أصْداعُ الجَبيْن المَنْخورِ بـ لِمَ .!

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة

سُبحان الله ... ما ارتَدى أحٌدٌ شَغف شيء إلا لَبسهُ الشّغف عُمرا ً لا أجَلَ لَه !!

.

مِنْ أي غَيمةٍ هَطلتْ تلكَ الأبجدية الجَميلة ,
و كأن بي أُردد مَعكَ سُبحانْ الله ثَلاثاً ,,


أ / عَبدالله
راق لي حرفكَ
تَقديري



.

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

يا عبدالله ،

هُنا فِكر حكيم بإنتظام ،
تأملات في الكونية بـ طريقة مُوغلة لا يستطيعها ،
حرف عابر ولا فكر تأمل قَليلاً ومسك قلمه ،
لا ، أنت ثقافة بـ حد ذاتها ـ يجب الإحتفاء بها دائما ً
أنت كنز يجب الإستفاده منه كثيراً ،






اسمح لي أن أمر من هُنا كثيراً

عائشة المعمري : الوارفة



مرورٌ مُشعٌ ببيلسان الحُضور , ممتنٌ لـ أبهة حضورك وتقديري .

 

[نَفْثة]

عَبدُالله بن مَصالحة ../
أَشْياء كُثر تشْبهُ مَسْوَاك نَاسِكْ تُمْطَر جَحِيمْ
وَ إِن عَلقْناها بعدهُ | قَبْلُه تَشْبهُ أَنْتظار الْجَنّةْ ,
لِذا من الْأفضل لنا وَ لهُ أن نجعل الْ لِمَ صَدِئة.


قَدْ قُمت بِ أَغْتَيالي لِذا لَا أَمْلُك فَكري
وَ لَا يديّ أمامك يَا أَسْتاذيّ.

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

يــ عبد الله ...
بعد أن فرغت من قراءة النص ...
نظرتُ إلى جذور توقعيك ونداء الاستغاثة ...!








شعرت أنك ..
تمتطي الألم بطريقة عجيبة ...
كأنه مهرة مذللة بعد جموح وجعك ...!!


مودتي ...

الفاضل : صالح الحريري



إنَّها تَصفيَة لـ كَمِّ الآهات اللاذِعَة بـ أسئلَة تَنخرُ في جَواب الصَّمت حَديثَ الشَّظايا .

مورقٌ دائما ً ما تأتي به كـ لجينٍ حصيف , دوران تقدير لا يملّ .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

قبل يومين
كنت في حديث مع أحد الــ أصدقاء
و كان لــ إسمك أيها الأنيق : حضور طويل
إعجابي بك يزيد و ينتظرك دائِما : كِلنا
شُكراً لــ بث الروح .



:
:

الوارف : م.عبدالله الملحم



ثقةٌ في إرتِكازِ الحَرف ما قَدَّه الإهتمام مِن نَورانيَّتكم الفَذَّة ولمزيدٍ مِن التَّقدير يَكون إهتمامي المُمتنْ .
هدايا المَحبة للمرور

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

ها انت
تمضي بعيدا
الى جزر الفضاء الاقصى

تبني لنا صروحا لنّطلع اليك .. ولكن .. تبقى العيون قصيرة في مداها ..

لَفتة تَحزُّ في مَناقِب الرّوح أمَر إصدارِها حرّة في تَحليقٍ مُسْتَمر وِفقَ قَوانين ربّانيّة حَكيمة في اًصْلِها , يَقولونَ " لا تَكتبُ شيئا ً لا يسرّك في الآخرة أنْ تَراه " أو " أكتب شَيئا ً يُسّرّك في الآخرة أنْ تَراه "

وبين حيرتك نعلق اجسادا شيء لها ان نقف حتى انتهاء قراءتك

أ أ ربعيناً انت .. ام لزواياك شكلا دائري ..
كيفما تتشكل .. تستطيع ..


ترّفع الى اي قدر شئت
ستجدنا هناك / مرهقين رغم الوصول ..

لك انت

التفاتة .. عنق .. يلتوي من اجلك




و


الكثير من الود والتقدير...

خ

الأمير : خالد الداودي



أيَّما الاتِّجاهاتِ في رَوعَة إخضرارِك تُثري العَين والبَنان ولا أحيكُ مِن التَّقدير ما يليق بك يا نقيّ .

من الخافق شُكرا ً .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

دعني أصفق كثيرا لهذه الخاتمة الرائعة والتي لا تتأتى إلا لمن عايش الحياة تأملا وتفكرا واستنتاجا واستنباطا .. فتواردت على نفسه الحكم تجر بعضها بعضا .. لك ألف شكر وألف تحية وتقدير

الفاضل : عبدالرحيم فرغلي


ثقةٌ مُرورك يا بَهيَّ الطَّلة , ممتنُ ببالغ التقدير لمرورك العزيز .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه آل محمد

.

مِنْ أي غَيمةٍ هَطلتْ تلكَ الأبجدية الجَميلة ,
و كأن بي أُردد مَعكَ سُبحانْ الله ثَلاثاً ,,


أ / عَبدالله
راق لي حرفكَ
تَقديري



.

الفاضلة : ريمه آل محمد


مُرورٌ يغدق بالكثير , شُكرا ً لهذا الجَلب الحرفيّ , تقديري .