إقرهـا !

[وديع الأحمدي]

العيد : ماجد
أنت تقطر فكرا يا رجل ,
والله أخذتني هذه الساحرة , لـ بعد ما يمكن ,,
دمت فكرا راقيا وألقا ,,


تحاياي

 

[عون القحطاني]

ماجد
هي الفكره هنا وهناك في عرش الكلمات
مدهش اينما ذهبت

دمت بخير

 

[العطر]

الإتقانـ في قاموسك ياماجد ثابت حد أنه جزء لا يتجزأ منك ..
لا أتردد في أن ألج لأي عنوان يعنيك وأنا واثقة بأن داخله
فن لا يتكرر .. لا يقلد .. ولا يقتبس ...
في كل أشياءكـ تأتي كـ إعجاز له طابعه الخاص بك وبه
له روحه ولك فيه روحك .. له إختلافه ولك إختلاقك ..

عملٌ تأتي نحوه كل العيون بما تراهـ هي وأنت
نقرأهـ بما نشتهي .. ونترك لك صنعه لنا ..

مبدع والله وجداً ....

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

صدقاً : أذهلتنْي
دائِماً جنونكَ مٌذهِلْ ومٌتفرد

،،

 

[ديم بنت فيصل]

الأفضل أن لانفكر في الحيرة التي تسكنها ..!
فقط تكفينا الدهشة ..
واصل إبداعك ياماجد
فنحن ظمأون لغيمتك
سلمت

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لست ُ في حالة ٍ جيدة .
منذ فترة ٍ لَيست بِقصيرة و أنا كذلك ,
ومنذ أيام ٍ سَقطت عَيني عَلى ( إقرهـا ) يا مَاجد , وفعلا ً حِينما أقُول سقَطت , فِهي سَقطت .. دُون أن يكون ذلك كناية عَن النظر !
قلت ُ : يابن اللذينا وابتسمت , و أتذكر بأنني غفوت ُ غفوة قلق ٍ , ثّم عُدت لإقرأها .. وقد كانت أكثر ُ اخِتلافا ً مما كَانت عليه ِ , إنّها تَقرأ عيني أيضا ً , ورُبما تَبادلنا شتائم الحُزن حِينها .. لأني أشعر ُ بجفني هذهِ اللحظة مُتكئ و ( يُفصفص ) الدهشة , ولا يُحاول أن يبدو مُهتما ً أكثر في الأمر , ( لعانة ) في الدمع والأرق !

أنت َ أيضا ً لاتُحاول أن تُرخِي أصابعك عَن ما تفعله , فأنت َ تفعل ُ ما ( لا يليق إلا بك ) تماما ً كمجمل ِ أمُورك .
شُكرا ً لك ياماجد ,
شُكرا ً لك ولعينيها

 

[سناء البخاري]

لم أستطع قراءتها
لكنها ترجمتني ورأيتني في أعينها
فكرة رائعة
لجنونها جمال مختلف
كن دائما مميزا