[ رِيـْشَةُ وَفَـــــــاءْ ]

[نايف السميري]

.
.
وهديل الشعر هنا عالي ومحرض
ياعبدالله ..!
.
.

دمت بهذا الرقي ..
.
.


تحاياي

 

[سعود الزلع]

وطار الطير عن غصنه ولكن باقيٍ تذكيـر
ترك ريشه على ارض الغصن يوم الغصن ماطاقه

عبدالله العويمر

على مااعتقد ان الرد على هذا النص ... عبــث .

لأن بعض الردود تكون اقل من حجم النــص ,, ومهما عبر الشخص عن انطباعه وصاغ الكلمات والمفردات تجاه مايقرأ لايستطيع ان يترجمه على النحو المطلوب ,,

لذا افضل السكوت امام هذا الاحساس المدهش ....

احترامي ومودتي

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الغبين

الغالي عبدالله






جوابا على سوال صديقي خالد

بل ترسم

صح كلك يا فنان


دمت بود

فهد

حضُورك مَطَر

امتناني

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليالي نجد

ريشة وفاء


من أجمل ماقراءت قصيده رائعه بحق


عبد الله العويمر شاعر مبدع ومميز دائما .

سلمت ودمت مبدعا ًدائما.

ليالي نجد

حُضُورك ِ أُنْس

امتناني لك ِ

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزان العتيبي

عبدالله

ف
ق
ط

كُن بخير
من أجل الشعر

رزان
حُضُورك ِ عَطِر
إمْتِنَاني

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى القحطاني

* *

امممممممممممممم
ريشه وفاء ~ } .
وأنت هُنا رسمت لنا بِ ريشة الشعر
فلسفه عميقه كانا طرفيها / الريح والطير !!
تكوينات ضوء مُتدثر بِ أسمال الخيال !!
و مارست فينا فراشات أحرفك تلوين أجزاء الوفاء
ب عصفٍ أحمر !!
صح ربي لسانك
ولا عَدمْ

* *
i i

ندى

حضُورك ِ عَطِر

دُمْت ِ بخيْر

 

[محمد السالم]

على صـوت الـريـاح اسمع نـداءات الغـصن والطـير

.............................................نداء الغصن رفرف له جناح وخافت اوراقه


حسبت الطـير من صـوت الغـصـن غنّى مساء الخير

...........................................حسبت الغصن غنّى يوم شاف الطير واشواقه


وجيـت اطـرب ، ولكني لقـيـت ان السـوالـف غير

............................................لقيت الطير يبكي ، والغصن قد جفّت احداقه


عبدالله الحديث مع الطبيعة لا يجيده كل شاعر إلا من كان مطبوعا لا مصنوعنا



لك التحيّة ايها البهي

 

[عَبـَق الشَّـريف]

الـ عويمر
لقلمكَ شرفاتٌ
تعبقُ بهويتكَ العطرية ..

شاعرنا
سلاسةُ حرفكَ
تتدفقُ كنهرٍ يصبُّ إلى أعَلى .. ..



سَوْسَنَتي العَطِـرَة .. أنثرُ أوراقهَا على كل بيتٍ هنا..