[ .. دعوة لِتنفّسْ شِعْر نقي .. ]

[الريـــــم]

[ .. دعوة لِتنفّسْ شِعْر نقي .. ]



وقبل :

قلِّة هي النصوص التي تستوقِفُني كثيراً
قلِّةْ هي التي أقف فيها كثيراً وأعجز عن إدراج رد بحجمها
ولكن يبدو بأنّي بدأت أُكْثِر المُجازفات كثيراً حتى وإنْ سقطت [ أنكسرت رقبتي ] ولا أُبالي
ولعلمي مُسبقاً بكرم ذلك الناحل المُمْتليء شِعْراً وأدباً وثقافة وفِكْراً سأُحاوِلْ أن أُتهجآ قصيدتُهُ
لم أقُل قِراءة قُلت محاولة تهجئة [ ألف .. باء .. جيم .. دال ] .. فقط لاغير !
وإن ذهبت ريح حروفي أينما ذهبت فهي رؤية خاصة بي وبمنظار قد يُشابِهْ منظار غيري وقد يختلف إذ إنّ الإختلاف وارد .. والإئتلاف مُمْكن .!
نص الـ نُطْفة .. التي تحوَّلتْ إلى مضغة .. ثُمَّ علقة .. إلى أن وصلت إلى هذا النص الغير عادي
ذلك النص كان فضاء جمع الفكرة والمفردة والصورة والقافية فكان أكثر رحابة وأكثر جمالاً



و خالد صالح الحربي ومن خلال مُتابعتي لهْ وقراءاتي القريبة جداً وجدتُهُ بحر شعري عميق
يأبى التقليدية في الكتابة ويأبى أنْ يُشابِه غيرْهُ لذا يأتي مختلفاً في زمن كثُر فيه التشابُهْ الشِعْري
إذا عندما تجد اسم هذا الـ خالد فتأكّد بأنّك ستقرأ شِعْراً وسِحْراً حلالاً طيّبا .. وستُروي ذائقتك لا محالة
ستُعيد ترتيب فوضويتها .. ولا حيلة لك إلا التصفيق وتريد : فلـ يحيا الشِعْر بحضرة هكذا شِعْر


ومِنْ بعد :

مُحَاوَلَة لـْ..قَطْع وَرِيد :
ـــــــــــــ

توطئة النص كانت محاولة لـ قطع الوريد وتخيّل معي كيف نستطيع أن نُحاوِلْ قطع الوريد فينا
إذْ لا مناص من موتٍ مُحقّقْ أو حصول مالا يُحمد عُقباهْ إذاً لا وسط في هذين الأمرين عندما نقرأ :

هل ؟
وأبْدَا بـِ..اْستفهامَكْ
أتْفَهْ هَامَكْ .. قَبْل إلهَامَكْ لا ياخذني
وآخِذْ أُذْن لـْ...أذنِي في أنْ أشطُب :
هذا _البحر الأزرق _ لمّا
‏ــــــــــــ يخفي مابه ، غير : كتابة
اسماكه والـْ ما تتسمّى
‏ــــــــــــ سجدة سهو" في محرابه
نصفه يقرا سورة [عمّا]
‏ــــــــــــ نصفه يرقى سور أحبابه



الإستهلال كان بـ [ هل ] وهل أداة من أداوت الإستفهام أي أنّ النص فُتِح بـ سؤال
فُتِح بـ استفهام ، ثم البدء باللعب بالحروف والتي لا يُتقِنُها سِوى محْترفي الشِعْر الجميل
ولنفرِض بأنّ الـ [ س ] سقطت صارت [أتْفَهْ هَامَكْ ] وقبل أن يجي الـ [ إلهام ] ويأْخُذْ الشاعِرْ
[ الأذن ] بـ شطب البحر عندما يُخفي مابِهِ .. بإستثناء [ كتابة ]
ألم أقُلْ لكُم سابقاً بأنّه بحر شِعْري عميق .!
يشطب الأسماك .. وغيرها !
ثمّ النقلهْ المُفاجأة من عالم البحر إلى روحانية الدين وكيف يكون سجود السهو في محراب البحر كُلْ ذلك كان كناية عن نسيان
إلى أن ينشطر إلى نصفين نصفٌ يقرأ قرآن والنصف الآخر يتسلّق أسوار الأحباب
ولازالت الروحانية قائمة والبحر يمتد مابين مدٍّ وجزر .. !

هذا الـ خالد مخلوق من حُزْن سبحان من جعل الحرف بين يديْهِ سِحْر

وارجع للـْ.. ( هَلْ ) ،
وَ اسْتَجْمِع ما لا يَقْبَل إنّه يُجْمَعْ ،
لَمّا أنْفَاسَك تُصْبِح فَاسَك!
تَقْدَر تِتْحَمّل رئتيك
وتقدر فعلا" تحمِل : راسك ؟!
وارجع آخذ أذن لـ..أذني ، في أن أشْطُب :
هذا _الحبر الأزرق _ نقطة
‏ـــــــــــــــ زيّ ما الأحلام : المرجوّة .
ياالله نَسْرِق جتنا الشرطة
‏ـــــــــــــــ ياالله نَغْرَق في هَـ..الهوّة .
احمل نفسك معْك بشنطة
‏ـــــــــــــــ واللي يطري لجهلك سوّه
نصف الشّعْب يموت بجلطة
‏ـــــــــــــــ و الباقي يسأل من هوّه؟!



ثمّ عودة مرة أُخرى للسؤال والإستفهام بذات الأداة بمحاولة جمع مالا يقبل الجمع
إنّما محاولة كمحاولة قطع الوريد التي كانت في التوطِئة
تخيّلوا كيف يكون حال من كانت أنفاسُهُ فأس وهل للرئتين قدرة على تحمُّلها وكذلك الرأس
ثم أيضاً يُعيد محاولة شطب البحر بعد أخذ الإذن وكيف يرى بأنّ البحر الكبير بات نُقْطة
كتلك الأحلام التي يرجو تحقيقُها
البحر : أحلام
تحقيقها : نقطة
ثمّ محاولة إيجاد حل فلِم لا نمتهن السرقة ولكن هُنالك الشرطة أي أنّها أيضاً صعبة كتلك الأحلام
إذاً لِنحاول الغرق في تلك النقطة العميقة ، ولنحمل أنفُسُنا معنا ولنعمل مايطري لنا دون أن نُفكِّر
طالما أنّ ريحنا تأبى أن تأتي لنا بما تشتهيه سفينتنا ..
ثم تصوير لحال الواقع وانقسام الحال إلى حالين نصف الشَّعْب يموت بـ جلطة والنص الآخر يتساءل عن ذلك النصف السابق [ من هوّه ؟! ]


‏ونرجع من أوّل للـْ ( هل )؟!
تُرْبَة غُرْبَة / وْ رَغْبَة حَلّْ
نقرا بكتابين وْ شَمس / أمْس
وْ بُكْرَة واللّي بَعْدُه ،
واللّي
ب
ع
د
ه
نزرع ضُوءْ : وْ نَحْصِد ظِلّْ !



لازالت العودة مستمرّة لذات التساؤل وبذات الإداة وهذا يدل إلى عدم إيجاد الشاعر لإجابة إلى الآن
عودة للـ [ هل ] تُربة .. غُربة .. ووسط ذلك رغبة لإيجاد حل من خلال كتاب .. شمس .. أمس
اليوم وغداً وربما مستقبل قريب أو بعيد وسط كُلْ ماسبق فقط لزراعة ضوء وحصاد ظل
ولك أيّها القاريء تخيّل كيف نزرع الضوء لنجني الظِل .. دعوا عُهود توضِّحها لكم برؤيتها

[ هُنا : نزرع ضوء ونحصد ظل ]


ونبدا من الأوّل فِي (هَلّ ) ؟!،
استفهام" واتفه هام ووجيه" معجونة بالـْ / ( خَامِس والعشرين )
وْ قَوس اكتُبْ بَعْده :
هذا الشعب الجوع الموغل في تأبينه
ـــــــــ يخرج من ماءه وانماءه شعبٍ أتفه!
شَكّه مَمْزوجٍ بالياذة " لا تخمينه "
ـــــــــ "لا تخمينه" يعني أنه يحيا : صدفه !
فكّر مرّة في توطينه أصبح : طينه
ـــــــــ حاول مرة يهدم سجنه سَدّ الشُّرْفَة!
حِنّا مِين ؟ وْ جَاوب جهله : ( حنا مينه )
ـــــــــ يعني وين ؟ وجاوب ذيل العلم بخلفه !

( شَعْبٌ مَوْلِدُهُ قَدْ كَانَ ) في تأبينه
ـــــــــ يبقى نطفه ،
يبقى نطفه ،
يبقى
ن
ط
ف
ه

عودة من جديد أيضاً إذ لا تزال الأسئلة عميقة والإجابات مبتورة
استفهام" واتفه هام ووجيه" معجونة بالـْ / ( خَامِس والعشرين )
حديث الفقر كان مُتسيّد هُنا وكأنّي أقرأ روح الـ خالد من خلاله وكيف أنّ الجوع عندما يتوّغل شعب يُصبح أتفهْ شعب
وبنظرة خاطة في واقع الدول الفقيرة لكم أن تقيسوا ذلك وتقارنوا واقع بِـ حرف !
[ لا تخمينة ] يعنّي أنّه يحيا صدفة .. يااااااااه أُعلْن عجزي عن مُجاراة هكذا شِعْر وفِكْر
إذاً لِتتسارع الخُطى للهُروب مِنْ هُنا بأقل خسائر مُمكِنة لِكلا الطرفين !
ثم تخيّل كيف يتحول التفكير بالتوطين إلى طين وكيف أنّ محاولة الخروج من السجن ستكون سجن أعظم
هُنا شِعْر والله هُنا إختلاف ، أكتُبْ وأنا أتخيّل الصور ثمّ تذهب بي بعيداً ولا أعلم ما أنا كاتبهْ
إلى أن يصل إلى سؤال وصعب جداً أن يسأل الشخص عن من يكون هو عندما يجهله نفسه
ونحن أين وكأنّنا في غيبوبة رُغْم أننا نعيش الواقع كيفما كان !
وفي الختام أترك المايك لـ خالد ليقول كلمة ختامية :

( شَعْبٌ مَوْلِدُهُ قَدْ كَانَ ) في تأبينه
ـــــــــ يبقى نطفه ،
يبقى نطفه ،
يبقى
ن
ط
ف
ه



هذا هو الواقع .. للأسف الشديد


محاولة إعتذار :

هُنا قرأت شِعْرٌ خالد لن يموت
هُنا إشتعال حرفٍ وفكرة وسط برودة التقليدية
هُنا لعبة أرقام كما رآها مشعل الغنيم ولكم أن تقرؤُها
[ هُنا : لعبة الأرقام ]
مُدْهش يـا خالد ، مُدْهش في جمع التفعيلة والعمودي دون الإخلال بأيهما وكأنّ أحدهما كان مكمّل للآخر
أعطيت كلاهُما حقّهُ ووهبتنا موسيقى عذبة وكأنّك تعزف الشِعْر على أصابِع بيانو
جمعت الكثير الكثير من المُتضادات عبر هذا النص وحوّلت النطفة إلى بحر عُنْوِن باسمك
كُنت هُنا أكبر من الشِعْر وأكبر منهم ، رُغم أنّ الحروف تتقزم أمام عملقة ما قرأت إلاّ أنّي جازفت كما أسلفت
مجنون .. مجرم .. مبدع .. مدهش .. موجِعْ .. أختر أيهما شئت وإلا فهي لك جميعاً
قد كان مُحِق الداودي عندما قال [ اللي مايفهمك مشكلة ] فعلاً مشكلة كبيرة جداً





عُذراً لازلت
أ
ت
ن
ف
س

تِلك
ا
ل
ن
ط
ف
ه

 

[صالح العرجان]

مساء ديهاقه الشعر الاصيل


الريم


لو كان هذا المتصفح في منتدى النقد أو المقال

سيعطينا فضاء أرحب لتشخص تاملاتنا بديع الشعر حرفا ومعنى

اما الــشــاعــر فهو الغني في أقصى حالات البذخ والترف الحسي والعاطفي



لكِ الود

 

[عبدالعزيز رشيد]

ومرّة اخرى يا الـريـم
تقرأين الجمال بـ جمال
,
ومرّة اخرى تقول: الروح هل من مزيد ننتظره ؟
لـ روحك كلّ الشكر

 

[هند الفهيد]

:



الغاليه الريم


قرائتك بحد ذاتها متعه..


فكيف بما تقرئينه..؟




الشاعر خالد الحربي



لاأملّ قرائته وأخجل من الرّد على قصائده




احترامي الفائق لكما

:

 

[محمد الضاوي]

:



كلي اذان صااغيه




/
\
/


م / ضـ

 

[صالح العرجان]

هنا تِلاوة أخرى لأنفاس ترتلت بصدري

بداية /

هل ؟
وأبْدَا بـِ..اْستفهامَكْ
أتْفَهْ هَامَكْ .. قَبْل إلهَامَكْ لا ياخذني
وآخِذْ أُذْن لـْ...أذنِي في أنْ أشطُب :
هذا _البحر الأزرق _ لمّا
‏ــــــــــــ يخفي مابه ، غير : كتابة
اسماكه والـْ ما تتسمّى
‏ــــــــــــ سجدة سهو" في محرابه
نصفه يقرا سورة [عمّا]
‏ــــــــــــ نصفه يرقى سور أحبابه

هل؟

تصريح بالامكانية ترافقة حركة بالعينين

وأبْدَا بـِ..اْستفهامَكْ

الان حلق بجناحي الاستفهام دون تردد


أتْفَهْ هَامَكْ .. قَبْل إلهَامَكْ لا ياخذني


دعوى سلم وإخاء منه بأن أتجرد من أنتقاد شخصه قبل أن تاخذ بي شرور النفس مأخذا أخر



وآخِذْ أُذْن لـْ...أذنِي في أنْ أشطُب :
هذا _البحر الأزرق _ لمّا
‏ــــــــــــ يخفي مابه ، غير : كتابة
اسماكه والـْ ما تتسمّى
‏ــــــــــــ سجدة سهو" في محرابه
نصفه يقرا سورة [عمّا]
‏ــــــــــــ نصفه يرقى سور أحبابه


هو الان يحتاج الى أن لا يصغي الى أنظمة الاشراف وصوت قيودها في بروتوكول
وبرستيج نقاشاته مع متابعينه هذا الشيئ اللذي حتمه عليه لونه الازرق

ليصف لنا حالته بالبحر الذي يحوينا وقيامه بتقسيمنا الى قسمين :-
القسم الاول بالمفيد وله وجهان !
الوجه الاول/ أصحاب الفكر القائم على منهجية العقيده السليمة
الوجه الثاني/ من يهيمون في عالم الحب والانغماس في الملذات وغيرها

ليسجد بركعتي سهو عن القسم الثاني وهو
القسم غير المفيد اللي ما ( يتسمى ).

بعد أن أوقف القارئ وادرجه ضمن السياق مجردا من أهواء الشر عاد به

لنقطة البداية ؟

هل ؟


كي لا نصتدم باستفهامات غريبه عن ما سيبوح لنا به من معاناة المسئولية

وكيف انها تقف عائقا يحد من انطلاقه في بث أقل همومه ونجواه بشكل بسيط بيننا.


إنفجار ؟


ليقول وهو منزعجا من آلآم رأسة أنه قد يخول لنفسة الحق بالاذن لقلمة أن يقول أنه تعب
من مطاردة أو على الارجح مشاهدة اللصوص وهم يسرقون
في جهه وفي جهه أخرى يرى من يبي يخمها وأخطاها ( لجهلة )
ليقف على صدمة من كان يظن بانهم ملمين بما يحدث وهم يرددون السؤال من هوه ؟



ليضع أحداثيات مساره في هذا المقطع /



‏ونرجع من أوّل للـْ ( هل )؟!
تُرْبَة غُرْبَة / وْ رَغْبَة حَلّْ
نقرا بكتابين وْ شَمس / أمْس
وْ بُكْرَة واللّي بَعْدُه ،
واللّي
ب
ع
د
ه
نزرع ضُوءْ : وْ نَحْصِد ظِلّْ !

ومن ثم يكمل بوضوح يجلي عتماته ثقته بما سيقول وتمكنة من وضع نظرية لأحوال من حوله ومآآآآآآلهم هنا في هذا المقطع /



[ هُنا : نزرع ضوء ونحصد ظل ]


ونبدا من الأوّل فِي (هَلّ ) ؟!،
استفهام" واتفه هام ووجيه" معجونة بالـْ / ( خَامِس والعشرين )
وْ قَوس اكتُبْ بَعْده :
هذا الشعب الجوع الموغل في تأبينه
ـــــــــ يخرج من ماءه وانماءه شعبٍ أتفه!
شَكّه مَمْزوجٍ بالياذة " لا تخمينه "
ـــــــــ "لا تخمينه" يعني أنه يحيا : صدفه !
فكّر مرّة في توطينه أصبح : طينه
ـــــــــ حاول مرة يهدم سجنه سَدّ الشُّرْفَة!
حِنّا مِين ؟ وْ جَاوب جهله : ( حنا مينه )
ـــــــــ يعني وين ؟ وجاوب ذيل العلم بخلفه !

( شَعْبٌ مَوْلِدُهُ قَدْ كَانَ ) في تأبينه
ـــــــــ يبقى نطفه ،
يبقى نطفه ،
يبقى
ن
ط
ف
ه

عودة من جديد أيضاً إذ لا تزال الأسئلة عميقة والإجابات مبتورة
استفهام" واتفه هام ووجيه" معجونة بالـْ / ( خَامِس والعشرين )
حديث الفقر كان مُتسيّد هُنا وكأنّي أقرأ روح الـ خالد من خلاله وكيف أنّ الجوع عندما يتوّغل شعب يُصبح أتفهْ شعب وبنظرة خاطة في واقع الدول الفقيرة لكم أن تقيسوا ذلك
[ لا تخمينة ] يعنّي أنّه يحيا صدفة .. يااااااااه أُعلْن عجزي عن مُجاراة هكذا شِعْر وفِكْر
إذاً لِتتسارع الخُطى للهُروب مِنْ هُنا بأقل خسائر مُمكِنة لِكلا الطرفين !
ثم تخيّل كيف يتحول التفكير بالتوطين إلى طين وكيف أنّ محاولة الخروج من السجن ستكون سجن أعظم
هُنا شِعْر والله هُنا إختلاف ، أكتُبْ وأنا أتخيّل الصور ثمّ تذهب بي بعيداً ولا أعلم ما أنا كاتبهْ
إلى أن يصل إلى سؤال وصعب جداً أن يسأل الشخص عن من يكون هو عندما يجهله نفسه
ونحن أين وكأنّنا في غيبوبة رُغْم أننا نعيش الواقع كيفما كان !
وفي الختام أترك المايك لـ خالد ليقول كلمة ختامية :

( شَعْبٌ مَوْلِدُهُ قَدْ كَانَ ) في تأبينه
ـــــــــ يبقى نطفه ،
يبقى نطفه ،
يبقى
ن
ط
ف
ه

هذا والله أعلم

 

[ريم علي]

تنفست النص والقراءه بعمق
كعمق محبتكما في قلبي
شكرا كثيرا ولا تنتهي شكرا

 

[غنج نجد]

الرائـعـه .. الفاخــره .. الغاليــه

الريــــم

وكـأنـك بتلك القراءه المدهشــه .. فراشــه تسبــح
بفضـاء الروعــه .. ترمقهـا عيــون الذائقـه .. وتنحني
لها عبــارات الأطـراء ..
هنــا .. درس كم نحتـاجــه من قلبــك الناصــع البياض
كوني كما انتـــ ِ .. حرســتك عين الرحمن يالغلااااااا ..

قراءه ممتعـه .. ونص مدهش لرمز الشعر / خالد الحربي
شكراً .. يعانـق بك السماء ايتها الطاهره ..

وطن جوري لقلبك يالغاليــه

اختك

غنج نجد