مشاعري لكَ خالدة

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المالكي

بصمة إعجابٍ حتى أعود مرةً أخرى ..

مريم الخالد ..

حقاً قلمكِ ومشاعركِ ستبقى بعقولنا وقلوبنا خالدة ..

أشكركِ أيتها الشاعرة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المالكي

عودة من جديد ..

وأرجو أن أكون خفيفاً عليكِ يا مريم ..

نصٌ وكعادةِ نصوصكِ يا مريم متمددٌ أو قابلٌ للامتداد ..

بمعنى أن الجملة عندكِ لا وقفة لها, بل تنتهي جملتكِ ويستمر الخيال في ذهن القارئ يكمل ما وقفتي عنده ..

ثم ..

يتميز قلمكِ بكثرة التنقلات بين الأفكار, والعودة للفكرة الرئيسية دون أن يشعر بذلك القارئ ..!

وهذا أراه ميزة من الصعب صناعتها, إلا أنها بقلمكِ طباعة لا صناعة ..

ثم ..

أرى أيضاً "التقديم والتأخير" في جملكِ له قيمته, ودائماً ما يحدث فرقا ..

ثم ..

ترابط الجمل إن ضعف في نصٍ من نصوصكِ قلما نلاحظُ ذلك ..!

وذلكَ سببه قوة العاطفة والتي دائما ما يكون رباطها قويا ..

ثم ..

الخيال وابتكار الصور مميزاً كما عهدناك, ويمكن للقارئ أن يتتبع هذا في النص ..

كان بودي لو أنكِ استمريتي في تكرار القافيةِ "فاعلة" حتى أنهيتي بها النص, لكان وقعها أكثر في النفس ..

المقطع الأول مثالاً على تميزكِ في التقديم والتأخير :

بحرٌ أنت وموجكَ الصمت
إن كان جزرك هادئاً سكتْ
وإن كان موجك هائجاً .. غفوتْ
وإن تحالفتْ أيامي والغياب ... صبرتْ

المقطع الثاني والثالث كانا أجمل مقاطع النص, وهما مثالٌ لتكرار القافية :

صورتك بقيت بالذاكرة
وشمسك مازالتْ تربت على كتفي
كلما أوصل ليلي مع نهاري
وأبقى...... مثلك ساهرة !

مازالت الحيرة تقتاتُ من أطراف خطواتي
كلما ذكروا اسمك أمامي
أحاول التشبث بــــ أرضي
لكني يا سيدي ....
أعترف بالتزعزع في قراراتي
حينما أبقى بدونكــ حائرة
نعم ..... مازلتُ حائرة !

لم يكن حرفكِ أجدباً أبداً يا مريم بل كان جميلا ..

نصٌ سعدتُ بقراءته, أسعدك المولى يا شاعرة ..

ولكِ احترامي

سعدت كثيرا بقراءتك وتحليلك ناقدنا الطارق
منذ زمن لم أحظَ بمثل تلك القراءة
شكرا ً تملىء السماء يا أيها المالكي

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسام آل سليمان

بحرٌ أنت وموجكَ الصمت
إن كان جزرك هادئاً سكتْ
وإن كان موجك هائجاً .. غفوتْ
وإن تحالفتْ أيامي والغياب ... صبرتْ

حرفٌ خلوب ٌ جدا!

شكرا لمرورك العطر يا ابتسام

 

[فرحَة النجدي]

و لأن مشاعرك له خالدة ،
أتى النص يُقرر بقاء الحُب مترعاً بطعم الخلود برغم البين و تضاد الدروب ..

شكرا لك يا مريم

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السعد

بحرٌ منَ المشاعرِ الخالدة أنتِ يا مريم
مشاعر تجتاح الخلود رغمَ انفِ القدر
عواصفُ من المعاني تنساب هادئةً هدوءَ الاعاصير
وساكتةً مثل زقزقة آلاف العصافير
اُشفقُ على الحرف كم تثقلين عليه من معنى
فهنيئا للحرف بـ مريم

أتشفق على الحرف مني !
بل أشفق عليَّ من حِمل الحرف على كاهلي أيا علي
فلم يعد قلمي يطيق النزف على شرفات الحرف

شكرا لك

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نِسْرينْ

نصٌ بهي

سأعودُ له

وسأغرس فسيلة حب هنا لحين عودتي
مريم كوني كما تشائي
المهم أن يبقي بخير يا حبيبتي

نسرين
أحبك ِ
لم لا تعودين !

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

لعنة المسافات

دومااا تسالتُ هل للعنة المسافات دواء شافي نستطيع ابتلاعهُ بدون مرارة الليالي الممتددة بلا توقف ؟؟؟؟

مريم أيتها الجورية البيضاء زهر الشرفات هو ما يجعل الشمس تشرق لاجل الكائنات المحتاجة للضوء والعناصر الاخرى
كوني بالف ربيع عازف

لعنة المسافات تحيل أيامنا إلى محطة بلا قطار
وشوق وحنين
ورحلة بلا توقف أو انتظار
شكرا لنورك يا نادرة

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

مريم الـ خالد .
لا معنى الـ نص بل لـ هذه الـ حرف الـ ملونة كـ لون الـ غيم
حين تحاكيها الـ عصافير ذات فجر .
مؤبجدة وجه الـ ضياء يا جميلة .

أهلا لحضور السعد
شكرا لك يا ابن المغري

 

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

و لأن مشاعرك له خالدة ،
أتى النص يُقرر بقاء الحُب مترعاً بطعم الخلود برغم البين و تضاد الدروب ..

شكرا لك يا مريم

شكرا ً لهذه القراءة المتمعنة يا فرحة
أهلا بك ِ