اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله
الأخذ بيد الابن والثناء على أعماله أوحديثة
يجعل منه شخصية واثقة مقدامة فلا يترهب
ولا يتخوف منها لا أقول هنا التعظيم لكن المدح
يساعد كثيرا في استقرار شخصية الابن في مراحل نموه
وكما نعرف المبالغة في الاشياء تأتي بنتائج عكسية
وخيمة ربما في احيان لذلك فمتى كان الابن في ازمه حقيقية
وهنا يرجع الدور للوالدين او العائلة بمدى قربهم له
عندها يكون الاحتواء وذلك بمحاولة الوصول معه لا التقرير عنه
لحل او طريقة او راي وكما قال من سبقني الاشادة به امام نفسه وامام
الاخرين عامل مهم
ربما في الاجيال السابقة كانت التربية تقوم اساسا على الموروث
العائلي والقبلي وهي مازالت الى يوما هذا ( هذا ما وجدنا اباءنا عليه)
وذلك راجع لضعف التعلم والعلم لم وانا لا اقول بنسفها لا فلابد ان
يكون هناك ارضيه ومرجع حتى لا ينشأ ناشزا عن مجتمعه لكن يؤخذ
الصحيح والسليم من العادات كالكرم والشهامة والادب والاخلاق
والمعاملة مع الاخرين
الانسان لا يستطيع العيش بمفردة فهو كائن اجتماعي والانسان يتاثر
بمحيطه قل لي من ترافق اقول لك من انت المدرسة لها دور الاصحاب لهم دور كذلك لكن يتوجب على الوالدين محاذت الابن لا بطريقة التدخل
او فرض الراي لكن بطريقة النصح والارشاد والتوجيه يقولون الحياة
تربية نعم ستربية حياة لكن ماهي هذه التربية وهذا خطأ
العقاب ضرورة ويكون بحسب نوع الخطأ وحجمة وعمر الابن
وتختلف اساليب العقاب كأن يمنع من مصروف او من خروج للتنهزه
او من التلفاز ويكون ذلك لفترة معينة وينجح العقاب اذا جاء معه
التبيين وتوضيح صورة الخطأ واثره
الرشا وكل من سبقوني موضوع رائع ومداخلات مثرية
دمتم ال ابعاد منارًا
|
للإحتواء نتائج مرضية جداً غير أن الإفراط به
ينقلب إلى الضد
وقد يكون أحد أنواع التأديب الحرمان الجزئي من بعض الإهتمام
بدعوى ردة فعل عكسية لتصرفٍ ما
كلي لك شكر على وجودك
وبصمتك النيّرة