أعلى قبعتي يتبختر

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

استهلال عجيب يا صديقي .. حين يأتي حرفك فإني أتلقفه وأغوص فيه ..
هذا النص لم تتكشف لي أسراره ، لعل عقلي الهرِم لم يسعفني .. والرمزية العالية
فيها لم أستبينها ، هذا النص يجبرك على حياة مشاعر بعينها بين النورس والقبعة
التي تتبختر ، والبحر الذي أدبر ونداء النورس أن يعود ، كلها صور توحي
بمشاعر جميلة أعيشها مع سطورك .. تقذف في نفسي بمعان كثيرة .. وتقول لي
أن النثر عند إبراهيم يختلف عن غيره ، في حضوره وجماله ورفعته .
دمت لك الخير يا صديقي

حضور فخم أرفع له القبعة أستاذي / عبدالرحيم فرغلي
تلك الرمزية أستاذي ماهي إلا غموض بحر التصق بقلمي،
وتعلم جيدا أن حضورك هو الفخر الأول لي هنا. كن بخير فأنا تلميذك النجيب.
تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

؛
وتأتي الرياح بما لا تشتهي النوارس
ليتطاير من يدنا الفتات بينما البحر زاخِرٌ بالأمنيات !

رؤية برعت في تصوير المشهد وتحويله لكلمات

تقديري

أهلا بــ نازك
وما للنوارس من ابتعاد فـ فتات منقارها على وجه الشاطئ،
شكرا للحضور الفخم، تحياتي

 

[هدب]

هنا قلم راقي يرسم الحرف بابداع
ادميرال
كما عرفتك مبدع ورائع الحرف
لك كل الاحترام

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

نص مخملي رائع !
شكرا لك

أهلا بحضوركِ الوارف،،
شكرا لكِ، تحياتي

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

فـ
قطّع تلك الدهشة من ناظِرها،
وترك لها قفى الورقة لتقرأ من خلفه،
بيمينه القلم، وإبهامه تنفس،
البحر وجهته، وقاربه تنهد،
مِنظاره اتسخ، كان مستخ، ـا
والنورس العجوز، أنا مثله العجوز،
بياضه الرماد، منقاره يميني،
مجدافي المنخور، والقُبَعة
أُبحِرُ ، ميلا
والنورس لا يعلو،
يشدو، أعلى قُبَعتي يتبختر
على وجه البحر الحورية
تدنو للشدو تتبسم
ابتعد النورس بقُبَعتي،
أَن كُن لي اليوم فلا تقهر
فَبعادك سَنة قد أَكْثَر
أَي نورس
عُد
عُد لي
فـ وجه البحر قد أَدبر.

.
قطعة أدبية نثرية مدهشة
لله در الإبداع
أَي نورس
عُد
عُد لي
فـ وجه البحر قد أَدبر.

الله عليك .

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدب

هنا قلم راقي يرسم الحرف بابداع
ادميرال
كما عرفتك مبدع ورائع الحرف
لك كل الاحترام

صديقة الحرف { هدب } أهلا بكِ يعلوها ترحيبا يليق ينقاء حضورك..
شكرا جزيلا يانقية..
تحياتي