مِن بَعضِنا، تُبنى الجُمَل

[سيرين]

لا انفِكاكَ من كِلَينا بِـ كِلينا
مِعصَمٌ، والورد قيدٌ للمَعاصِم
عِطرُ إيماءكَ يُغريني فأحيا
اني اودعتك عمري لاسترجع مفقوداتي
ألم تعلم أن إرادة القرار عمر بهي يصادق الحياة ديباجة زهو ؟
كم اشتهي راحلتك تخوم حلم








\..

 

[رشا عرابي]

اني اودعتك عمري لاسترجع مفقوداتي
ألم تعلم أن إرادة القرار عمر بهي يصادق الحياة ديباجة زهو ؟
كم اشتهي راحلتك تخوم حلم


أرسَلتُ إليك صَوتي حفنةً من شَوقٍ مريد
وضممتُ صَوتك بينَ ضِلعي والوريد
لله ما أجمَلني بِك لو تعلم

 

[سيرين]

أرسَلتُ إليك صَوتي حفنةً من شَوقٍ مريد
وضممتُ صَوتك بينَ ضِلعي والوريد
لله ما أجمَلني بِك لو تعلم


إن حجب الندى فضاءات الحنين أنتحيت الزهور ترقب وحي الرحيق
هسهسة خفق تيمم بها القلب صدى عابر لنداء تشقق فيه الماء






\.

 

[رشا عرابي]

إن حجب الندى فضاءات الحنين أنتحيت الزهور ترقب وحي الرحيق
هسهسة خفق تيمم بها القلب صدى عابر لنداء تشقق فيه الماء

لكَ أعترف، وأوثّق اعتِرافي بالدلائِل
أنَّ نبضي ما كانت له أنامِل تمتدُّ لتعانق ملامح سِواك
أنت فحسب تَهبُ أطراف أناملي بصمة دفء

 

[سيرين]

لكَ أعترف، وأوثّق اعتِرافي بالدلائِل
أنَّ نبضي ما كانت له أنامِل تمتدُّ لتعانق ملامح سِواك
أنت فحسب تَهبُ أطراف أناملي بصمة دفء

مسافرة بين اهدابك اقاسمك حقول الذكرى
فدعني في عينيك وعداََ شاسع الرغد علي جنح الهوى
نشعل السمر وننعم بالثمر
وإن بلغنا المُحال وأعظمه رحباََ للمنال روض مني مايليق بكَ




\..

 

[رشا عرابي]

مسافرة بين اهدابك اقاسمك حقول الذكرى
فدعني في عينيك وعداََ شاسع الرغد علي جنح الهوى
نشعل السمر وننعم بالثمر
وإن بلغنا المُحال وأعظمه رحباََ للمنال روض مني مايليق بكَ

استِهلال مَقدَمِك، يُحدث في خلاياي جُرم ارتباكٍ لذيذ
أذوب في رِتم نِدائِك، وأُفقِدُني كلَّ ذاكِرةٍ لا تحتويك ثوانيها
لأنفُذَ بحصيلةِ عمرٍ كلّهُ أنت

 

[سيرين]

استِهلال مَقدَمِك، يُحدث في خلاياي جُرم ارتباكٍ لذيذ
أذوب في رِتم نِدائِك، وأُفقِدُني كلَّ ذاكِرةٍ لا تحتويك ثوانيها
لأنفُذَ بحصيلةِ عمرٍ كلّهُ أنت

أدخلتني جنتكَ بمليء الهوي يا نبضا يصوبني الي ذاتي

وإمتد من اقصى ضلوعي حتى أُبصركَ حياة

ترسم بالندى مقدمك مورقاََ سكون الليلة بوعد التلاق








\..

 

[رشا عرابي]

أدخلتني جنتكَ بمليء الهوي يا نبضا يصوبني الي ذاتي
وإمتد من اقصى ضلوعي حتى أُبصركَ حياة
ترسم بالندى مقدمك مورقاََ سكون الليلة بوعد التلاق

ما عادَت يداي تُجيدُ التّلويح ، والشّوك يا عيناي كم يُدمي
أخبِرْهُ يا أنينَ الضّلع كم من الوعود اختزَنتُهُ فيك أن سنَعود ، سَنعود