من الوطن كيّ ننزف من أجله .. لذلك س أشكر رابح كثيراً على ربحي .. ف أنا من ربحت بطلبة قبل أن يربح به

[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

يصعب علي كتابة أيّ شي .. فقط أتمنى أن يكون ربحي قد أعجبك/كم ..
ف أبعاد وأعضاء أبعاد وزواره يستحقون الكثير .. شكراً لكم بعمق محبتكم بي

 

[فانُوس رمضاني]

سَعَدْ الْصُبْحِي
صَاحِبُ الْرَقمِ [14]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

- اعتدت مؤخراً على خيبة الأمل لذا لا عليك ياصديقي : )
- لم يكن ببالي شيء ابداً ,, كنت انتظر ما ستأتي به مفاجآت ..!


[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

حقيقة تفاجأت قليلاً , لحداثة عهدي هنا .. وأظنٌك تعمدت ذلك : )
لا أٌنكر الاحراج هنا ,, لكنٌي لم احتر كثيراً في قطف الجمال في نظري على الأقل .
( هناك الكثير من الرائعين يستحقون التحية ).


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

للأمانة اتيت هنا من الظل بلا دعوة وبلا تجارب سابقة في منتديات اخرى ,,
لم اجد سوى الحرف مُنصفاً , بعيداً عن الشللية التي تعصف بالأمم فما بالك بمنتدى في جو شبه عائلي وهي المعادلة الصعبة التي يحققها أبعاد .
لم أجد سوى افكار مُبدعة ورائدة حقاً ,,
حقاً دهشة .
تحية لصانعي الجمال والأبداع هنا , لذا شكراً بجمال ابعاد !

فانوس رمضاني : رائع أنت ...
كل عام والجميع بخير

 

[فانُوس رمضاني]

شَذى الْبَنَفْسج
صَاحِبَةُ الْرَقمِ الْأَخْيرِ [15]

[1] : كَشَطْتَ وَ رَبِحنا .
- هل خُيّبت أمَالُك فِيْما كُنْتَ تَظنه خَلْفَ الْرَقم ؟!
أو دَعك مِن هَذا .. وأخْبِرني .
قَبلَ الْكَشف مَا الًّذي كُنت تَظنه مُخبأً لَك - بِصَراحة - ؟!

بصراحة هو حب المغامرة والفضول خلف الرقم الذي اخترته لا أكثر
ولم يخطر ببالي شيء معين خلفه.


[2] : حدّثني عَن رَدْة فِعلك , تَعَامُلك مَع الْطَلب ..حَنقك أو رِضاك , مُفاجأتَك أو اعتِيادك ؟!
- أنا مُنْصِتٌ تَماماً , أتفهم , أستوعب وَ مُبْتَسمٌ لك ( :

الطلب كان بسيطاً وجميلاً وكان من أبسط الأرقام والحمدلله
وأبتسمت حين قرأت المطلوب مني وماحمله رقمي فيوم ميلادي بالتأكيد كان سهلاً وجميلاً
صدقاً لم أحاول أن أرسم من قبل وكانت الرسمه سريعه وبدون تعديل فقط أضفت لها الإطار وباقي الإضافات.
أعرف أنها بسيطة ولكن أصبحت بتشجيعكم وبجمال
أرواحكم لها مكانة بقلبي.


[3] : كَلْمةٌ قلْبيةٌ لَنا مِن فَضْلك وَ ( أقصدُ أنَا وأنتَ وهُمْ وأبعاد ) ؟!

الفكرة مميزة جداً وكان الجميع رائعين ومذهلين
وكان المجهود واضح في التنسيق لها
فشكراً من القلب لفانوسنا ولرابح ولجميع المشاركين والمشاركات
ولأبعاد كل الحب والوفاء.