اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
فرّت من الأرض الخراب.......
أم هذي أمي.... ترتقي..تعلو وتَلقى ذاتها
كانت هنا كوماً ترابْ.......!
تلقى الهاَ شاقها
أيام كانت تذكر الرحمن..... في عُمق السَحَر
ترجوه خاشعةَ كروحْ
أيام كانت كالتراب على التراب
رحمها الله و أحسن مثواها
ما أوجع أن يحتفل العالم بيوم الأم و هناك من يضم التراب أمه
أوجعتنا جداً بهذه القصيدة يا عبد الحليم
ووصلت صرخة روحك لقلوبنا
يالله كيف قضت الحياة أن يكون أجمل الشعر أوجعه
رحم الله والدتك
و بارك بقلمك و مدادك
وسلمت الأنامل ياعبد الحليم
|
اشكر هذا التغريد ،،،كثيرا وألف سلام للأديبة العزيزة / ايمان