غُربة تَستوطنُ عُمق المِحبَرة !

[سيرين]

لماذا نكتب ؟ وما هي ومكنونها الناطق ؟
أهي قسمات تبتسم فوق الورق
اما عصارة أورثت القلم تفاصيل حنايا العمق ؟
حالة تتجسدنا أم هواية تتنفسنا
حتى نراها هيمنة استعصى صداها عن السيطرة
وقد تكون رائحة ياسمين وتارة اخرى غيمة انين
هنا سيكون قداسة معبدها
فالكتابة فعل خَلاق تشخص فيه شغاف الارواح
وتتناسخ في مداهافللقلم ما للروح من حالة يقتنصها ويتقمصها كيفما تكون
مليكة القلم والابداع " بلقيس الرشيدي "
طرح وثير الضياء لا حرمنا غيثه الراقي
تحية وتقدير

 

[بلقيس الرشيدي]

حيَّاكِ الله يابَسمة الرُوح تعددتْ الأسبَاب وأبى إلا أن يَسترِيحْ فِي خلوةِ الرُوح !
سَيُبدعْ أنَّى يكُونْ وفي أندى الفُصُول إن أسبَغناهُ بـ الفِكرِ والإبداعْ . أسعدكِ الله ياحبِيبة .

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ طلَّتك ياحَكم ودامَ هَذَا النُور فِي صَفحاتي وبينْ سطوري .
ممتنةْ لكَ وأكثر .

 

[بلقيس الرشيدي]

حاجَتُنا لـ الصَوتْ كَحاجتنا لـ السكُون !
أهلاً بِكَ ياعِمَاد وفِي كُل الأحولْ لاشَيء يَدُوم على حَالِه وسَيثُور هَذَا القَلمْ لِيكتُب .

ممتنة لكَ جداً ولكَ كُل التقدِير

 

[إبراهيم سعيد]

أحياناً تجد الفكرة ملقاه في الطريق .. هناك من سيعبر من خلالها!
و هناك من سيركلها بقدمه ..

الكاتب هو من سيأخذ بها و لها و إليها ..
سيتفحصها و يحلل تفاصيلها الصغيرة ..
سيأخذ الوقت الكافي ليكتشف من ألقها في الطريق عارية !

عندما يجد هذه الإجابات سيلبسها الحرف ويغطيها ويسترها بإبداع .
هذا ما حصل لك يا بلقيس .

 

[فؤاد الشَّاعر]

وجدتني هنا..
أرى قلمًا يجيد فن الإبحار!،
بينما يتركني لأغرق في عمق المحيط!.

بلقيس يا مليكة..

قرأت هنا أدبًا رفيعًا، وشعرًا رقيقًا.

دمتِ سامقة.

ودٌّ لا يبور.

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بكَ ياإبراهِيم حتماً كُل فِكرة أو عَدمها تبدأ بِمُجرد حِيرة أو إِستِفسَار أو مَلل منْ رَتابة القَلم !
لَيَصنعَ مزِيجاً منْ الحروف والكَلِمْ نغُوصُ معهُ فِي مُحيطِ الإمتاعْ !

ممتنةْ لكَ جداً . جداً

 

[بلقيس الرشيدي]

حيَّاك الله يافُؤاد الأدبْ وبكُل هذِهِ الرُؤيا اللتِي أهدتني النُور والسرُور .
سعدتُ بكَ وبِحُضُوركَ وبكُل هَذَا الغرقْ اللذِي أغرقني بـ العِطر

أسعدك الله