أَبَسْأَلكْ : [بِاللّهْ عَليكْ ما اشْتَقْتِلي؟!]

[ناديه المطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريـــــم

/
\
/



ما اشْتَقْتِلي ؟!
ما اشْتَقْتِلي ؟!
ما اشْتَقْتِلي ؟!


ياسُؤالٍ يَطْرِقْ ابْوابْ الْمَواجِعْ
في عِيونْ اللّي بـْ غِيابَكْ مِبْتِلي


ياسُؤالٍ أَتْعَبْ دْروبِ الإِجابَهْ
الليّ نِوَتْ في مَقْتَلي







فِعْلاً يـا نادية هو كما أسلفتِ سؤال يطرق أبواب الوجع
ليُحيلُنا إلى بضع دمع وحفنة ضيق وغصّة روحٍ لاتحول ولاتزول
سؤال يبحث عن إجابة في دوامة من الحيرة والقلق والإحتياج



لامـار :

أنتِ في كُلْ مرّه أجمل .. أبهى .. أرقى
وهذه الوارفة هُنا تُثْبِتْ ذلك .. هنيئاً لنا بها وبكِ
صح قلبكِ وكلّكِ ولاهنتِ يالغلا .. ،،



كل الوِدْ والورد




/
\
/

بل هنيئاً لي بكِ وبـ أبعاد الوارفة بكم وبقلوبكم البيضاء

حضورك يا ( ريم ) مدعاة بهجة لي حين تلوّن صباحي بـ طلّتك الجميلة

رفرفي هنا ايتها النقية دائماً لـ أعشب انا ..

لـ قلبكِ وردة ..

 

[ناديه المطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لامار

[POEM="font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]بين لهفـة حضـور وبـارد غيابـك=عاشقـه تنتظـر مـن قِـلَّةْ الحيـــلهْ
لاهي اللـي تِبَـلِّلْ قـاحِلْ عْتابـك=ولاهي اللّي تجي بالبال تعليــلهْ
مارحمها البُرودْ اللي طَرَقْ بابك=هيجَـنَتْ لِلْبَكــي وارْوَتْ مناديــلهْ
لارِقَـتْ لِلْغَمـامْ اللّـي تَهَـقْوا بـك=ولانـــزل ذا الرذاذ اللــي تغنيــلهْ[/POEM]

فاصلة }

كتبت هذه الابيات في 16 ديسمبر 2007

وحينما كتبت النص الحر تسللت هنا في تفاصيل هذا الغياب/الموجع

 

[مليح عياف الرويلي]

لامار



اغماءة شعر تنتابني



حرف غني ومفعم بالشعر



دعيني افيق وسأعود



دمتي بود

 

[ناديه المطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مليح عياف الرويلي

لامار



اغماءة شعر تنتابني



حرف غني ومفعم بالشعر



دعيني افيق وسأعود



دمتي بود

بـ انتظار افاقتك وعودتك ..

تقبل اعذب الاماني ..

 

[زويد الرويلي]

كانت بكامل اناقتها..

فأوجبت،،،،،شكرا"،،، لشعر،

لامار

دمتيا

 

[ناديه المطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زويد الرويلي

كانت بكامل اناقتها..

فأوجبت،،،،،شكرا"،،، لشعر،

لامار

دمتيا

ولك اغصان وارفة من الامتنان لـ أناقة ردك

باقة بهاء ..

 

[صالح العرجان]

لامار



بين لهفة حضور وبارد غيابـك
عاشقه تنتظر من قِلَّـةْ الحيلـهْ



لهفة ( إنتظار ) حضور ( محطه ) غيابك ( يأس )
أحاسيس يائسه تركها الغياب على رصيف الانتظار




لاهي اللي تِبَلِّلْ قاحِـلْ عْتابـك
ولاهي اللّي تجي بالبال تعليلـهْ



بين الزعل والرضا يبقى العتب بين المحبين نافذه تطل منها الاشواق
رغم اللي بينهم .

هنا كانت الاشواق ذرعها أقصر من الوصول لهذه النافذه فلا هي اللي
كافية تسامر الطيف ولاهي اللي يصبر عذرها شدة الزعل.




مارحمها البُرودْ اللي طَرَقْ بابك
هيجَنَتْ لِلْبَكي وارْوَتْ مناديلـهْ



لارِقَتْ لِلْغَمامْ اللّي تَهَقْـوا بـك
ولانزل ذا الرذاذ اللـي تغنيلـهْ



البيت الاول ( صوت ) والبيت الثاني ( صدى )




صح بوحك وفكرك







برايفت/


رغم أني القائل

( كان الموت رحمةً لنزار قباني فلو لم يزل على قيدة الحياة لـ وأدته بيدي ) !!


لا أجد حرجا بان أعترف بأهمية وجوده كي يضع لهذه الكلمات لحناً تعزفه

أصواتنا طرباً يشجي مسامع العشق في مواطن قلوبنا .


كلمات ليست كالكلمات ....






ياللّي تِماديتْ اجْمَلي
أَبَسْأَلكْ:
[بِاللّهْ عَليكْ ما اشْتَقْتِلي ؟!]



ماهَزَّتْ غْصونَكْ مَلامِحْ ذاكِرَهْ تِعْبَتْ تِنادي :
[ إِنْتَ لي ]


مافَزَّزِكْ عِطْرٍٍ تَرَكْتَهْ في ثِيابَكْ ؟!
يومْ تَحْضِنّي وَاهابَكْ ؟!
وَامْلا أَنْفاسي بْعِتابَكْ
وِبْغِيابَكْ أَمْتِلي


ماذَكَّـرَكْ فيني الْمُطَرْ ؟!
يومْ كِنْتِ أَجْمَلْ مِظَلَّهْ
يومْ تَحْضِنْ واتِغَلَّى
وْتَزْعَلْ ضْلوعي عَلَيْ


ماذَكَّـرَكْ شِعْري
وَلاشَعْري
وَلا هَمٍٍّ وِطى صَدْري
ولاجَرْحٍ كِسَرْ ظَهْري
ولاحِزْنٍ تَرَكْتَه بْداخِلي؟!


ما اشْتَقْتِلي ؟!
ما اشْتَقْتِلي ؟!
ما اشْتَقْتِلي ؟!


ياسُؤالٍ يَطْرِقْ ابْوابْ الْمَواجِعْ
في عِيونْ اللّي بـْ غِيابَكْ مِبْتِلي


ياسُؤالٍ أَتْعَبْ دْروبِ الإِجابَهْ
الليّ نِوَتْ في مَقْتَلي


أَبَسْأَلكْ:
[بِاللّهْ عَليكْ ما اشْتَقْتِلي ؟!]


شَرَّعْ أَبْوابْ الأَلَمْ ثُمْ اعْتَرَفْ لي:
[مَنْتَ لي ]

 

[عبدالحميد بن ناحي]

وكأني ضربت أكباد الإبل

فقطعت الدهناء

بعد الخلاص من هذا النص

تعب

شكراً لكاتبه