تقدير الذات - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-2009, 12:59 AM   #1
حسين الراوي
( كاتب )

الصورة الرمزية حسين الراوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين الراوي غير متواجد حاليا

افتراضي تقدير الذات


كلنا كبشر نُحب التقدير ونبحث عنه، بل لا أبالغ إن ذكرت أن حتى الحيوانات تحب التقدير وتبحث عنه. إن تقدير الذات لا ينبع إلا من الذات، ولا يُصنع إلا من داخل الإنسان، وتقدير الذات يعني مقدار الصورة التي ينظر فيها الإنسان تجاه نفسه، هل هي عالية أم منخفضة؟ العلاقة بين النجاح وتقدير الذات علاقة مترابطة ومترادفة، هذا لأن الذين يُحبون النجاح ويصرون عليه بشدة، ويحرصون دائماً على التقدم في حياتهم، هؤلاء في واقع الأمر يرون في أنفسهم أنهم يستحقون المراتب العليا، والمواقع الأجمل في حياتهم لأنها تناسب أرواحهم الطموحة، ولو نظرنا لسيرة الكثير من العظماء لوجدنا هذا الأمر متوافرا عندهم. تقول أستاذة علم النفس بجامعة كولومبيا د. نانسي ويلوت: «إن صورتنا عن أنفسنا تسهم بشكل فعال في نجاحنا، لأن أي خلل يحدث في هذه الصورة يدفعنا لسوء تقدير إمكاناتنا، ومستقبلنا، وطموحاتنا، ما يعرقل قدرتنا على تحقيق الأفضل». جاء في تفسير هذه الآية عند بعض المفسرين في وعيد سليمان عليه الصلاة والسلام للهدهد: «لأعذبنه عذاباً شديداً أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطانٍ مبين.» في سورة النمل، قالوا ان سليمان عليه الصلاة والسلام لن يُعذب هذا الطير الصغير الضعيف بالسوط، أو الأغلال، أو النار، أو صلبه! بل إنه سيكتفي بعدم تقديره وذلك عن طريق إقصاء الهدهد عن مجلسه، وتركه مع باقي الطيور، وإنزاله من منزلة إلى منزلة. من طرق تقدير الذات ألا ينظر الإنسان لنفسه بنظرة قاصرة، أو وضيعة. يقول الأميركي فورد: «إن أردت أن تصنع لذاتك هيبة فعليك أن تبدأ أولاً باحترام ظلك». ومن طرق تقدير الذات الصبر، والمثابرة على الوصول، وتحقيق أجمل الانجازات، يقول هنري فان دايك: «بعض الناس ينجحون لأنهم محظوظون، ولكن معظم الناجحين قد نجحوا لأنهم كانوا مصممين على ذلك».
ومن طرق تقدير الذات ملازمة الحق، والخير، والتحلي بالشجاعة، يقول الزعيم غاندي: «أول الحكمة أن تعرف الحق، وآخر الحكمة ألا تعرف الخوف».
ومن طرق تقدير الذات المحافظة على الوقت دائماً، ومعرفة قيمته، وحسن استغلاله بشكل جميل، يقول وليام شكسبير: «انني في صراع مستمر مع الوقت، إن الوقت أقصر من أن يتسع لإنجاز ما أُريد من عمل، وهو أطول من أن أقضيه ولا أعمل شيئاً». ومن طرق تقدير الذات التقرب من العظماء، والاحتكاك بهم، والاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، والابتعاد عن المستهزئين المثبطين أصحاب الهمم الدونية، يقول مارك توين: «ابق بعيداً عن الناس الذين يحاولون أن يستهينوا بطموحاتك، الصغار يفعلون ذلك دائما، لكن العظيم فعلاً يجعلك تشعر أنك أيضاً يمكن أن تصبح عظيما». من قصص تقدير الذات ما ذُكر عن القائد نابليون بونابرت، حيث دعاه أحد نبلاء فرنسا إلى حفل عشاء فحضر نابليون متأخراً عن الموعد قليلاً، وفور دخوله جلس على أول كرسي وجده، فلما انتبه إليه صاحب الدعوة بعد برهة من الوقت، أتاه مسرعاً وقال له: «سيدي إن كُرسيك الذي خصصناه لك هناك في المنصة». فنظر إليه نابليون وقال: «أين ما يجلس نابليون تكون المنصة». وقصة الامام عبد الله بن المبارك حينما كان في رحلة سفر واعترضته عجوز فقيرة تطلب منه شيئاً من المال، فالتفت إلى غلامه وقال له: «كم معنا»؟ فقال له الغلام: «معنا يا سيدي عشرون ألف درهم». فقال له بن المبارك: «ادفعها كُلها إلى هذه العجوز». فتعجب الغلام مما سمع وقال لسيده: «يا سيدي إنها لا تعرفك، ودرهم أو درهمان سوف ترضى بهما». فقال له بن المبارك: «تباً لك، إن كانت هي لا تعرفني، فأنا أعرف من أكون».


 

التوقيع

لا تهتم كثيراً بوحدتك وصمتهم ،إنهم يؤدون صلوات الإعجاب بك سراً !!

alrawie1@hotmail.com
موقعي . . روح

حسين الراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2009, 04:42 PM   #2
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

الصورة الرمزية أسمى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 467

أسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بدأت بـ تقدير الذات وذلك رائع وثنَّيت بأنَّ من تقديرها
عدم الرضا بما دونَ القمة وذاكَ أروع..
ثُمَّ..وثُم..ولو اجتمعت لَ صنعَتْ.
ويا لهُ من محظوظ من سمع ووعى.
:

(أين مايجلس نابليون تكون المنصة) .
وضعتُ الكوب..انبهاراً.
و راقَ لي ذلك جداً.


.
جميل..
والأجمل فيه
المُقنطفات المؤيدة للفكرة..يُعجبني ذلك.
.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 02:17 AM   #3
فاطمة العرجان
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاطمة العرجان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

فاطمة العرجان غير متواجد حاليا

افتراضي


بعض الأشخاص يسيئون تقدير ذواتهم .. فيضلون الطريق إليهم ..
بل ويضل الآخرون طريقهم أيضاً ..
لأن قيمة الشخص لدى الآخرين بمقدارها لديه

:

جميلٌ جداً أستاذ حسين ..
متابعتي وتقديري

 

التوقيع

الروشن ~

فاطمة العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 09:20 AM   #4
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 38423

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الذهبي



افتراضي




حسين الراوي

تقدير الذات لا يأتي بالأنا فصوتها مرتفع بين حروفك .

الآية صريحة وقد أتيت على تفسير شقها الأول وهو نوع العذاب فأينك من المعنى ( لأذبحنه )

أختلف معك جملة وتفصيل فيما أوردت من مقتطفات تتماشى مع وجهة نظرك

تقدير الذات لا يحتاج إلا لشيئين

1- التسامح
2- الإيثار

والأمثله كثيرة ولكن ليست من قول الفلاسفة بل من رجال صدقوا الله ما عاهدوه

رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم أعظم ذات لا تقدر بثمن
أنظر إلى الذات الحقيقية هنا في هذا المشهد

( في فتح مكه والارواح متعلقة والابصار شاخصه يطلق عبارته صلى الله عليه وسلم
إذهبوا فأنتم الطلقاء
)
وأي ذات هي التي تستطيع معرفة قدرها بعد سنين من الإضطهاد والحرب غير ذاته صلى الله عليه وسلم لنرى الجواب المباشر لهذا التقدير الذاتي وهو دخولهم الإسلام

أخبرني وبعد أن قال نابليون مقولته ماذا حدث أو طرأ على الدنيا من تغيير ؟!!!!
وفي مثال ابن المبارك لم توفق كثيراً هناك مثال له من الحظ نصيب
أينك عن قصة الفتاة التي سمعها عمر وهي تقول لأمها ( إن لم يكن عمر يرانا فالله يرانا ) حين أمرتها بوضع الماء مع الحليب
والجواب لهذه الذات بأن يقدر لها أن تكون جدة الخليفة عمر ابن عبدالعزيز الخليفة الراشدالخامس كما يلقبه السلف

تقدير الذات الحقيقي كاتبي الفاضل يكون بهذه الطريقة

( تعلم كيف أن تعطي لا كيف أن تأخذ )

ويبقى الود سيد الجهات الأربعة لطاولة النقاش

ودي و وردي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 09:45 AM   #5
ماجد الذويبي
[ جناح الروح ]

الصورة الرمزية ماجد الذويبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

ماجد الذويبي غير متواجد حاليا

افتراضي


بربي أصبت يا صالح

اقتباس:
( تعلم كيف أن تعطي لا كيف أن تأخذ )

 

التوقيع

[ مَا جَـدَّ عَـتِـيٌ بـِي ]



جميل الصدفه جابتك لي ميعــــــاد ...!!
وطــز فيها لو عيت تجيبني بـأفكارك ...!!


ماجد الذويبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-14-2009, 12:45 PM   #6
حسين الراوي
( كاتب )

الصورة الرمزية حسين الراوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين الراوي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ مشاهدة المشاركة
بدأت بـ تقدير الذات وذلك رائع وثنَّيت بأنَّ من تقديرها
عدم الرضا بما دونَ القمة وذاكَ أروع..
ثُمَّ..وثُم..ولو اجتمعت لَ صنعَتْ.
ويا لهُ من محظوظ من سمع ووعى.
:

(أين مايجلس نابليون تكون المنصة) .
وضعتُ الكوب..انبهاراً.
و راقَ لي ذلك جداً.


.
جميل..
والأجمل فيه
المُقنطفات المؤيدة للفكرة..يُعجبني ذلك.
.
أهلاً أستاذة قيد من ورد .
نعم صدقتي .
للذات في اعتزازها روافد عدة
ومعظمها واجملها وأنفسها
هو ذلك الرافد الذي يأتي بشرارة الثورة والحاجة .
أما بخصوص المقتتطفات والأقوال التي ذكرتها
فهي كانت لانعاش الموضوع فكرياً .

دمتِ جورية بلا قيود مؤذية : )

 

التوقيع

لا تهتم كثيراً بوحدتك وصمتهم ،إنهم يؤدون صلوات الإعجاب بك سراً !!

alrawie1@hotmail.com
موقعي . . روح

حسين الراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-17-2009, 01:46 AM   #7
حسين الراوي
( كاتب )

الصورة الرمزية حسين الراوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين الراوي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان مشاهدة المشاركة
بعض الأشخاص يسيئون تقدير ذواتهم .. فيضلون الطريق إليهم ..
بل ويضل الآخرون طريقهم أيضاً ..
لأن قيمة الشخص لدى الآخرين بمقدارها لديه

:

جميلٌ جداً أستاذ حسين ..
متابعتي وتقديري
نعم استاذة فاطمة
قيمة الشخص مستمده من داخله لا من خارجه .
هناك حكمة تقول : " أنا من يصنع لنفسه تقديرا واحتراما " .

استاذة فاطمة
ازهرت المتصفح جوريا بكِ .

 

التوقيع

لا تهتم كثيراً بوحدتك وصمتهم ،إنهم يؤدون صلوات الإعجاب بك سراً !!

alrawie1@hotmail.com
موقعي . . روح

حسين الراوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-21-2009, 01:47 AM   #8
حسين الراوي
( كاتب )

الصورة الرمزية حسين الراوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

حسين الراوي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان مشاهدة المشاركة


حسين الراوي

تقدير الذات لا يأتي بالأنا فصوتها مرتفع بين حروفك .

الآية صريحة وقد أتيت على تفسير شقها الأول وهو نوع العذاب فأينك من المعنى ( لأذبحنه )

أختلف معك جملة وتفصيل فيما أوردت من مقتطفات تتماشى مع وجهة نظرك

تقدير الذات لا يحتاج إلا لشيئين

1- التسامح
2- الإيثار

والأمثله كثيرة ولكن ليست من قول الفلاسفة بل من رجال صدقوا الله ما عاهدوه

رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلم أعظم ذات لا تقدر بثمن
أنظر إلى الذات الحقيقية هنا في هذا المشهد

( في فتح مكه والارواح متعلقة والابصار شاخصه يطلق عبارته صلى الله عليه وسلم
إذهبوا فأنتم الطلقاء
)
وأي ذات هي التي تستطيع معرفة قدرها بعد سنين من الإضطهاد والحرب غير ذاته صلى الله عليه وسلم لنرى الجواب المباشر لهذا التقدير الذاتي وهو دخولهم الإسلام

أخبرني وبعد أن قال نابليون مقولته ماذا حدث أو طرأ على الدنيا من تغيير ؟!!!!
وفي مثال ابن المبارك لم توفق كثيراً هناك مثال له من الحظ نصيب
أينك عن قصة الفتاة التي سمعها عمر وهي تقول لأمها ( إن لم يكن عمر يرانا فالله يرانا ) حين أمرتها بوضع الماء مع الحليب
والجواب لهذه الذات بأن يقدر لها أن تكون جدة الخليفة عمر ابن عبدالعزيز الخليفة الراشدالخامس كما يلقبه السلف

تقدير الذات الحقيقي كاتبي الفاضل يكون بهذه الطريقة

( تعلم كيف أن تعطي لا كيف أن تأخذ )

ويبقى الود سيد الجهات الأربعة لطاولة النقاش

ودي و وردي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
شكراً لك يا صالح على وجهة نظرك .

 

التوقيع

لا تهتم كثيراً بوحدتك وصمتهم ،إنهم يؤدون صلوات الإعجاب بك سراً !!

alrawie1@hotmail.com
موقعي . . روح

حسين الراوي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:05 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.