طاغٍ فؤادي

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا

حرف راقي في البوح
دمت بخير

سارا

عميق امتناني لرقيك يا راقية

دمت بخير جزيل
[size

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المها

رضوان يا أخي

لله أنت ولدهشة القصيد في فُلكِ يراعك



لا عشق الا ما يخبىءُ خافقيْ
وعصاهُ تَـلقـَفُ - ساحرٌ- ما ألقىْ

هذي يديْ بيضاءُ فيها لم يزلْ
من غيرِ سوءٍ نورُها يُسْتَسْقَىْ


يحق لي أن أقول أن صباحي بقصيدك يندى شِعراُ

بنت المها
أثملت تواضعي وزدت القصيدة بهاءا اختي الكريمة

دمت مطرا من دهشة

ثنائي المطير

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة تهامة

.

م.رضوان السباعي
ولعذوبة بوحك روعة لا تتضاهى

تقبل مروري

فتاة تهامة

باقات ثنائي لحضورك الأنيق

دمت بخير

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الشِعر الفصِيحْ عشقِي المجنُون وهُنا كانَ السَطر أدهشْ مما قَبله !
ماشَاء الله بهاء المسَاء يكمُنُ بَينَ أروقة هَذَا الشعُور المُبهرجْ بـ الجَمال .

أمطِرنا دَوماً بالأجمل يَامطر

بلقيس الرشيدي

خجلى حروفي حين لا توفيك حقك

وهي التي اورقت بك حين هطلت بها على قدر

دمت مطيرة بالجمال

سلمت وسلم هذا الهطول

تقبلي عميق امتناني وثناء لا ينضب

دمت بخير يا يا أنيقة

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلاهيف العمري

_ يَيَيَااااه
مَا أجمَّمل هَذا العشِق المَجْنون وَ رواية الخفَق الوَفاء وَ شَفق " المُعجزات"
تَقول وَ في صُورةٍ شِعريةٍ ذكية :

هُزِّي تَسَاقَطُ من يديَّ غوايةٌ
__ وتوشَحِيْ وهَجَ انثياليَ شَوقا ... !

هَكذا يًكون الغَرق شِعراً وَ التوهج فِكرا ً
هُزِّي إليكِ غِوايةً أو " هُزيّ " فَ أنتِ الغِواية وَمَنتوج التَساقط وَ الإنهمالَ وَدقاً أبيضَاً مُتوهجاً طَاهرً !

للَه دَرَكْ كَم أسرفت بِنا خَيالاً !

دُمْت دَافئِاً يَا باشْ مُهندس

تلاهيف العمري

تسكبين اللهفة بين حروفي حين ينداح هذا الجمال


وارفة القصيدة بك حين تتماهين فيها

مازال هذا الجنون يتوشح عشقا

فازدادت القصيدة القا بك

دمت مطرا من ضياء

فوج ثنائي لروحك يا عسجدية

دمت بخير

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلاهيف العمري

_ يَيَيَااااه
مَا أجمَّمل هَذا العشِق المَجْنون وَ رواية الخفَق الوَفاء وَ شَفق " المُعجزات"
تَقول وَ في صُورةٍ شِعريةٍ ذكية :

هُزِّي تَسَاقَطُ من يديَّ غوايةٌ
__ وتوشَحِيْ وهَجَ انثياليَ شَوقا ... !

هَكذا يًكون الغَرق شِعراً وَ التوهج فِكرا ً
هُزِّي إليكِ غِوايةً أو " هُزيّ " فَ أنتِ الغِواية وَمَنتوج التَساقط وَ الإنهمالَ وَدقاً أبيضَاً مُتوهجاً طَاهرً !

للَه دَرَكْ كَم أسرفت بِنا خَيالاً !

دُمْت دَافئِاً يَا باشْ مُهندس

تلاهيف العمري

تسكبين اللهفة بين حروفي حين ينداح هذا الجمال


وارفة القصيدة بك حين تتماهين فيها

مازال هذا الجنون يتوشح عشقا

فازدادت القصيدة القا بك

دمت مطرا من ضياء

فوج ثنائي لروحك يا عسجدية


دمت بخير

 

[م.رضوان السباعي]

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

الشاعر رضوان السباعي :

للشعر نكهة مختلفة عندما تجود به ينابيعك

قصيدة تختال بين الحروف ألقا

و قافية جزلة تحتاج لضبط ايقاعي محكم

سلمت الأنامل