تعال واكتب حالتك/لحظتك شعراً ..!

[شذرة السيف]

بالأمس نتْواجه من السبت للسبتْ
واليوم ما فيني على البعد ، شدّه !

هذا أنا متعومس ، / وممتلي كبتْ
أذكرْه ! وأمسح دمعتي بـ ( المخدّه )

 

[صالح العرجان]

كًيٍفُـ آْشْوًفَ ..؟ {.. وْآنٌآ يٌلبِسُنّيْ اَلّـٍ عْ ـمُىْ حَ ـيْرَهّـ وْخَوٌفَ ..!!
كًيٍفُـ آْشْوًفَ ..؟ {.. وْآلَهْوَىّ قْيَدٍيَ وّسِـ جٌ ـآْنٍيً آلْظَرٍوُفْ ..!!

 

[شذرة السيف]

قولي لعذال الهوى .. وخرو .. غاد
.......ماتفرحون بضيقته .. في غيابي

وقولي بعدها للبني .. مالله آراد ..!
......اترك لكن ... قلبه واعيش بعذابي

 

[أمجاد محمد]

كيف الحال ؟ لا تسأل عن الكيف ..
حبيبي أنت يا وطن النجوم الزهر .. سلهم كيف ؟
سل عني ..
لماذا لم يخلوني على كيفي ..؟
أنا والله ضد نخاسة الأحرار باسم الذين ..
ضد الضد والضدين ...
ضد جهاز خوف الأمن .. ضد الأمن بالخوف ..
...
أنا في هذه الدنيا على كيفي ..
إلى أن تكمل الأشراط دورتها .
بمهدي حقيقي لينقذنا من الدجال والتمثال .
والإشراك والحيـف
سأبقى ما حييت أنا على كــــــيفي
إلى أن تطهر الدنيا وينزل سيدي عـــيسى
لأن طريقتي في الحب يا وطني
على كـيفي ...

 

[أمجاد محمد]

أحبك

لأسباب تتخطانى

لأسباب اجهلها

او ربما اخاف لمسها..


معك


يتحطم زجاج الزمن ...تداخل الايام


تشابك الاحداث


وكأنك لا تزور حياتى للمرة الاولى


بل تعود اليها..!


باغتنى احساسى بك بين محطتين


فوق صفحة مسروقه من كتاب الفرح ,,على مفترق جرح..!



لم اكن انتظر يومها المطر..


لكنه آتى فى وقت مبكر من الصدفه

أحِنُّ إلَيْكِ

أحِنُّ إليكِ
فأنتِ الحَنانُ
وأنتِ الأمانُ
ووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْ
أحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاري
لِوجهِ الشتاءِ ،
وفَيضِ السُّحُبْ
أحِنُّ إليكِ حَنينَ الليالي
لضوءِ الشموسِ
لِضوءِ الشُّهُبْ
قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا
وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ
لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري
إذا ما ابتَعدْنا
إذا نَقتَربْ
وعيناكِ
إنِّي أخافُ العُيونَ ـ ـ
شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ
سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي
إذا ما أصابَتْ
إذا لَم تُصِبْ
فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا
وإنْ مِتُّ عِشقًا ..
فأنتِ السَّببْ

 

[مشعل فايح]

مهدود حيل الشاعر وحيل الانسان
فيني ورايات انهزامي شوامخ
بيضا اشلون ابيض ويرمز للأحزان
وشمٍ وقوف.. وتحتها شخص راضخ

 

[غاده]

وكل ما قلت له يابن الحلال
المحبه عطى وانت بخيل

التفت لي وهو عجل وقال
لذة الحب في الشي القليل

 

[صالح العرجان]

ماجيت أدورك وإلا أطق بيبانك
وإلا أترجاك مثل فلان وفلاني

أنت اللذي جيت لي وأعلنت بِ اللسانك
إنك على شوفتي جايع وعطشاني !