غابو وجرح الغدر ماغاب ياسمرا

[عبدالله سماح المجلاد]

(شيء من بقايا شعر)

محتاج للنوم لكن عيّت عيوني
أحسها من سهَرّها جمرةٍ حمرا

ماعانَقَن بعضهن من مده جفوني
ولا لي عليهنّ لا نهي(ن) ولا أمرا

من كثر ما الضيق في كوني صبغ كوني
أمسيت انا الساري اللي ضيقته قمرا

أعيش في عزلتي واسامر اطعوني
وعن برد الأيام صدري موقده جمرا

والعزله اللي عليها الناس لا موني
(أحبّ) من صحبة أهل الطبل والزمرا

اللي زرعت الثقه فيهم وخانوني
غابو وجرح الغدر ماغاب ياسمرا

عبدالله بن سماح المجلاد

 

[خالد صالح الحربي]

:
وإن كانت مجرّد ستّة أبيات.
إلا أنها " جذوة شِعر " كافية ووافية ودافية.
🌹

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
وإن كانت مجرّد ستّة أبيات.
إلا أنها " جذوة شِعر " كافية ووافية ودافية.
🌹

أهديتها بردة فخر
أخي وحبيبي خالد

 

[قايـد الحربي]

:
:

عبدالله سماح ..
أهلاً بحضورك يا شاعرنا الجميل ،
ولا بد في مجيئك أنْ يأتي الشعر بكامل هيبته و وقاره.

شكراً لك يا صديقي.

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

عبدالله سماح ..
أهلاً بحضورك يا شاعرنا الجميل ،
ولا بد في مجيئك أنْ يأتي الشعر بكامل هيبته و وقاره.

شكراً لك يا صديقي.

أستاذي الكبير بقدره ومقامه ومحبتي له
وجودك محفز لاستمرار الكثير من الشعراء في ساحة الشعر
انت ممن مكانتهم بين القلب والعين
مهما طال الغياب

 

[عبدالإله المالك]

قال صاحب النعامة.. الحارث بن عبادة
قد اعتزلت وائلا كي يفيقوا
فأبت تَغلِبٌ عَلَيَّ اعتزالي..
في العزلة شموخ الكرام وأنفتهم وإبائهم وعزتهم المجبولة..

هذه رسالة من طود عال يعانق السحاب ويرتمي في حضن السماء

حييت يا عبد الله

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

قال صاحب النعامة.. الحارث بن عبادة
قد اعتزلت وائلا كي يفيقوا
فأبت تَغلِبٌ عَلَيَّ اعتزالي..
في العزلة شموخ الكرام وأنفتهم وإبائهم وعزتهم المجبولة..

هذه رسالة من طود عال يعانق السحاب ويرتمي في حضن السماء

حييت يا عبد الله

كم أنا سعيد بك أيها السعيد
كثير الحب لك والحديث منك وعنك
بين مشاعري وشعوري

 

[عبدالله سماح المجلاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

قال صاحب النعامة.. الحارث بن عبادة
قد اعتزلت وائلا كي يفيقوا
فأبت تَغلِبٌ عَلَيَّ اعتزالي..
في العزلة شموخ الكرام وأنفتهم وإبائهم وعزتهم المجبولة..

هذه رسالة من طود عال يعانق السحاب ويرتمي في حضن السماء

حييت يا عبد الله

لا يوفيك الحرف ولو قليل من حقك
أيها
الرائع شخصا
والمتدفق فكرا
والكبير قدر ومقام في النفس
فاعذر تقصيري أيها الوارف