* مجرد شعور - لا اتذكر ميلاده جيدا ً ..!
احببت العوده به .، الى ان تنتهض قريحتي بجديد
[POEM="font="Simplified Arabic,4,firebrick,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يوم جيت آشور عفوك / با الغياب = ما رضيت آغيب / لوعندي عذر
قلت لي : تكفين خليّ الصوت باب= ما ملكت احساس دونك / ينتظر !
قلت : تبشر ما اكــدّر فيك ( ناب ) = لجرح ظْروفي على شانك / عُمر
بإ نسياب آجيك - وآزيد إنسياب= كلمـا حسّيت في صــوتك صدر !
وقلت لك : بـ هناك / ذل الارتياب= لا تنوّمنـي ونا ْهجوسي / سمُـــر
يا الامــان اللي تعشمته وطاب= كيف تكتب لي مقــابيلك / هجـــر
يوم رحت وما طردت الا ّ/ سراب = مر ٍ آحـــوزه / و مر ٍ بي ( يمر )
درْت ادور عنْك / وارتّد الإياب != كن خطوآتي تتمتم لي / : ( صبَر )
دآم هـوْ الليّ تقصّد / ها الغيـاب = ارحلي للبُعد / لو ( أبْـلا عـذر ) ![/POEM]
متى ما تسعفك أسباب
تعال اسبق يدين الباب ..!
انا رجلي بدت تآخذ .. على الغيبه و لاترتاب ..!
وش اللي باقي آسويه .. ؟
وانا ذلّي جمعته لك .. ونثّـرته تحت رجليك ..!
يا غلاّب ..!
حسبت اطمّن عيوني .. ولا ضميت بي اغراب ..!
ولا شفتك تمّسك بي .. ولا شفتك خشيت غياب ..!
ويا غلاّب ..!
تذكر كيف دمعاتي . . بكت حيره توسّل [ فيك ] !
تذّكر كيف شهقاتي . . [ تمّنت ] تجتمع بإيديك ..!
ولا حسيت .. ولا لمّيت فيَها عتاب ..!
ولا حنيّت .. ولا سلّمت ليّ أسباب ..!
غبني حيييل في نفسي / اقول : اقسى / ولا قسيّت ..
إلين اليوم .. !
أدوّر عن عذر جرحي ..!
وأحلّفني :
[ أنا ] ش/ ســـويت .؟!