حارة بقي لّي .. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 13 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75147 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-18-2010, 01:08 PM   #1
كريمه السالمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية كريمه السالمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9322

كريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعة

Smile حارة بقي لّي ..


والطائف غير وسيظل غير





حارة "بقي لي":وصفُ عادات السكّان يتحوّل إلى الدلالة على المكان

تسمية "بقّي لي" تقدم صورة للأحوال الاجتماعيّة والاقتصاديّة في الطائف قبل عدة عقود



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أحد منازل بقي لي القديمة

الطائف: ساعد الثبيتي 2010-11-05 5:19 AM

"بقّي لي"، ليس هذا طلبا كما يتبادر إلى ذهن من يسمع هذه الجملة للمرّة الأولى ، وإنّما هو ـ عند من يعرفون الطائف أو يسمعون عنها ـ حي من أقدم الأحياء في محافظة الطائف، حيث ذاعت شهرة هذا الحي، أو هذه الحارة كما يحلو لسكانها تسميتها وتناقل الناس أخبارها هنا وهناك، وباتت حارة "بقّي لي" علما على رأسه نار، بعد أن اكتسبت اسمها من تصرفات أبنائها العفوية، فلا يذكر الطائف إلا وتذكر حارة "بقّي لي" وكيف كان شبابها يتقاسمون السجائر، والأكل والشرب، ولا يتحرج أحدهم من مبادرة من يراه يأكل أو يشرب شيئا وهو يسير في الشارع ويناديه: (بقي لي بقي لي).
موقع الحارة
تقع حارة (بقي لي ) في الشهداء الشمالية بجوار مدرسة ابن نصير، والتي كانت في منزل محمد مهدي وهي أسفل شارع مدرسة الشهداء من ناحية جنوب المدرسة، وأشهر بيت فيها وفقا لما ذكره أحد المسنين فيها بيت (قايد) والذي يقع أمامه ساحة كبيرة كانت تقام فيها مباريات كرة القدم بين شباب الحارة، وأمامها ساحة ثانية مقابل منزل العبيكان، وبينهما شارع فاصل. كانت الساحتان عبارة عن مجْمع للأنشطة والبائعين.
الكثيرون يتساءلون عن سر تسمية الحارة بهذا الاسم، على الرغم من أنها جزء من حي الشهداء الشمالية، وهو من الأحياء العتيقة في محافظة الطائف، لكن قسما من هذا الحي الكبير كان مختلفا لاختلاف طبائع أهله، ولذا ذاع صيته حتى إن أي زائر من أبناء الطائف يزور إحدى مناطق المملكة لابد أن يُوجه إليه هذا السؤال: (هل أنت من حارة بقّي لي؟)، و"بقّي لي" جملةٌ عامية تعني وبالفصحى: (أبقِ لي).
قبل أن نشرع في كتابة هذا التقرير، بدأنا عملية بحث مكثفة عمن يكشف لنا أسرار هذه الحارة الغرائبيّة اسماً وأفعالا، وبعد معاناة تبرع (عمر الثبيتي) بتسهيل مهمّتنا، ودلّنا على رموز الحارة والعارفين بها من الذين تختزن ذاكرتهم حكاياتها الطريفة؛ وعمر هو أحد سكان الحارة، إلا أنه غادرها على الرغم من حنينه إليها، ولذا يزورها بصفة يومية بحكم أن والدته وأشقاءه ما يزالون في بيت والده الذي عاش فيه طفولته، وفيه تشرب بعادات وتقاليد حارة (بقي لي) من أبنائها الذين كانت تجمعهم مدرسة موسى بن نصير الابتدائية في الصباح ويجتمعون في العصر في دكة الحارة ليمارسوا لعبة (البسكليتة) المفضلة لديهم في ذلك الوقت.
السبب الرئيس للتسمية
أصبح من الشائع أن سبب تسمية الحارة بـ حارة بقّي لي هو أن شبابها يقاسمون المار في الشارع طعامه وشرابه، ولا يتحرجون من أن يطلبوا منه بعضاً مما يأكل أو يشرب، وهي الحقيقة التي رواها بائع الحارة العم حسن خرد – الذي يمتلك دكانا صغيرا يبيع فيه المواد الغذائية داخل الحي منذ نحو 4عقود -؛ حيث يؤكّد أن جملة (بقي لي) انطلقت من تقاسم السيجارة بين أبناء الحارة، فلم يكن من السهولة أن يحصل أي منهم على السجائر، والتي إما أن يشتريها أحدهم بالحبة أو يستولي عليها من مخبأ أحد المدخنين، فكان إذا خرج أحدهم وفي يده سيجارة التف حوله أقرانه وكل منهم يردد (بقّي لي، بقّي لي) لكي يحصل كل شخص منهم على (شفطة) من الدخان، وبذلك يتقاسمون نصيبهم حتى من الضرر.
ولا ينكر العم حسن خرد أن هذه الثقافة استشرت وأصبح أبناء الحارة لا يتحرجون من تقاسم الأكل والشرب، فلو شاهد أحد منهم آخر يسير في الشارع وهو يحمل في يده (منتو) أو (بليلة) أو علبة(ببسي) أو (ميرندا) إلا وسارع إليه وطلب منه المشاركة في الأكل أو الشرب مرددا عبارة الحارة الشهيرة (بقّي لي بقّي لي).
وذكر أن الحارة كانت تشتهر بكثرة الأولاد في شوارعها وأزقتها، فضلا عن كثرة البائعين الذين كانوا يتجمعون في ساحتين من ساحاتها، وكانتا مرتعا للأولاد، حينها كان البائعون يبيعون أكلات تجتذب الجميع، ولذلك فإن من يشتري من هؤلاء البائعين سيجد أحد الأولاد بجواره قائلا له: "بقّي لي" (أي أبق لي قليلا أو أعطني قليلا) ومن هنا سميت الحارة بهذا الاسم.
الظاهرة اختفت وبقي الاسم
أجمع الكل أن ظاهرة "بقّي لي" اختفت منذ عشرات السنين، والشباب الذين كانوا يعيشون هذه الثقافة باتوا اليوم في مراكز متقدمة في الإدارات العسكرية والمدنية، لكنهم تركوا إرثاً لمن جاء من بعدهم من الأجيال الجديدة الذين يعرفون أن اسم الشهرة لحارتهم (بقّي لي) ولكن السبب لديهم غير معروف.
حرب الأجبان: من حكايات حارة "بقّي لي"
يتناقل الرواة من أبناء الحارة حادثة (حرب الأجبان) التي لم يدركها بعضهم لكنها قصة مشهورة عرفوها ممن هم أكبر منهم، والقصة ـ كما رواها عمر الثبيتي ـ أن حارة "بقّي لي" لا يفصل بينها وبين المسيال (وادي وج حاليا) إلا حوالي كيلو متر واحد، وبعد الوادي لا يوجد شيء، وإنما فراغ، وكان الشباب يخرجون هناك لصيد الجراد والعصافير، والقيام بمغامراتهم با"لبسكليتات" أو بلعب الكرة والبعض الآخر بالمصارعة (استعراض للقوة) وفي أحد الأيام قامت البلدية برمي كميات كبيرة من الجبن المثلث في الوادي لانتهاء صلاحيتها، وما إن سمع الخبر أولاد الحارة إلا واتجهوا إلى هناك وعادوا محملين بالجبن، ثم نشبت بينهم حرب وبين أبناء حارة أخرى، وأصبح الأولاد يقومون بفتح الجبن والتراشق بها، وما انتهى ذلك اليوم وإلا كانت جدران البيوت مغطاة بالاجبان نظرأ لأنّها تلتصق بالحائط إذا رمي بها، وهكذا أصبحت الشوارع تفوح برائحة الأجبان، وأصبحت هذه الحادثة يؤرخ بها وهي (حرب الجبن).
"آيس كريم" الدندني ممنوعٌ على الغرباء
ما يزال أهالي الحي يتذكرون آيس كريم الدندني الذي كان يصنعه في منزله، حيث كان يقدم لهم "الآيس كريم" بنكهة خاصة، مما يجعل أبناء الحارات الأخرى يتوافدون على حارة "بقّي لي" لشراء الآيس كريم، وهذا يعرضهم للخطر حيث لا يقبل أبناء "بقي لي" بدخول الآخرين إلى حارتهم، لذلك ـ وفقا ما ذكره عمر الثبيتي ـ فإن من يقتحم الحارة دون إذن مسبق من شبابها يتعرض للجلد، حتى أصبحت للحارة هيبة كبيرة، وصار القادمون من أماكن أخرى لا يجرؤون على دخولها.
مفردة ساخرة تحولت إلى الدلالة على حالة
الباحث والمؤرخ حماد السالمي رئيس نادي الطائف الأدبي أشار ـ في تعليق له على ارتباط الحي بهذا الاسم ـ إلى أن الناس هم الذين يطلقون على الأمكنة أسماءها، مؤكدا على أنه لا يوجد مكان على وجه الكرة الأرضية يسمي نفسه بنفسه، ومبينا أن الأمكنة تكتسب أسماءها بفعل عوامل عدة ومن هذه العوامل الناس أنفسهم، فهناك أمكنة من أحياء سكنية أو غيرها، تتسمى بأسماء من سكنها. فمثلا حي البخارية، أو سوق السوريين، وقد تسمى بأصحاب الصنعة كسوق الصوغ والصاغة، وسوق العسالة.. وهكذا.
وبين أن الجبال والأودية والقرى والحصون وما في حكمها، تأخذ أسماءها من ألوانها، فمثلاً: الجبل الأسود، والجبل الأخضر، أو نتيجة لغلبة أمر ما، جبل الغراب مثلاً لكثرة ما يقع عليه من الغربان، وجبل الهداهد، لاشتهاره بالهدهد، والرصيفة لانفراده بشجرة رصف فيه، وهذا ما يغلبه أقرب الناس إلى المكان، كما أن القرى عادة تأخذ أسماء سكانها ونحو ذلك وهكذا.
ويقول السالمي: "وفي أثناء عملي على بحث المعجم الجغرافي لمحافظة الطائف قبل عدة سنوات، مر بي كثير من هذا القبيل، حتى أيقنت أن أسماء الأمكنة يمكن أن تعلل، بل هي تعلل فعلاً " .
ويضيف: "قس على هذا (حارة بقي لي)، وهو المكان الذي أنت بصدد البحث فيه، وما دار حوله من قصص طريفة، مشيرا إلى أنه يوجد في الطائف أكثر من مكان يطلق عليه (بقّي لي)؛ حي، وزاوية من حي، وشارع، وزقاق.. وهكذا ".
وبين أن الحكاية لا تعدو قصة لأولاد حارة كانوا يجتمعون في هذا المكان، فيشتري أحدهم سيجارة (فرط)، ثم يقضي العرف بينهم أن يتداولوا تدخينها فيما بينهم حتى تنتهي، فإذا أخذ منها أحدهم "مزة"، قال له رفيقه: (بقّي لي)، ومع مرور الأيام، تحولت المفردة الساخرة إلى دلالة على حالة، ثم إلى الدلالة على المكان، ثم دخلت الثقافة الاجتماعية من بوابة الإنسان والمكان معاً.





 

التوقيع

أحياناَ لانكتب ليقرأ أحدهم ,
انما لنقرأ نحن ماكتبناه
بعد حين
لنعرف ماكنا عليه ,وماوصلنا اليه

كريمه السالمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2010, 01:39 PM   #2
سعود الأسمري
( شاعر )

الصورة الرمزية سعود الأسمري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

سعود الأسمري غير متواجد حاليا

افتراضي


لو إنّك دعمتي الموضوع بصورة واحد من الطعوس
وحاط الشماغ على كتفه ومسوّي بإصبعينه (حبتين) لوضحت الصورة بشكل أكبر خخخخخ


لبيه يالطايف ولو إن الجنوب أحسن منك
بس وش أسوي كل أصدقاني وذكرياتي ومبارياتي فيك لازم أحبك

والحب تدري ماهو بيدي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة !

شكراً كبيرة يا كريمه << فكم حرف كاء في ذلك خخخخ

 

التوقيع

لا شيء يستحق !

سعود الأسمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2010, 05:16 PM   #3
بندر الخزمري
( شاعر )

الصورة الرمزية بندر الخزمري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

بندر الخزمري غير متواجد حاليا

افتراضي


كريمه

الله الله

أحييتي فيني ذكريات قديييييمه
لحارات الطائف الجميله
على الرغم من أنني لم أسكن الطائف الا أني كنت أسافر لها في كل عام أكثر مما تتصورين
حارة بقي لي معروفه منذو طفولتي بمصطلحهم المشهور الذي سميت الحاره به : (بقي لي)
كانوا يشترون السجاره بنص
ويتقاسمونها
كنّا في فتره من الفترات نحظر اليها لنلعب كرة القدم

ذكرياتي في الطائف جميله
العقيق ، الشرقيه (شارع عكاظ) ، الشهداء الشماليه (حي نخب) ، البخاريه ، سوق العنقري ، البلد ، وغيرها كثيييييييييييييير

ما أجمل الطائف
وما أجملكِ

 

التوقيع

حاولت انا البس ثوب الامال مشقوق ... لكن بليّا عذر مقنع .. شلحني


مدونتي (وشـل)

بندر الخزمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2010, 05:54 PM   #4
كريمه السالمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية كريمه السالمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9322

كريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الأسمري مشاهدة المشاركة
لو إنّك دعمتي الموضوع بصورة واحد من الطعوس
وحاط الشماغ على كتفه ومسوّي بإصبعينه (حبتين) لوضحت الصورة بشكل أكبر خخخخخ


لبيه يالطايف ولو إن الجنوب أحسن منك
بس وش أسوي كل أصدقاني وذكرياتي ومبارياتي فيك لازم أحبك

والحب تدري ماهو بيدي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة !

شكراً كبيرة يا كريمه << فكم حرف كاء في ذلك خخخخ


والله عاد ياكثرهم ياأخوي بس ظنك بيتوقف عن الحركه حتى نصوره نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة الله يهديهم

الطائف غير وهو بالمنتصف بين برد الجنوب وحرارة نجد والشمال يعني الأجمل < مصره

بقي لي من حبك للطائف لاتلهفه كله

أهلا بك كثر حبي لحرف الكاف

 

التوقيع

أحياناَ لانكتب ليقرأ أحدهم ,
انما لنقرأ نحن ماكتبناه
بعد حين
لنعرف ماكنا عليه ,وماوصلنا اليه

كريمه السالمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2010, 06:03 PM   #5
كريمه السالمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية كريمه السالمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9322

كريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الخزمري مشاهدة المشاركة
كريمه

الله الله

أحييتي فيني ذكريات قديييييمه
لحارات الطائف الجميله
على الرغم من أنني لم أسكن الطائف الا أني كنت أسافر لها في كل عام أكثر مما تتصورين
حارة بقي لي معروفه منذو طفولتي بمصطلحهم المشهور الذي سميت الحاره به : (بقي لي)
كانوا يشترون السجاره بنص
ويتقاسمونها
كنّا في فتره من الفترات نحظر اليها لنلعب كرة القدم

ذكرياتي في الطائف جميله
العقيق ، الشرقيه (شارع عكاظ) ، الشهداء الشماليه (حي نخب) ، البخاريه ، سوق العنقري ، البلد ، وغيرها كثيييييييييييييير

ما أجمل الطائف
وما أجملكِ

الذكريات جميله وذكرتني اغنية ياناس ذاك البيت لاتهدمونه =)

حارة بقي لي جزء من الشهداء الشماليه

الاجمل وجودك وإبتسامتك

 

التوقيع

أحياناَ لانكتب ليقرأ أحدهم ,
انما لنقرأ نحن ماكتبناه
بعد حين
لنعرف ماكنا عليه ,وماوصلنا اليه

كريمه السالمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-26-2010, 02:08 AM   #6
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي




حارة [ بقي لي ] كغيرها من الحارات القديمة في مدننا العربية اندثرت بفعل عوامل الإنسان / المدنية العصرية ....




لأول مرة أسمع بهذه الحارة الطائفية القديمة ...


شكراً لكِ يا كريمة على هذه الإضاءة الكريمة ....

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-26-2010, 12:01 PM   #7
سعيد الموسى
مشرف أبعاد الشعر الشعبي

افتراضي


*
*
أهااا بقي لي هاه !
تدرين عاد أنا لي أربع شهور أسكن بالشهداء الشمالية والآن بس عرفت هالشئ !
بس شي حلو أقدر أمسك شئ على أبناء خوالي اللي يسكنون هالحي ... : )
ياويلهم من تعليقاتي : )
.
.
الصراحة لولا ماذكره سعود الأسمري إن هالحي جميل !
طبعاً العنترة وثقافة إبراز العضلات وماجاور ذلك من هياط لازال موجود !
ولكّن بغّض النظر عن أي شئ [ الطايف أحلى ] !
أكثر مايعجبني فيه بسطاء أهله جِدّاً ... ولايزال حتى الآن متمّسك باأصالته وتراثه .

.
.
شكراً للكاتب وشكراً لك ِ ياكريمة .

 

التوقيع


____

إما نجي : فوق الغمام
والا - بلاش من الكلام !
-
snap:alskab1

سعيد الموسى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-26-2010, 07:45 PM   #8
كريمه السالمي
( كاتبة )

الصورة الرمزية كريمه السالمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 9322

كريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعةكريمه السالمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي مشاهدة المشاركة


حارة [ بقي لي ] كغيرها من الحارات القديمة في مدننا العربية اندثرت بفعل عوامل الإنسان / المدنية العصرية ....




لأول مرة أسمع بهذه الحارة الطائفية القديمة ...


شكراً لكِ يا كريمة على هذه الإضاءة الكريمة ....



من خلال طرحي لهذا الموضوع بموقع آخر إكتشفت انها موجوده بجد أيضاً

فعلا بكل مكان حاره ولها سمات معينه والتسميه متعلقه بتصفات قاطنيها

الشكر لمرورك الذي يسعدني

 

التوقيع

أحياناَ لانكتب ليقرأ أحدهم ,
انما لنقرأ نحن ماكتبناه
بعد حين
لنعرف ماكنا عليه ,وماوصلنا اليه

كريمه السالمي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.