" إني مُوَل ٍ شَطرَك ِ "

[حمد الرحيمي]

أكرم التلاوي ....


و لأولينك أحرفاً ترضاها ...

صدقاً أنت من الأقلام الجميلة التي أحرص على ترصد أحرفها و ملاحقتها لأني على يقين بأني سأجد شعراً / موسيقى / و عذوبة متفردة ...





أكرم ...


لك نقي مودتي ...

 

[أكرم التلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب نبهان

..


نسأل الله أنْ يحررها من الأيدي الغاصبة


أكرم /


تغيب وتعود محملاً بالغنائم


فشكراً لك


..

اللهم آمين وفرج عن أهلها وعن أمة محمد أجمعين

أستاذي الغالي صهيب نبهان
شكرا ً من القلب على تواصلك النقي وحضورك المحمّل بالجمال
لك ودي ومحبتي

 

[ميــرال]

ولك هنا من الدهشة الكثير

مبدع يااكرم واكثر

 

[خالد الداودي]

هكذا ترسم الدهشة في وجوهنا يا اكرم
بديع انت

فما يكون لنا الا انو نول وجوهنا قبلتك
ونخر احتراما لهذا الفكر،،،

شكرا بحجم الشعر يا صديقي

 

[مريم الزيدي]

أيُّ قلبٍ لا يميلُ إليكـِ.. يا قُدسُ؟؟.. أيُّ قلب!!!

أستاذ أكرم

لكـَ مساءاتٌ.. تشعُّ بـ نورِ حرفكـ

لن تطالَ قدركـَ حروفي

فقط تقبل..

تحايا الروحِ لـ الروح

 

[أكرم التلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

و يأتي الحرفُ طاهراً مُضيئاً , يولِّ شطرهُ أولى القبلتينِ , و يحملُ نوراً و شِعراً و ألقاً و حُبّاً بحجمِ قلوبِ كلِّ من ولّوا قلوبهم شطرها و ما كلّوا أو تعبوا ,

أستاذ أكرم ,

كعادتكَ تأتي محمّلاً بالياسمينِ و الشِّعرِ ,

شُكراً لك .

النقيه منال عبد الرحمن

ويأتي حضورك كالفتح , يبعث السرور والطمأنينه بالقلوب بصوته المدوي فرحا ً أن طلع الفجر فاستبشروا خيرا .

شكرا ً على حضورك المثقل بالعطر يا منال

لك ِ ودي وتقديري

 

[أكرم التلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

هِي فِي جَفني كَ المنفى
وزَرعتها غيِّمة فِي بُؤبؤي ياأكْرَم ,
سأوُليّ قَلبي شِطر يَدك ..هُناك حيثُّ يَتصبب الْمَاء ويَدخر العُشب نفسه !

شُكراً لِإحساسك / لِمطرك / لِعصافيرك
للشِّعر الثّري مِنك وفِيك

.

.

.

عطر وجنه

حضورك يشبه أسراب الطيور العائده إلى الوطن بعد الهجره
جميله في حضورها حيث يحتضنها الوطن وتحتضنه بأجنحتها فرحا ً
جميل متصفحي حين تحضرين
شكرا ً من القلب

 

[وَرْد عسيري]

يَا أَكرَم ، وَليْت شِطرَهَا مِن الحَرفِ شِعراً يَختَزِل الجَمَال بِينه ،
وَ ينثُرُه تَرانِيمَ شَجية مُكتَمِلَة الـ [ كُل شيء ]
سَلمت ، وَ دعْوَانَا أن يَارب رُدهَا