تَواصلٌ أبعادِي !

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

المتواجدون حالياً : ‏عبدالله عليان, ‏محمد آل ابراهيم, ‏محمد إبراهيم آل ميليد, ‏أصالة كنبيجه, ‏منى آل جار الله, ‏الدعم الفني, ‏الْـوَلاَء, ‏النجمة الهاربة, ‏بدر البلادي, ‏برهان المناصير, ‏بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي, ‏خديجة إبراهيم, ‏يزن السقار, ‏راكان العنزي, ‏رشا عَرّابي, ‏رغد الديب, ‏شمّاء, ‏سلطان العتيبي, ‏سالم المناعي, ‏ساميه العمر, ‏سَارة القحطاني, ‏عبدالرحيم فرغلي, ‏عبدالإله المالك, ‏عوض القرني, ‏فقـد, ‏إيمان الشاطري, ‏وليد الفالح, ‏نادرة عبدالحي, ‏نايف الروقي, ‏نازك
أسعد الله مساءكم جميعاً ,,,,

حيّاك الله أخي عبدالله
وأسعد الله أوقاتك بطاعته
ولانغفل عن تحيّة الآلاف ممن ينظروننا من الضيوف ( دون تسجيل )
ونقول لهم :
صدقَا نأمل زيارتكم عن قريب ،
ويحدونا الشوق لرؤية حروفكم
طبتم حيثما كنتم .

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الجودي

لكم يا ال أبعاد تحيه طيبه
و في اي مدينه كنتم
اتمنى أن تنعموا بجمال وهدوء ونسمات اجواء
مدينتي الحالمه جده عروس البحر
وخاصةً من يتجمدوا الان من برد مدنهم
طابت اوقاتكم

نحن من الفئة الأخيرة !
لكننا نرجو لكم مزيدًا من الدفء والهدوء أخي عبدالله
لكم وللجميع
أدام الله عليكم نعمه
وأهلًا بك في تواصل
و
ملحوظة
كم عبد الله في أبعاد ؟!

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد

ذالكـَ مَا تَتَمَيزُ بِه جدهـ هَذِهِـ الأيَامْ مَا أرْوَعَهَا مِنْ أجْوَاء ..

حِينَمَا تُشْرِق الفَرْحَة فِي أعْيُنْ مَنْ تُحِبْ
وَتِجدْ البَسْمَة لاتُفَارِقْ تِلْكَـ الوجُوهـ
تَكُونُ أبْوَابُ السَعَادَة قَدِ إنْفَتَحَتْ عَلَى مِصْرَاعَيهَا فِي قَلَبِكـْ
وَتَزَيَنَتْ بِـ أكَالِيلِ البَهْجَة البَرَاقَة ..

صَبَاحُكُمْ بَهِيّ ..

صباحك سُكر ابتسام
كلامك همس ، ومرورك همس ،
وتحيّتك نقاء!

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمّاء

أتساءل

هل وجد الباب الأستاذ محمد أم لازال يبحث عنه ؟!

نَجْمٌ غآئر
وموجٌ مُتلاطِمْ
وصَحرآءٌ مُمّْتدَّة
وأثَرُ قدِمٍ مُنْدَثِر
وخَطْوةٌ تَتْبَعُها خَطوة
ورِيحٌ عاصِفْ
وظُلْمَةٌ تعْلُوها ظُلْمَة
فلا أثَرْ
فأنّى أصِل !
وقَدْ تَشابهتِ الأبوابُ
واخْتفتِ الأثآر ؟

قد تختفي
ويزول ماكان منها
ويتلاشى ،
وتنزوي الشمس خلف غيمة ،
ويحزن القمر
ويسرق القراصنة موج البحر
وتغرق الأماني
في حلمها المزدجر
قد نمضي ولانعود
وتشرد ظباء الشّوق
إلى كهف لاثلاثة فيه ولامخرج منه إلا إليه !
فيأتي الرجاء على سحابة بيضاء
لتهفو الروح نحو السّماء
ونبسم لقدرنا المستتر !

 

[محمّد الوايلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

نَعم يامُحمد هيَ ذَاكِرةٌ لايُمكن أن تنسَى إلا إن أراد الله لَها أن تُصاب بِالزَهايمر أو أن تُشعر نفسها أنها تنسَى بسهُولة !

بَلْقِيسْ
وقفتُ متأملاً وقَدْ علِمتُ أنّ ذاكرةَ النْسِيانِ والذِكرى لايًصِيبُها الخَرفُ
فذاكِرةُ الرُوحِ تخْتَلِفُ عن تِلكَ الذاكرةِ التي يُصيبها الخرفُ في "" مُخِّ الإنْسَان ""
ألَمْ تَري من أُصيبوا بالْخرف لَمْ تَعُدْ تَلْهجُ ألْسنتهم سوى بِذكرِ مَنْ أحبوهُم ونَسُوا كلّ شئ سواهم
لافِكَاكَ إلى يومِ يبْعثُون ..
أمّا تِلك الذاكرة التي تُشْعِر نفسها أنّها تنسى بسهولة فذاك ربّما يكونُ عن طريق الإيحآء
ولكن سُرْعَانَ ماتسْقِطُ ورقة التُوتِ عَن ذاكَ الخِداعَ والْوهَم
لافِكَاكَ إلى يومِ يبْعَثون ولا أقولُ إلى يومِ يمُوتونْ فعالمُ الأرواحِ لاأفقهُ فيهِ شئياً

صَباحُكِ سعادة ٌ وهَنآء وتحقيق أمانِي

 

[محمّد الوايلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمّاء

قد تختفي
ويزول ماكان منها
ويتلاشى ،
وتنزوي الشمس خلف غيمة ،
ويحزن القمر
ويسرق القراصنة موج البحر
وتغرق الأماني
في حلمها المزدجر
قد نمضي ولانعود
وتشرد ظباء الشّوق
إلى كهف لاثلاثة فيه ولامخرج منه إلا إليه !
فيأتي الرجاء على سحابة بيضاء
لتهفو الروح نحو السّماء
ونبسم لقدرنا المستتر !

ربّما وربّما
أيامُنا
أحلامُنا
أمانِينا وكُلُّ شئٍ مُسْتَطَرْ
نُعانِقُ الأوهَام
ونَنْشُدُ الأيامَ
تَدْرُسُ الأثآرَ
لاجَوابَ أو خَبَرْ

أستاذة شمّآء
صَباحُكِ تفآؤلٌ ونَقآء

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي

ربّما وربّما
أيامُنا
أحلامُنا
أمانِينا وكُلُّ شئٍ مُسْتَطَرْ
نُعانِقُ الأوهَام
ونَنْشُدُ الأيامَ
تَدْرُسُ الأثآرَ
لاجَوابَ أو خَبَرْ

أستاذة شمّآء
صَباحُكِ تفآؤلٌ ونَقآء

ولا أثر ،
لاأثر
هذه المسافات ،
انتكست
من خُطاهم ، وخُطانا ،
وَتساوت تَحت وقعها المُستعر !
لا ليل يَبكينا،
وَلافضاء يجمعنا ! ،
ولاشيء يشبهنا
فكل مايسكُننا
خَيبة أمَل !

أستاذ محمد ؛
صباحك إخاء

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي

بَلْقِيسْ
وقفتُ متأملاً وقَدْ علِمتُ أنّ ذاكرةَ النْسِيانِ والذِكرى لايًصِيبُها الخَرفُ
فذاكِرةُ الرُوحِ تخْتَلِفُ عن تِلكَ الذاكرةِ التي يُصيبها الخرفُ في "" مُخِّ الإنْسَان ""
ألَمْ تَري من أُصيبوا بالْخرف لَمْ تَعُدْ تَلْهجُ ألْسنتهم سوى بِذكرِ مَنْ أحبوهُم ونَسُوا كلّ شئ سواهم
لافِكَاكَ إلى يومِ يبْعثُون ..
أمّا تِلك الذاكرة التي تُشْعِر نفسها أنّها تنسى بسهولة فذاك ربّما يكونُ عن طريق الإيحآء
ولكن سُرْعَانَ ماتسْقِطُ ورقة التُوتِ عَن ذاكَ الخِداعَ والْوهَم
لافِكَاكَ إلى يومِ يبْعَثون ولا أقولُ إلى يومِ يمُوتونْ فعالمُ الأرواحِ لاأفقهُ فيهِ شئياً

صَباحُكِ سعادة ٌ وهَنآء وتحقيق أمانِي

كنتُ ألتمِسُ وفي لحظتي الآنية، حديثاً كـ هذا !
ماأعمقُها لغة تأملكَ ،

مساؤكم عاطر بسكينة الروح .