خِلْخَال غَجريةُ ..!

[سعد المغري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

صوت الخلخال ...

ورنّة الغنج لتك الغجرية ....!!

أشبه بلوحةٍ أدبية تجعل القارئ يمعن في التأمل ...!!

القدير " سعد المغري "

حرفك مغري لنسعد به بمساء دافئ يجمعنا بك ...



شكراً ولا تكفي ....

تحياتي

الأستاذ وريث الحرف " صالح الحريري"
لوقع كلماتك عذوبة
وإطرائك هنا هو وسام أزين بهِ
صدر نصوصي..
وسعيد جداً جداً لطلتك البهية
التي تزيد من جمال كلماتي وأتمنى
أن أراك هنا دائماً..
وردة بيضاء لشخصك الكريم كـ.بياض قلبك ..

 

[سعد المغري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

سعدالمغري
تشعل مواقد الكلم لكل من ارداهم برد الصمت
غنية ساحات فكرك هنا
فأنت تمتلك نفط الحروف
دمت بود

سيدي الرائع "ياسر خطاب"

نفط الحروف من عندكم جاء
حضورك هنا ينير يومي..
ويتزين المتصفح بزيارة قلمك
شكراً من القلب إلى القلب أيها الجميل ..

..

 

[سعد المغري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

بعض التفاصيل الصغيرة بها تصعد
الروح لأعاليها تماماً !
وبعض الخلخال ، نصب انثوي
ومدعاة للأحتيال الحلال !


:

الكريم : سعد !
يا مُحرضني ، إياك أن اشتهي حرفك !
حينها سأطلقني : )


محبتي !

!

" مروان إبراهيم"
أتعلم ايها الجميل.؟
يحق لي أن أفخر بنصي هذا ..
وكيف لا.؟؟ و أنت قد كتبت رائعة من العبارات
لتكون تعليقاً عليه ..
سيدي إبراهيم
كندى الصباح
الذي يغسل أوراق الشجر الأصفر
وكرائحة المطر
كان حضورك.. وأياك .. أن تبعتد..
باقة من جوري. لقلبك..

 

[سعد المغري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

سعد المغري ...


هفواتك (الكيبوردية) هادئةٌ تتسلل لأعماق العشاق ولهاًً .. وتبذر في ظلمات الهائمين نورا ..




سعد المغري ..

اسمح لي يا سيدي الكريم بعد / قبل الإعجاب بك أن أسألك عن مفردتي ( العنوق - الأحشاش ) لأنها استعصت على ذائقتي

و لأن الأولى لا تُجمع على ( عنوق ) بل (أعناق) إلا إن كان للعَنوق معنىً آخر تقصده ..

والثانية لا أتصور أن تقصد بها ( حشائش ) لأنها ستصبح هفوة ( كيبوردية ) موجعةٌ لكاتبٍٍ أنيق / رقيق ...





سعد المغري ...


لولا يقيني بنقي سريرتك لمانطقت إلا صمتاً ...




مودتي ...

الأستاذ الفذ والكاتب الصعب.. " حمد الرحيمي"
دائماً وبأي نص اذا هلت إطلالتك
تهل ومعك دون أن تقصد قناديل بأجنحة من ضوء تحلق معك
تنبت في المكان شجيرات نورانية الفروع.
ومثلكَ يعي أن الكاتب اذا شرع في كتابة نص
تكون الأخطاءملازمة تلقائياً دون القصد....
صدقني ياحمد لا شيء أصعب من التبرير عن نص
غمست أنت ريشتك بهِ
ومع هذا ياسيدي.. لن أبرر لكن سأوضح قليلاً..

العنوق:- فعلاً ياحمد هي العنوق .. وهناك مثل. عربي يقول.. (العنوق بعد النوق)
إذاً جمع مفردة العنق الأعناق والعنوق..
...

الحشاش:- لم اقصد الحشائش..
بل هي الحشاش.. (تسلب الأحشاش جوراً).
أي الرمق الأخير للروح.. .. وهي تسلبه..
ولم أقل تحرق الأحشاش.. لو قلتها.. لكانت غلطة كبيرة. مثلما تفضلت..
ويكون معناها الحشائش..

.....
وهذا يا أستاذي الكريم. ماقصدته..
وأرجو أن لاتغيب فـ.ملاحظاتك.. مهمة .. جداً .. لي..
وإن كنت على خطأ سأنتظر منك الصواب..
وشكراً من القلب لأنك شرفت نصي وخصصت بعضاً من وقتك لتعطيره.
..

 

[إغفاءة حلم]

أستوقفتني كثيراً ...
تفاصيل المطر الباهت ...
وكيف له أن يأتي كذلك ...تُرى كيف تكون ذريته ..
وماعهدناه قط ... إلا بارقة ...

سعد المغري ....

أتيت هنا .. بُخطى الحرف .. المزروعة بوجه الغيم ...
ولاسوى رنين المطر .. يشي عن خلخال الجمال .. الملتوي بعُنق قدمها ...

ونحن نرتفع لك شًكراً باسق ...

 

[علي الدليم]

وتبقى حروفك ياسعد
مُحرِّضَةً على إلتهام المعاني
بـ نهكة الخشوع والتبجيل



سعد

سأمْكُثُ هنا الى الأبدْ




تحياتي وتبجيلي

 

[العـنود ناصر بن حميد]

قرأتك هنا يا سعد
وكأني أقرأك للمرة الأولى
ربما هي المر ة الأولى .. لا أعلم
ولكن ما أعلمه جيداً
أنني سأترقب هطولك في كل مرة
رائع
لك السلام

 

[صالح الحريري]

صديقي النبيل
" سعد المغري "

لن أغفر لنفسي خطيئة الغياب عن نصوصك ...!
فالقراءة لك أشبه بمشهد عابد زاهد يعتكف بمحراب الطهر يتلو اعترافاته ...!!


مبدعٌ / ممتع ..

لروحك تراتيل الود و أكثر ..




تحياتي