[ يَرْتَدي الشِتاءُ : - مَطََرَِهَا ]

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

هي صلوات المطر .. الـ ثوابها عُشب ..
كفرضٍ .. تعتنقها الروح .. ويتبعها النبض ..سمعاً وطاعة...

الشتاء في ديار الحرف هُنا ..
كان يطوف بهدايا المطر .. ويورق غُصن القلب ..

م. عبدالله الملحم ..
شكراً سخية كمطرك..

:
:





كان يرى الجِبال و لا يُصدِق لــ أنه حُلم و فقط .
تشي له التِلال ب أن الجميع س يتهاضب قريباً
لن يعلو إلا : الصِدق .. و الذي كثيراً ما يغِيب .

وشاية البعض ب أن الكون لا طريق له إلا : الشتاء
كانت تضعني في : دائِرة إختناق

و لكِنني : -
عرفت الربيع
عرفت الورود
أزهرت ب نفسي في كفيها
لا أقلم أظافري إلا حين : غيابها
أُقلِب الماضي ف لا أجد إلا : بستان لا أشجار فيه

إستطاعت أن تزرعني ب : فِطنتها و إدراكها
قناديل و شموع و أفراح : لا تنتهي .
هي : تنادي ... حرفي .
و ما علي إلا أن أجيب : بِ : [ لا إرادة مِن عقلي ]




إغفاءة
أرفع يدي دائماً و أقول أدم هذه الــ أنيقة نِبراساً لـــ أبعادِنا .
دُمت في حقيقة الرِضا و أحبابُكِ حولكِ : يفتخِرون .




:
:

 

[بعد الليل]

التشابهُ شتاء
حتى يفضحه الـــ دفء
تكامل

الحرف يتساقط أفقا
والورق يبقى خاليا من حرف !!



الاختلاف ربيع رجل وطفولةُ أنثى
ورقصٌ يتداركهما
بـــ قرب !


الصيفُ ظلٌ له ودفءٌ بها
عزفُ إستواء
أو بعضُ إكتمال


الروح : القلب
أيهما يأتي بداية
ولا يكون نهاية

هكذا قرأتها كلها:
الـــ مطر نبضٌ
والـــ نبضُ هِيَ

مجنون أنت

 

[جنة الحور]

مـ مـ مـ مـ

يا مطرها .. وشتاها

الأكيد .! حرفك جنة

 

[سعد المغري]

..

عبدالله الملحم..
كنت هنا تذيب الثلج المتراكم
لـ.تستخلص اللب..
نص يغتسل طهراً
ويغزل خيوط الفجر بـ.هي..
مدهش ياعبدالله
تكتب بـ.لغة راقية وعميقة..
تحية لـ.روحك وإبداع قلمك..

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

.
:
أها.. وهو كذلك
ضربٌ من هندسة..
وقليلٌ من كثيرٍ من روعةٍ مُقتطعة...
و ربما لوقتٍ آخرـــــ 0


"

:
:




يا قيد



فنجان قهوتي هذا الصباح
يحتاجها .
بِ لا سُكر هو حين : اتذكر ضَحكتها و إبتسامتها
و حين تقول لي و بِ غنج : [ حياتي .. تشرب كوفي . ]
سرور الكون يجتمع في تلك اللحظة .
أشرب وقتها كُل : كوفي و أستنشق رائِحتهُ ب طريقة مختلفة .




أريد : السُكر
أريد : السُكر
أريد : السُكر .





يا قيد : شُكراً عظيمة يا عظيمة .




:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهود

هندسة الحرف ام هندسة المشاعر

حيرتنا يا مهندس عبدالله

سلمت يمينك

دمت بخير

عهود

:
:


عهود



هي تقول و تتباهى : [ حبيبي المُهندس ]
و تُرسل عبر أثير جوالِها قائِلة : أرجوك لا تفعل .
أستغِل الفُرص و أطلُب الـــ أغاني و الــ أماني .
أشرب : كأس العصير ...
ذاك الموضوع فوق : ورود مجففة .
لم تكُن مجففة
بل هِي خجلى من أن : لا تكون كذلك في وجودِها .



مشاعِر و مشاعِل . : نغمتان موسيقيتان ..
إني الان : أُغنِي [ الحُب يكبر .. ]



سلمتِ من كل شر .. و تقديري .



:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

يعبرنا المدى من وحي الفراغات إلى فم المطر
الذي لازل يبتهل..
وأصوات تحدثها عن لا غرق


هل استطال بنا الغيم؟؟
إن كنا لا ندري .. فهذا يعني بأنه الغرق




عبد الله الملحم..
النور في حرفك











ودّ وياسمين

:
:



الثمينة : سُمية
في كُل غيمة لكِ يكون هطولُكِ مُغرِقاً
ترسُمين الصِدق و تضعين حوله الـــ أشجار لِــ : نتنفس

دعوات لا تنتهي بِ توفيق دائِم
تقديري .



:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري

ليس هناك مطر .. لـ يرتديه الشتاء
وماتت الجِراح منذ آخر سنين الوجع


أكتب يا عبداللة
لكي يبقى الحرف

:
:

يا أصيلة



الــ أمطار تحتاج : صفاء
و الصفاء .. يُقاتِل يُقاتِل و يُقاتِل
و ســ يقتُل كُل من يريد إيقافه
حتى ولو .. سالت كُل : الدِماء



ذِكرى بيضاء
تضع القلوب على أكِفة الــ حنين
و أبتِسامات كثيرة تُغردُها الــ اماني
بالونات التذكر لا تفجِرُها إلا : نيران الـ ندم الــ لا مُبرر .؟؟
ما أجمل الحنين .. و اللقاء ... و الـــ نهوض من جديد



الــ أصيلة : - أصيلة
شُكراً لــ غيمتكِ الهاطِلة .. و نسمتِكِ المُحرِضة
تقديري .




:
: