- غَدْرُ اَلْوَجَع ..!

[لمى السويدي]

ღ

وكـ أنني دخلتـ لِـ عالم ساحِر

عالم أسطوري

مُشابه لِـ عالم الخُرافه

,, أليس وبِلاد العجائب ,,

فـ ما رأيتـه هُنـا

جمالـٌ ثائـر

حضورٌ صاخبـ

فـ هامـة الفِكر هُنا

تُعانِقـ الأُفق

.
.

خارج النص

سيدة الجمال

سـ أبوح لكِـ بِـ سر

دائماً ما أتحاشى

الرد على روائعكِـ

خوفاً مِنـ التقصير

في حقـ سيدة الإبداع

ولكنـ حروفي الآنـ تمردتـ

ونفرتـ مني

لِـ تعذُري تخبُطها

,

لكِـ مني أعذبـ التحايا

وأطيبـ الأُمنياتـ

.
.

 

[فاطمة الحمزاوي]

للاسود/ألوان أخرى غير الوجع..
.
.
رائعة..

 

[سامي العمر]

سيدة الغياب
بل شيدة حرف الجمال
تقلّب الخيال هنا عند حرفك بكلّ جماله
تحيّاتي

 

[وجدان الأحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد

سيدة الحضور

بصدق

تمنيت أن لا تتوقفي

كنتي تمارسين غزل هذا الوجع .. بمهارة عاليه

فكانت صور مدمية للقلب وللعين معاً

رائعة كما هي عادتك

مودتي

العـنود ناصر بن حميد



شرّفني حضورك الأول يا غالية ..

وتأكدي أن تواجدك بـ متصفحي يعني لي الكثير ..

بـ صدق

أعجز عن الشكر ..

لقلبك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الْتَشبثُّ بِـ الْحِبْال المُهَترئة لِـلوصولِ للنْهايات
الْغَير الْمتَوقعة أمرٌ يُنبت الْصُبيّر فِي رِئة الْحُب


آلمْتنِي يامَلائكية
بِحقْ , أثرتِ المْاء لـ ينزَّ فِي صدرِ عيني
لـِ جرحك

 

[قايـد الحربي]

سيّدة الغياب
ـــــــــــــ
* * *

تُعلّقُ اللوحات ، باسقاتٍ شاهقاتٍ إلى السماء ،
فتمطرْ _____
لم نتبلّل بشفّافٍ كأنّه الماء ، بل سالتْ الألوان
وجاء أخضرها :
لغةً وارفة الظلال
عازفة الهلال
نازفة الجمال .
تؤكّد أنّ للحرفِ سرٌّ يُعطى لمَن تنفسه حتّى أصبحَ
أنْفَسَه .
[ غدر الوجع ]
قمّة الألم أنْ تُغدرْ - أي غدرٍ - مؤلمٌ و موجع
ولكن أنْ يأتيك الغدر من الوجع نفسه ، فينقضّ عليك
وأنتَ في خلوةٍ مع الفرح مبتهجاً بك و [ بهِ ] عندها لاتملك
إلاّ أنْ تنعته بالغادر .

سيدة الغياب
منتهى الإشراق : شمس حرفك
لا فُقدنا صُبحه .

 

[رحاب حسن]

ربما يكون الكفن هو النهاية
لكن إن وضعنا داخله أحزاننا ودفناها
سنمضي بقلوب بيضاء
لا ترى في الكفن إلا بياضه الناصع ..!!
...
سيدة الغياب
هيا سيادة على الانتظار بصورة أو بأخرى .. لا ينتهي .. صدقاً لا ينتهي ياعزيزة!!
مودتي

 

[إغفاءة حلم]

سيدة الغياب

وغزلتي الحرف هنا ... بكل اتقان ...
بأبرة الوجع ... فكان محبوك العذاب / والعذوبة ...
وشكراً تقطر شهداً بعدد الحروف التي حيكت هنا .. وبالجمال الذي لانهاية له ...